هشام سليم يُؤكّد أنّ هناك معاييرَ لاختيار أعماله
آخر تحديث GMT21:11:55
 العرب اليوم -

بيَّن أنّ أكثر ما يُغضبه هو تجاهُل تاريخه

هشام سليم يُؤكّد أنّ هناك معاييرَ لاختيار أعماله

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - هشام سليم يُؤكّد أنّ هناك معاييرَ لاختيار أعماله

الفنان هشام سليم
القاهرة ـ محمد عمار

صرّح الفنان هشام سليم بأن معيار اختياراته في أعماله الفنية أنه يختار ما يناسب سنه وتاريخه معا، موضحا أنه تعلّم من والده الراحل صالح سليم تحمّل المسؤولية عن الاختيارات، مشيرا إلى أنه سعد بنجاحاته الفنية التي حققها في الدراما خلال الأعوام السابقة من خلال مجموعة من الأعمال منها "اختفاء" و"بين عالمين" و"طايع".

وأضاف هشام سليم أن النجاح المحلي يجعل أي فنان يقف على أرض صلبة إذا فكّر في العالمية، وبشأن تقديمه للشخصيات المعاصرة قال إنه خاض هذه التجربة مرة واحدة فقط، وهو دور شخصية المشير عبدالحكيم عامر في فيلم "جمال عبدالناصر" الذي قام ببطولته خالد الصاوي، موضحا أنه قام بأداء هذه الشخصية لأنها كانت مكتوبة باحترافية في العمل، وكان الدور يتركز على نقطتين الأولى زواجه من فنانة والنقطة الثانية نكسة 67.

وكشف عن ما يغضبه قائلا: "ما يغضبني هو مَن لا يحترم تاريخي، ومن يغضبني هو من يمثّل ويدّعي أنه تعلّم من صالح سليم كل مبادئه وهو في الأساس دون مبادئ، ولم أقصد أشخاصا بأعينهم لكنني شاهدت بعض الذين يصطنعون أنهم أصحاب مبدأ بعد رحيل والدي"، وعن علاقته ببناته بيّن أن بناته هن كل حياته ويبذل أقصى ما عنده لإسعادهن، مشيرا إلى أنه يعطيهن حرية اختيارتهن في الحياة ويتابعمن، وفي حالة شعوره بضرورة وجوده فإنه يتواجد كأي أب يحبّ أولاده.

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هشام سليم يُؤكّد أنّ هناك معاييرَ لاختيار أعماله هشام سليم يُؤكّد أنّ هناك معاييرَ لاختيار أعماله



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 15:26 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

أحمد مكي يخلع عباءة الكوميديا في رمضان 2025
 العرب اليوم - أحمد مكي يخلع عباءة الكوميديا في رمضان 2025

GMT 04:11 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

أدوية حرقة المعدة تزيد من خطر الإصابة بالخرف

GMT 16:20 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

ضربات أمريكية لمنشآت بمحافظة عمران اليمنية

GMT 15:00 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

الأهلى القطرى يعلن تجديد عقد الألمانى دراكسلر حتى 2028

GMT 14:49 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

الاحتلال يقتحم عدة بلدات في القدس المحتلة

GMT 02:00 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

حرائق ضخمة في لوس أنجلوس تجبر الآلاف على إخلاء منازلهم

GMT 14:26 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

"الخارجية الفلسطينية" تدين جريمة الاحتلال فى جنوب شرق طوباس

GMT 17:23 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

هيا الشعيبي تسخر من جامعة مصرية والشيخة عفراء آل مكتوم ترد

GMT 10:42 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

رامي صبري يتحدث عن إمكانية تقديمه أغاني خليجية

GMT 23:27 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

زوجة رامي صبري تبدي رأيها في أغنية فعلاً مبيتنسيش
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab