عبير صبري تنفي التصريحات المنسوبة إليها بشأن الحجاب
آخر تحديث GMT18:49:53
 العرب اليوم -

عبير صبري تنفي التصريحات المنسوبة إليها بشأن "الحجاب"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - عبير صبري تنفي التصريحات المنسوبة إليها بشأن "الحجاب"

الممثلة المصرية عبير صبري
القاهرة - العرب اليوم

أكدت الممثلة المصرية عبير صبري أن ما تم تداوله بشأن موضوعات معنونة بأنها نادمة على ارتداء الحجاب، غير دقيق وقد اجتزئ من سياقه ونصه الأصلي.وكسرت "صبري" صمتها تجاه ما يتم تداوله في الساعات الأخيرة، وأصدرت بيانا توضيحيا قالت فيه: "صباح الخير .. باختصار أنا عملت حلقة مع دكتور عمرو الليثي في برنامج واحد من الناس وكان سؤال من دكتور عمرو ندمتي علي لبس الحجاب رديت حرفيا ندمت إني لبسته بدون ما أكون مستعدة مظبوط وندمت إني قلعته وأتمنى أرجعله في توقيت تاني ربنا يختاره ليه.. نقطه آخر السطر".

وأضافت صبري: "أما المواقع اللي أخدت نص الإجابة بكيفها عشان الترند والرخص أنا يا جماعة مش من محبي الترند ولا بحترمه وبشوفه شيء رخيص وتافه وميعبرش عن شخصيتي المتوازنة المحترمة".وعادت عبير صبري للتوضيح بشأن الحجاب، فقالت: "والنقطة بتاعت الحجاب دي تحديدا معروف رأيي فيها دايما إني بعتبره فرض وأحترمه وأتمنى العودة ليه فلو سمحتم محروق الترند القذر واللي بيسعى ليه على حساب كرامة الناس وسمعتهم بيان لكل الأصدقاء الصحفيين على صفحتي بنشر البوست ده".واختتمت رسالتها:"فلو سمحتم متحطونيش في خانه مش بتاعتي ولا انتمي ليها انا اؤمن بالحجاب واحترمه وامي واختي محجبات وانا بعرف انا بقول ايه كويس". وفي سياق آخر، قالت عبیر صبري،إن تجسیدھا دور الأم لشباب كبار في مسلسل "خیانة عھد" لم یكن في وقته، وعلى الرغم من ذلك، إلا أن الإیجابیات التي دفعتھا للمشاركة في ھذا العمل، كانت أكبر من السلبیات.

وأوضحت عبیر: "الدور كان تحدیًا، وكانت ھناك العدید من الأشیاء الرائعة في ھذا المسلسل، منھا على سبیل المثال الوقوف أمام یسرا، والتعاون مع المخرج سامح عبد العزیز، بالإضافة إلى السیناریو الممیز لأحمد عادل وشركة الإنتاج العدل جروب.. والأمر كان یستحق المغامرة، والشخصیة التي لعبتھا كانت غریبة، كل ھذا شجعني على لعب دور الأم لشباب كبار رغم أنني في الحقیقة أصغر من أن أكون أما لھؤلاء الشباب".وعن التنمر الذي یتعرض له بعض النجوم، قالت: "أنا بقالي فترة بقیت أرد على الناس لما حد یشتمني أو یكلمني بطریقة مش لائقة، ممكن أتقبل النقد زي غیري تسریحة شعرك أو حد میعجبوش دوري، لكن لما یوصل الأمر لقلة الأدب أو یتم التلفظ بألفاظ نابیة أعتقد من حق الفنان یرد، وأنا بقیت أرد بنفس الطریقة وبعدین أعمل بلوك".

قد يهمك ايضا:

رد فعل قوي من رانيا يوسف وعبير صبري على ارتداء الحجاب

رد فعل قوي من رانيا يوسف وعبير صبري على ارتداء الحجاب

arabstoday
المصدر :

Wakalat | وكالات

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عبير صبري تنفي التصريحات المنسوبة إليها بشأن الحجاب عبير صبري تنفي التصريحات المنسوبة إليها بشأن الحجاب



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 02:40 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

القهوة والشاي الأسود تمنع امتصاص الحديد في الجسم

GMT 06:59 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فلسطين و«شبّيح السيما»

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 06:45 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان يقترب من وقف النار

GMT 10:19 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

جهود هوكستين: إنقاذ لبنان أم تعويم «حزب الله»؟

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 02:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

11 شهيدًا في غارات للاحتلال الإسرائيلي على محافظة غزة

GMT 06:56 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فرصة إيرانية ــ عربية لنظام إقليمي جديد

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 03:09 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

عدوان جوي إسرائيلي يستهدف الحدود السورية اللبنانية

GMT 07:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

اندلاع حريق ضخم في موقع لتجارب إطلاق صواريخ فضائية في اليابان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab