هشام سليم يُؤكّد أنّ هناك معاييرَ لاختيار أعماله
آخر تحديث GMT15:27:11
 العرب اليوم -

بيَّن أنّ أكثر ما يُغضبه هو تجاهُل تاريخه

هشام سليم يُؤكّد أنّ هناك معاييرَ لاختيار أعماله

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - هشام سليم يُؤكّد أنّ هناك معاييرَ لاختيار أعماله

الفنان هشام سليم
القاهرة ـ محمد عمار

صرّح الفنان هشام سليم بأن معيار اختياراته في أعماله الفنية أنه يختار ما يناسب سنه وتاريخه معا، موضحا أنه تعلّم من والده الراحل صالح سليم تحمّل المسؤولية عن الاختيارات، مشيرا إلى أنه سعد بنجاحاته الفنية التي حققها في الدراما خلال الأعوام السابقة من خلال مجموعة من الأعمال منها "اختفاء" و"بين عالمين" و"طايع".

وأضاف هشام سليم أن النجاح المحلي يجعل أي فنان يقف على أرض صلبة إذا فكّر في العالمية، وبشأن تقديمه للشخصيات المعاصرة قال إنه خاض هذه التجربة مرة واحدة فقط، وهو دور شخصية المشير عبدالحكيم عامر في فيلم "جمال عبدالناصر" الذي قام ببطولته خالد الصاوي، موضحا أنه قام بأداء هذه الشخصية لأنها كانت مكتوبة باحترافية في العمل، وكان الدور يتركز على نقطتين الأولى زواجه من فنانة والنقطة الثانية نكسة 67.

وكشف عن ما يغضبه قائلا: "ما يغضبني هو مَن لا يحترم تاريخي، ومن يغضبني هو من يمثّل ويدّعي أنه تعلّم من صالح سليم كل مبادئه وهو في الأساس دون مبادئ، ولم أقصد أشخاصا بأعينهم لكنني شاهدت بعض الذين يصطنعون أنهم أصحاب مبدأ بعد رحيل والدي"، وعن علاقته ببناته بيّن أن بناته هن كل حياته ويبذل أقصى ما عنده لإسعادهن، مشيرا إلى أنه يعطيهن حرية اختيارتهن في الحياة ويتابعمن، وفي حالة شعوره بضرورة وجوده فإنه يتواجد كأي أب يحبّ أولاده.

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هشام سليم يُؤكّد أنّ هناك معاييرَ لاختيار أعماله هشام سليم يُؤكّد أنّ هناك معاييرَ لاختيار أعماله



GMT 13:31 2025 الثلاثاء ,11 شباط / فبراير

ما المطلوب من القمة الاستثنائية العربية؟

GMT 06:58 2025 الأربعاء ,12 شباط / فبراير

أقوال «حماس»... وإصرار ترمب

GMT 17:11 2025 الثلاثاء ,11 شباط / فبراير

مانشستر يونايتد يستهدف التعاقد مع نجم برشلونة

GMT 03:37 2025 الأربعاء ,12 شباط / فبراير

منع صحفي من دخول البيت الأبيض بسبب خليج المكيسك

GMT 06:44 2025 الأربعاء ,12 شباط / فبراير

تهدئة غزة في مهب الريح

GMT 17:17 2025 الثلاثاء ,11 شباط / فبراير

ارتفاع أسعار النفط مع تزايد مخاوف الإمدادات

GMT 17:36 2025 الثلاثاء ,11 شباط / فبراير

غادة عادل تَعِد جمهورها بمفاجأة في رمضان

GMT 03:33 2025 الأربعاء ,12 شباط / فبراير

سماع أصوات انفجارات عنيفة في كييف
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab