الأسرة والطفل من ذوي الإعاقة تجربة واقعية
آخر تحديث GMT18:23:00
 العرب اليوم -

الأسرة والطفل من ذوي الإعاقة تجربة واقعية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الأسرة والطفل من ذوي الإعاقة تجربة واقعية

الأسرة والطفل من ذوي الإعاقة تجربة واقعية
القاهرة ـ العرب اليوم

لا تكتمل سعادة أي أسرة حتى ترزق بأطفال وتبدأ الرحلة مع الأبناء، لكن بعض الأسر قد تتعرض لبعض الاختبارات والتحديات عندما يكون أحد الأبناء من ذوي الإعاقات الجسمانية التي تلازمه إلى الأبد، في الحقيقة إذا أجادت الأسرة التعامل معه، من الممكن أن يخرج للمجتمع شخصاً سوياً منتجاً ومعتمداً علي نفسه.

اليوم «سوبر ماما» تقدم لكم تجربة واقعية لشاب ناجح استطاع رغم كف بصره أن يتفوق دراسياً ويمارس حياته بشكل طبيعي، فهو يتواصل عبر شبكات التواصل الاجتماعي، يمارس تصوير الفوتوغرافيا وغيره الكثير، والآن دعونا نتعرف عليه أكثر وعن تجربته مع أسرته.

في البداية قدم تعريف عن نفسك لقارئات «سوبر ماما»

أنا محمد صابر علي أبو طالب، السن 23 سنة و11 شهر خريج كلية الآداب جامعة سوهاج قسم الدراسات الإسلامية، أقوم حالياً بتحضير دراسات عليا في كلية التربية دبلومة مهنية شعبة التربية الخاصة، أعمل كمدرب كمبيوتر بجامعة سوهاج بمركز «نور البصيرة» لرعاية المكفوفين وضعاف البصر، من هواياتي عزف الموسيقى، البرمجة الإلكترونية، عمل هندسة صوتية وإنتاج فيديوهات باستخدام الكمبيوتر.

أخبرنا عن تجربتك الشخصية.. والنقاط التي تحب مشاركتها مع الأسر التي لديها طفل له ظروف مشابهه.

تجربتي الشخصية ولدت والحمد لله في وسط أسرة على ما أعتقد أنها تستحق الامتياز من حيث مساندتي ودعمي، ويمكن إيجاز التجربة فيما يلي:
لم تفرق بيني وبين إخوتي المبصرين في المعاملة وغيره.
ساعدتني الأسرة في الاعتماد على نفسي دائماً، حيث لم أكن عالة على أسرتي يوم ما، وهذا ما أفتخر به الحمدلله.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الأسرة والطفل من ذوي الإعاقة تجربة واقعية الأسرة والطفل من ذوي الإعاقة تجربة واقعية



GMT 09:59 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

أضرار الحليب الاصطناعي على صحة المولود

GMT 09:45 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

رعاية الرضع خلال الليل تقلل اضطرابات النوم للأمهات

GMT 08:26 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح لتجنب ارتفاع ضغط الدم أثناء الحمل

GMT 23:30 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

أضرار تناول المسكنات خلال فترة الحمل

GMT 23:18 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

أسباب تأخر الكلام عند الأطفال

GMT 23:03 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

الطريقة الصحيحة لحمل الرضيع كي يشعر بالطمأنينة

GMT 23:00 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

نقص ساعات النوم يعيق نمو دماغ الطفل

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 17:46 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان
 العرب اليوم - الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة
 العرب اليوم - ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 07:07 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

كندا تؤكد رصد أول إصابة بالسلالة الفرعية 1 من جدري القردة

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 11:10 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

مسيرات إسرائيلية تستهدف مستشفى كمال عدوان 7 مرات في غزة

GMT 17:28 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد عز يتحدث عن تفاصيل فيلم فرقة موت

GMT 11:15 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

شيرين عبد الوهاب توضح حقيقة حفلها في السعودية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab