عبد المنعم عمايري يطوّي أجمل رواية في حياته ويُحذر متابعيه من التعليقات المُسيئة
آخر تحديث GMT13:37:50
 العرب اليوم -

لاقت كلماته الكثير من الانتقادات اللاذعة من قبل الجمهور

عبد المنعم عمايري يطوّي أجمل رواية في حياته ويُحذر متابعيه من التعليقات المُسيئة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - عبد المنعم عمايري يطوّي أجمل رواية في حياته ويُحذر متابعيه من التعليقات المُسيئة

الممثل السوري عبد المنعم عمايري
دمشق - العرب اليوم

أعلن الممثل السوري عبد المنعم عمايري عبر حسابه على "فيسبوك" أنه قد طوى اليوم أجمل صفحة بأجمل رواية في حياته، كما وصفها، وبدا غاضبًا أيضًا في تعليقاته، مُهددًا كل من تساوره نفسه التعليق بطريقة مسيئة سوف يتعرض للبلوك، إذ قال:"كل ما منكتب شي بيصير مليون سؤال خواطر"، مؤكدا أنه "لا يريد أميين على صفحته"، فيما رد عليه عدد من المتابعين بأنه لا يتقبل حرية التعبير.

ولم يكتفِ الممثل السوري عند هذا الحد بل أعاد كتابة تعليق جديد جاء فيه:" اي سافل وأمي يطلع من صفحتي يلعن الزمن الوسخ". إلا أن هذه الكلمات لاقت الكثير من التعليقات اللاذعة، فاعتبر البعض أن الصفحة مسروقة، مشككين أن يكون ممثل بقيمته الفنية يتعامل بهذه الطريقة مع المعجبين.

وقدم متابعون آخرون النصائخ للفنان بالابتعاد عن مواقع التواصل إذا كان هو من دوّن هذا التعليق، وشبّهوا تصرفه بمواقف الممثلة اللبنانية نادين الراسي التي أخطأت في بعض الأحيان باستخدام السوشال ميديا.وكان لافتًا أيضًا اعتبار عدد من الجمهور أن غضبه الشديد قد يعود لانفصاله النهائي عن الفنانة اللبنانية دانا حلبي الذي أعلن عن ارتباطهما قبل شهور، مرددين:" لا تزعل ان تركتك دندن بكرا بتلاقي كركر"، مؤكدين أن هذه الاحتمالية واردة جدا بخاصة أنه متواجد حاليا في لبنان وقد يكون الثنائي قد التقيا، لاسيما وأن حلبي هي أيضا قد عادت منذ أيام قليلة من مصر.

وكانت دانا قد اعتذرت في وقت سابق عن مشاركتها في مسلسل "عرس الحارة"، وهو نفس القرار الذي اتخذه عبد المنعم عمايري على الرغم من أن التفاوض كان جاريا حتى اللحظات الأخيرة، إلا أن غياب التنسيق وفق قوله كان السبب وراء انسحابه.

في غضون ذلك قال عمايري إن المنتج السوري هاني العشي اتصل به منذ فترة للعب دور البطولة في مسلسل "حارة القبة" بعد اعتذار الممثل الكبير سلوم حداد عن دور أبو الأحلام، مؤكدًا أنه جرى الاتفاق على مختلف الأمور المتعلقة بالعمل سواء من الناحية المادية أو الفنية أو المعنوية وهو بجزأين، قائلا:"ولكن مع الأسف تجري الرياح بما لا تشتهي السفن، فلم يتم التنسيق وجرى الاعتذار".

قد يهمك أيضًا

رانيا يوسف تشترط وجود "الرقص والغناء" لتقديم عروض مسرحية

محمد رمضان يدعو إلى نصرة السيسي في منشور جديد على "فيسبوك"

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عبد المنعم عمايري يطوّي أجمل رواية في حياته ويُحذر متابعيه من التعليقات المُسيئة عبد المنعم عمايري يطوّي أجمل رواية في حياته ويُحذر متابعيه من التعليقات المُسيئة



GMT 08:54 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

محمد هنيدي يكشف مصير مشاركته في رمضان

GMT 08:44 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

بشرى تكشف أولى مفاجآتها في العام الجديد

GMT 08:40 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

روجينا تشوق الجمهور لمسلسلها الرمضاني بصور طريفة

GMT 08:35 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

ليلى علوي تطلب رأي الجمهور وتعلن موقفها من الدراما

GMT 08:27 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

محمد رمضان يثير الجدل بفيديو جديد

الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:39 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة
 العرب اليوم - أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة

GMT 08:03 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد
 العرب اليوم - وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد

GMT 07:49 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل
 العرب اليوم - نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل

GMT 09:07 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

تامر حسني يكشف حقيقة عودته لبسمة بوسيل ويصدم الجمهور
 العرب اليوم - تامر حسني يكشف حقيقة عودته لبسمة بوسيل ويصدم الجمهور

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 06:40 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

2024 سنة نجاحات مغربيّة

GMT 06:32 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

هل قرأت افتتاحية «داعش» اليوم؟!

GMT 08:12 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

ممرات الشرق الآمنة ما بعد الأسد

GMT 09:29 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

للمرة الأولى بعد «الطائف» هناك فرصة لبناء الدولة!

GMT 14:10 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

رسميا الكويت تستضيف بطولة أساطير الخليج

GMT 06:30 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

ما تم اكتشافه بعد سقوط النظام السوري!

GMT 11:26 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

وزيرا خارجية فرنسا وألمانيا يتفقدان سجن صيدنايا في سوريا

GMT 14:14 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زلزال بقوة 4.7 درجة يضرب مدينة "سيبي" الباكستانية

GMT 14:10 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

جيش الاحتلال يرصد إطلاق صاروخين من شمال غزة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab