الأسرة والطفل من ذوي الإعاقة تجربة واقعية
آخر تحديث GMT12:11:24
 العرب اليوم -

الأسرة والطفل من ذوي الإعاقة تجربة واقعية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الأسرة والطفل من ذوي الإعاقة تجربة واقعية

الأسرة والطفل من ذوي الإعاقة تجربة واقعية
القاهرة ـ العرب اليوم

لا تكتمل سعادة أي أسرة حتى ترزق بأطفال وتبدأ الرحلة مع الأبناء، لكن بعض الأسر قد تتعرض لبعض الاختبارات والتحديات عندما يكون أحد الأبناء من ذوي الإعاقات الجسمانية التي تلازمه إلى الأبد، في الحقيقة إذا أجادت الأسرة التعامل معه، من الممكن أن يخرج للمجتمع شخصاً سوياً منتجاً ومعتمداً علي نفسه.

اليوم «سوبر ماما» تقدم لكم تجربة واقعية لشاب ناجح استطاع رغم كف بصره أن يتفوق دراسياً ويمارس حياته بشكل طبيعي، فهو يتواصل عبر شبكات التواصل الاجتماعي، يمارس تصوير الفوتوغرافيا وغيره الكثير، والآن دعونا نتعرف عليه أكثر وعن تجربته مع أسرته.

في البداية قدم تعريف عن نفسك لقارئات «سوبر ماما»

أنا محمد صابر علي أبو طالب، السن 23 سنة و11 شهر خريج كلية الآداب جامعة سوهاج قسم الدراسات الإسلامية، أقوم حالياً بتحضير دراسات عليا في كلية التربية دبلومة مهنية شعبة التربية الخاصة، أعمل كمدرب كمبيوتر بجامعة سوهاج بمركز «نور البصيرة» لرعاية المكفوفين وضعاف البصر، من هواياتي عزف الموسيقى، البرمجة الإلكترونية، عمل هندسة صوتية وإنتاج فيديوهات باستخدام الكمبيوتر.

أخبرنا عن تجربتك الشخصية.. والنقاط التي تحب مشاركتها مع الأسر التي لديها طفل له ظروف مشابهه.

تجربتي الشخصية ولدت والحمد لله في وسط أسرة على ما أعتقد أنها تستحق الامتياز من حيث مساندتي ودعمي، ويمكن إيجاز التجربة فيما يلي:
لم تفرق بيني وبين إخوتي المبصرين في المعاملة وغيره.
ساعدتني الأسرة في الاعتماد على نفسي دائماً، حيث لم أكن عالة على أسرتي يوم ما، وهذا ما أفتخر به الحمدلله.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الأسرة والطفل من ذوي الإعاقة تجربة واقعية الأسرة والطفل من ذوي الإعاقة تجربة واقعية



جورجينا رودريغيز تتألق بالأسود في حفل إطلاق عطرها الجديد

القاهرة ـ العرب اليوم
 العرب اليوم - طائرة مساعدات إماراتية عاجلة لدعم لبنان بـ100 مليون دولار

GMT 08:54 2024 السبت ,05 تشرين الأول / أكتوبر

منة شلبي تعلن رأيها في الألقاب الفنية
 العرب اليوم - منة شلبي تعلن رأيها في الألقاب الفنية

GMT 22:38 2024 الخميس ,03 تشرين الأول / أكتوبر

مقتل مصريين حادث إطلاق النار في المكسيك

GMT 04:42 2024 الخميس ,03 تشرين الأول / أكتوبر

مفكرة القرية: تحصيل دار

GMT 06:26 2024 الجمعة ,04 تشرين الأول / أكتوبر

ذبحة صدرية تداهم عثمان ديمبلي

GMT 05:00 2024 الجمعة ,04 تشرين الأول / أكتوبر

خروج بلا عودة

GMT 18:55 2024 الأربعاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

3 قتلى و3 جرحى نتيجة انفجار ضخم في حي المزة وسط دمشق

GMT 09:22 2024 الخميس ,03 تشرين الأول / أكتوبر

الحوثيون يعلنون استهداف تل أبيب بعدد من طائرات الدرون

GMT 22:23 2024 الخميس ,03 تشرين الأول / أكتوبر

18 قتيلا بضربة إسرائيلية على مقهى في طولكرم
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab