أتخلص من اضطهاد سمير غانم في دلع البنات
آخر تحديث GMT03:07:29
 العرب اليوم -

الفنانة كندة علوش لـ"العرب اليوم":

أتخلص من اضطهاد سمير غانم في "دلع البنات"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أتخلص من اضطهاد سمير غانم في "دلع البنات"

الفنانة كندة علوش
القاهرة ـ مصطفى القياس

أكّدت الفنانة كندة علوش، لـ"العرب اليوم"، أنها داخل أحداث مُسلسل "دلع البنات" تكون على خلاف دائم مع والدها الذي يُجسد دوره سمير غانم، كاشفةً أنه يحاول داخل أحداث العمل السيطرة على أفعالها، ما يخلق جوًا من الخلاف بطريقة كوميديَّة.
 وذكرت كندة أنها سعيدة بالمُشاركة في مُسلسل "دلع البنات"، مؤكدةً أنّ كواليس التصوير لا تخلو أبداً من المواقف الكوميدية والمُضحكة والتي تخلق جوًا هائلاً داخل "بلاتوه" التصوير.
وأشارت كندة إلى أنها تواصل في الوقت ذاته تصوير دورها في مُسلسل "عد تنازلى"، مؤكدةً أنه عمل اجتماعي مشوق، وأوضحت أن اختلاف العملين هو ما جعلها تقبل الظهور بهما في موسم درامي واحد.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أتخلص من اضطهاد سمير غانم في دلع البنات أتخلص من اضطهاد سمير غانم في دلع البنات



GMT 08:49 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل

GMT 08:44 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

رامي صبري يوجّه رسالة لتامر حسني وهو يردّ

GMT 08:41 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

ماجد الكدواني يواصل مُغامراته في"موضوع عائلي"

GMT 12:58 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

كريم عبد العزيز يفاجئ الجمهور في مسرحيته الجديدة

GMT 08:04 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

محمد صبحي يواجه أزمتين قبل نهاية العام ويكشف تفاصيلهما

GMT 21:53 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

زينة وباسم سمرة معاً في الدراما والسينما في 2025

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab