عبد المنعم عمايري يطوّي أجمل رواية في حياته ويُحذر متابعيه من التعليقات المُسيئة
آخر تحديث GMT19:56:59
 العرب اليوم -

لاقت كلماته الكثير من الانتقادات اللاذعة من قبل الجمهور

عبد المنعم عمايري يطوّي أجمل رواية في حياته ويُحذر متابعيه من التعليقات المُسيئة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - عبد المنعم عمايري يطوّي أجمل رواية في حياته ويُحذر متابعيه من التعليقات المُسيئة

الممثل السوري عبد المنعم عمايري
دمشق - العرب اليوم

أعلن الممثل السوري عبد المنعم عمايري عبر حسابه على "فيسبوك" أنه قد طوى اليوم أجمل صفحة بأجمل رواية في حياته، كما وصفها، وبدا غاضبًا أيضًا في تعليقاته، مُهددًا كل من تساوره نفسه التعليق بطريقة مسيئة سوف يتعرض للبلوك، إذ قال:"كل ما منكتب شي بيصير مليون سؤال خواطر"، مؤكدا أنه "لا يريد أميين على صفحته"، فيما رد عليه عدد من المتابعين بأنه لا يتقبل حرية التعبير.

ولم يكتفِ الممثل السوري عند هذا الحد بل أعاد كتابة تعليق جديد جاء فيه:" اي سافل وأمي يطلع من صفحتي يلعن الزمن الوسخ". إلا أن هذه الكلمات لاقت الكثير من التعليقات اللاذعة، فاعتبر البعض أن الصفحة مسروقة، مشككين أن يكون ممثل بقيمته الفنية يتعامل بهذه الطريقة مع المعجبين.

وقدم متابعون آخرون النصائخ للفنان بالابتعاد عن مواقع التواصل إذا كان هو من دوّن هذا التعليق، وشبّهوا تصرفه بمواقف الممثلة اللبنانية نادين الراسي التي أخطأت في بعض الأحيان باستخدام السوشال ميديا.وكان لافتًا أيضًا اعتبار عدد من الجمهور أن غضبه الشديد قد يعود لانفصاله النهائي عن الفنانة اللبنانية دانا حلبي الذي أعلن عن ارتباطهما قبل شهور، مرددين:" لا تزعل ان تركتك دندن بكرا بتلاقي كركر"، مؤكدين أن هذه الاحتمالية واردة جدا بخاصة أنه متواجد حاليا في لبنان وقد يكون الثنائي قد التقيا، لاسيما وأن حلبي هي أيضا قد عادت منذ أيام قليلة من مصر.

وكانت دانا قد اعتذرت في وقت سابق عن مشاركتها في مسلسل "عرس الحارة"، وهو نفس القرار الذي اتخذه عبد المنعم عمايري على الرغم من أن التفاوض كان جاريا حتى اللحظات الأخيرة، إلا أن غياب التنسيق وفق قوله كان السبب وراء انسحابه.

في غضون ذلك قال عمايري إن المنتج السوري هاني العشي اتصل به منذ فترة للعب دور البطولة في مسلسل "حارة القبة" بعد اعتذار الممثل الكبير سلوم حداد عن دور أبو الأحلام، مؤكدًا أنه جرى الاتفاق على مختلف الأمور المتعلقة بالعمل سواء من الناحية المادية أو الفنية أو المعنوية وهو بجزأين، قائلا:"ولكن مع الأسف تجري الرياح بما لا تشتهي السفن، فلم يتم التنسيق وجرى الاعتذار".

قد يهمك أيضًا

رانيا يوسف تشترط وجود "الرقص والغناء" لتقديم عروض مسرحية

محمد رمضان يدعو إلى نصرة السيسي في منشور جديد على "فيسبوك"

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عبد المنعم عمايري يطوّي أجمل رواية في حياته ويُحذر متابعيه من التعليقات المُسيئة عبد المنعم عمايري يطوّي أجمل رواية في حياته ويُحذر متابعيه من التعليقات المُسيئة



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا
 العرب اليوم - روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف
 العرب اليوم - دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة
 العرب اليوم - ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان

GMT 10:02 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

اثنان فيتو ضد العرب!

GMT 11:05 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد صلاح يعبر عن استيائه من إدارة ليفربول ويقترب من الرحيل

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab