رابح صقر يكشف أسرر شمس الحضارات وتمجيد ملك المغرب تتصدر
آخر تحديث GMT10:21:43
 العرب اليوم -

رابح صقر يكشف أسرر "شمس الحضارات" وتمجيد ملك المغرب تتصدر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - رابح صقر يكشف أسرر "شمس الحضارات" وتمجيد ملك المغرب تتصدر

الفنان رابح صقر
الرياض - العرب اليوم

يتواصل الكشف عن الأسماء المشاركة في أوبريت "شمس الحضارات"، التي يشارك فيها ستة فنانين من الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية وقطر والبحرين والأردن والكويت، والمهداة إلى الملك محمد السادس والشعب المغربي بمناسبة الذكرى الـ19 لعيد العرش.

وسيطل من السعودية، رابح صقر، النجم وأيقونة الأغنية العربية الملقب بـ"قائد التجديد في الأغنية الخليجية"، والذي سيتغنى بدوره بخصال الملك محمد السادس، ويعبر بفنه عن حب المملكة المغربية وشعبها.

ويُعد صقر من مواليد 6 نونبر 1966، وهو فنان وأسطورة الفن السعودي الأصيل من الدرجة الأولى، مسيرته الفنية تجاوزت الـ35 سنة، سطر خلالها مجموعة من النجاحات وقدم من خلالها إبداعات ستظل خالدة في وجدان محبي فنه؛ وهو ما جعله يتبوأ أعلى مراتب النجومية في السعودية وباقي الدول العربية.

وتتمسك موهبة رابح صقر بللغناء؛ فقد بصم على تميز في التلحين أيضا، وتمكن منذ 1982 في نيل عدد من الجوائز والتكريمات، حيث كلفته اللجنة المنظمة لمهرجان الثقافة والتراث "الجنادرية" بتلحين "أوبريت الجنادرية 22"، التي كانت بعنوان "أرض المحبة والسلام"، واستخدم فيها مقامات وإيقاعات لأول مرة في أوبريت وطنية.

وبدوره، وجه "قائد التجديد في الأغنية الخليجية" رسالة خطية إلى الملك محمد السادس، قال من خلالها: "إنه لشرف عظيم لي أن أشارك في ملحمة مهداة لجلالتكم، حفظكم الله وأدام عزكم وجعلكم فخرا للأمة العربية والإسلامية.. محبكم وابنكم رابح صقر".

ويترجم الفنان السعودي، من خلال مشاركته في أوبريت "شمس الحضارات"، المحبة المتبادلة بين الشعبين المغربي والسعودي وقيادة البلدين، ويبرز العلاقات المتينة الممتدة على مدى عقود بين المملكتين.

وتعرف علاقات المملكة العربية السعودية والمملكة المغربية تطورا على جميع المستويات، سواء الاقتصادية أو السياسية، يؤكدها إصرار الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود قضاء عطلته الصيفية بمدينة طنجة كل سنة، ومواقفه الداعمة للمغرب في قضاياه الوطنية على رأسها قضية الصحراء المغربية.

ويسعى القائمون على الأوبريت، التي يشرف عليها الأمير مولاي إسماعيل، ابن عم الملك، ويلحنها وينتجها مصعب العنزي، سفير الأغنية المغربية، إبراز المحبة والود التي تجمع البلدان المشاركة بالملك محمد السادس والشعب المغربي.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رابح صقر يكشف أسرر شمس الحضارات وتمجيد ملك المغرب تتصدر رابح صقر يكشف أسرر شمس الحضارات وتمجيد ملك المغرب تتصدر



تنسيقات مثالية للنهار والمساء لياسمين صبري على الشاطيء

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:18 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

اغتيال فاطمة حسونة منح فيلمها الحياة

GMT 03:01 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

سلاح حزب الله

GMT 03:10 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

القصة الإيرانية

GMT 00:55 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

3 غارات جوية أمريكية تستهدف منطقة نقم شرق صنعاء

GMT 00:51 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

هجوم روسي عنيف على أوديسا الأوكرانية

GMT 08:34 2025 السبت ,19 إبريل / نيسان

قطة تثير ضجة بين الصحفيين في البيت الأبيض

GMT 06:19 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

السعودية وهندسة تبريد المنطقة

GMT 01:13 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

جليد القطب الشمالي يسجل أصغر مساحة منذ 46 عاماً

GMT 01:20 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

شهيدان برصاص الاحتلال في مدينتي غزة وخان يونس

GMT 00:53 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

سماع دوي صافرات الإنذار بمستوطنة إيلي زهاف

GMT 03:42 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

الحرب اللبنانية ــ الإسرائيلية عائدة... إلا إذا

GMT 05:37 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

على رُقعة الشطرنج

GMT 10:56 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

ناسا تطور أول مستشعر كمى فضائى لقياس الجاذبية

GMT 03:46 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

البابا فرنسيس... رحيل صديق للعرب والمسلمين
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab