كاظم  الساهر غنّى الحبّ والرومانسية لجمهور عاشق
آخر تحديث GMT04:09:06
 العرب اليوم -

كاظم الساهر غنّى الحبّ والرومانسية لجمهور عاشق

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - كاظم  الساهر غنّى الحبّ والرومانسية لجمهور عاشق

كاظم الساهر
بيروت _ العرب اليوم

احيى القيصر كاظم الساهر آخر ليلتين غنائيتين له خلال هذا الصيف اللبناني في كازينو لبنان، وذلك في 8 و9 من آب الجاري بحضور حشود كبيرة من مختلف الدول العربية. ففي الحفلة الأولى التي كانت اشبه بمهرجان غنائي اطرب الحاضرين محاولاً بكل جهوده ان يلبي طلباتهم للقصائد الغنائية. الساهر غنّى الحبّ والرومانسية لجمهور عاشق لم يتوان عن التمايل والرقص طيلة السهرة وترداد الاغنيات معه مع كل قطعة موسيقية.

وشهدت الحفل الثانية في 9 آب على ليلة غنائية رفيعة المستوى بامتياز وذلك بعد حرص اصحاب المجتمات المخملية على الحضور بطائرات خصيصاً لهذا الحفل الذي بلغت تذاكر الصف الأول منه بحدود 1500 دولار حسب تصريح أحد الحاضرين.

جمهور القيصر وفيّ للأصالة، للحبّ، للفن الأصيل، فلا يملّ ولا يكلّ من طلب اغنيات واغنيات وقصائد وقصائد وهو بطيبة خاطر يسألهم واحداً واحداً ما الذي يريد ان يسمعه بهذه الليلة، ليمازحهم ان الأمر يستدعي الليل بطوله كي يستكمل القصائد. "عبرت الشط" ، شؤون صغيرة" ، "علمني حبك" ، زيديني عشقاً" " يا رايحين لبنان" "المستبدة" ، "هذا اللون" "كيف"، وتطول اللائحة ليهيم عشاق كاظم بسحره الطاغي تحت الأضواء المشعّة.

هاتان الحفلتان نظمتا من قبل شركة double8 production لصاحبها الاستاذ ميشال حايك ليبثت مرة جديدة انه الرقم الصعب في عالم تنظيم وتعهّد الحفلات والمهرجانات.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كاظم  الساهر غنّى الحبّ والرومانسية لجمهور عاشق كاظم  الساهر غنّى الحبّ والرومانسية لجمهور عاشق



هند صبري بإطلالة أنثوية وعصرية في فستان وردي أنيق

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 16:06 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

بانكوك وجهة سياحية أوروبية تجمع بين الثقافة والترفيه
 العرب اليوم - بانكوك وجهة سياحية أوروبية تجمع بين الثقافة والترفيه

GMT 03:30 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان يطالب بتطبيق القرار 1701 بحرفيته دون إضافات أو تفسيرات
 العرب اليوم - لبنان يطالب بتطبيق القرار 1701 بحرفيته دون إضافات أو تفسيرات

GMT 10:59 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حمية مستوحاة من الصيام تدعم وظائف الكلى وصحتها

GMT 08:56 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

هجرات جديدة على جسور الهلال الخصيب

GMT 17:12 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

مقتل 31 شخصا على الأقل في هجمات إسرائيلية في قطاع غزة

GMT 03:11 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

الخطوط الجوية الفرنسية تعلق رحلاتها فوق البحر الأحمر

GMT 22:38 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

زلزال بقوة 5.2 درجة على مقياس ريختر يضرب شمال اليونان

GMT 17:36 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

إصابة 32 جنديا بينهم 22 في معارك لبنان و10 في غزة خلال 24 ساعة

GMT 01:36 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

الدولة الفلسطينية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab