رويدا عطية لـالعرب اليوم أمي أغلى ما أملك
آخر تحديث GMT03:17:01
 العرب اليوم -

رويدا عطية لـ"العرب اليوم": أمي أغلى ما أملك

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - رويدا عطية لـ"العرب اليوم": أمي أغلى ما أملك

بيروت ـ سليمان اصفهاني

أكدت الفنانة السورية رويدا عطية أنها لم تلتقِ والدتها منذ أشهر، لسبب الأحداث هناك. وكشفت رويدا لـ"العرب اليوم" أنها استطاعت أخيرًا استضافة في لبنان، بعدما شعرت بالشوق الكبير لها، وأشارت إلى أن أمها هي أغلى ما تملك في الحياة، وقالت "إن دعاء الإمام سَهَّلَ أمامها سبلاً كثيرة، وأزاح عقبات جمة"، وأوضحت أنها لا تتمكن من الاستماع لأغنية "ست الحبايب"، لأنها لا تستطيع السيطرة على دموعها . رويدا تمنت أن تنتهي الأزمة في سورية حتى يبقى وطنها آمنًا، وعبرت عن حزنها العميق أمام الموت الحاصل بصورة يومية في أوساط السوريين، وتقدمت بالمعايدة لأمهات الشهداء في سورية لمناسبة "عيد الأم".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رويدا عطية لـالعرب اليوم أمي أغلى ما أملك رويدا عطية لـالعرب اليوم أمي أغلى ما أملك



GMT 08:49 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل

GMT 08:44 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

رامي صبري يوجّه رسالة لتامر حسني وهو يردّ

GMT 08:41 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

ماجد الكدواني يواصل مُغامراته في"موضوع عائلي"

GMT 12:58 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

كريم عبد العزيز يفاجئ الجمهور في مسرحيته الجديدة

GMT 08:04 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

محمد صبحي يواجه أزمتين قبل نهاية العام ويكشف تفاصيلهما

GMT 21:53 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

زينة وباسم سمرة معاً في الدراما والسينما في 2025

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab