مايا دياب تؤكّد أن جوليا بطرس تغني للثورة ولا تشارك فيها
آخر تحديث GMT06:43:34
 العرب اليوم -

أوضحت أنها ستُعيد هيكلة لبنان حال أصبحت رئيسًا

مايا دياب تؤكّد أن جوليا بطرس تغني للثورة ولا تشارك فيها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مايا دياب تؤكّد أن جوليا بطرس تغني للثورة ولا تشارك فيها

مايا دياب
القاهره_العرب اليوم

أكدت الفنانة اللبنانية مايا دياب أنها قصدت الفنانة جوليا بطرس عندما قالت إن هناك من تغني للثورة ولا تشارك فيها، وهي لا تمثل ما تغنيه.وأضافت دياب لفضائية "الجديد" أنها لم تلمح إلى اسم جوليا، بل قصدتها فعلا، وقالت:" فالسيدة فيروز التي هي رمز لبنان بالسراء والضراء ورمز قصة لبنان وتاريخه الذي رسمه الأخوان الرحباني، ومع كل عزلتها لماذا استقبلت الرئيس الفرنسي ايمايويل ماكرون برأيك؟".

وتابعت:" الجواب لأنها تعلم أن زيارته فيها قصدان؛ لتكريمها وهي التي تستحق كل تكريمات الأرض، والقصد الثاني هو أن تكريمها في هذا الوقت الصعب الذي يعاني منه لبنان فهي الأمل بكل أغنية جميلة غنتها عن بلدنا".وأوضحت: في حال أنا لا أكون مع شعبي وإخوتي فأنا لا أمثلهم ولا أتنفس حرية وإخوتي اللبنانيين وكل الشعب اللبناني، فالفنانة ماجدة الرومي مثلا نزلت إلى الشارع وغمرت الناس ولم تأبه لفيروس كورونا، فهكذا تكون رسالة الفنان".

وأشادت مايا دياب بعلاقتها بأصالة، ووصفتها بالإنسانة الرائعة، لافتة إلى أن الأخيرة لا تتوقف عن عرض خدماتها والاتصال بأصدقائها المقتدرين ماديا، وتطلب منهم إرسال المساعدات إلى لبنان، مبينة أن أصالة تعتبر لبنان بلدها الثاني ولديها حب كبير له، إضافة إلى علاقتهما التي تفتخر بها.وفي حال أصبحت رئيسا للبنان، والقرار الذي ستتخذه، ردت مايا بالقول إن هناك الكثير من القرارات، ولكن القرار الأهم بلبنان هو إعادة هيكلة الدولة، وستبدأ من "قلع أصغر موظف من أصغر مؤسسة وصولا إلى المؤسسات الكبيرة والرؤوس الكبيرة المتحكمة بكل شاردة وواردة".

وبينت:"لدي خوف على قد ما رأينا بقع أمل وعلى قد ما عشنا أمل عربشوا على أكتافنا قعدوا وتربعوا وفكرونا منتحمل وبلا احساس وهو الشيء الطبيعي وتعودوا على الطبيعة وليس من الطبيعي أن نقوم بمقابلة عن هذا الأمر.وذكرت الفنانة اللبنانية أنها تفخر بمساعدتها للآخرين، فلا خلافات لديها مع أي شخص، وتؤمن أن الطاقة والحياة التي نعيشها يجب أن لا تجعلنا نتأثر بالسلبيات التي حولنا، و"ابتعد عن الأشخاص اختلف معهم، ولكن لا أضع في قلبي الحقد وأتمنى الخير له أو لها دون وجود أي سوء نية".وأكملت: "من يفكر بي بطريقة سلبية فهؤلاء لا أراهم، لأول مرة وجدت أن هناك ضرورة ولا تزال أن أعرض ما أفعل، ليس لمجرد الاستعراض، فهناك أناس خيرون أكثر مني ألف مرة ولا يتكلمون، ولكن بهذه الكارثة الكونية التي حصلت بنا، وجدت أنه من الضروري أن أعلم وأن أعدي غيري ليفعل مثلي"

قد يهمك أيضا:

صورة مايا دياب وأصالة نصري تُثير الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي
ريما الرحباني تُهاجم مايا دياب وتُؤكِّد أنَّها "مُتسلِّقة على أمجاد الآخرين"

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مايا دياب تؤكّد أن جوليا بطرس تغني للثورة ولا تشارك فيها مايا دياب تؤكّد أن جوليا بطرس تغني للثورة ولا تشارك فيها



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم
 العرب اليوم - الدانتيل بين الأصالة والحداثة وكيفية تنسيقه في إطلالاتك

GMT 05:59 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

نموذج ذكاء اصطناعي مبتكر لتشخيص أمراض الرئة بدقة عالية
 العرب اليوم - نموذج ذكاء اصطناعي مبتكر لتشخيص أمراض الرئة بدقة عالية

GMT 16:09 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

أصالة تكشف تفاصيل ألبومها الجديد باللهجة المصرية
 العرب اليوم - أصالة تكشف تفاصيل ألبومها الجديد باللهجة المصرية

GMT 06:31 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

ثريدز تختبر إعلانات وصور بين المنشورات للمستخدمين
 العرب اليوم - ثريدز تختبر إعلانات وصور بين المنشورات للمستخدمين

GMT 03:25 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

جيش الاحتلال يعتزم مواصلة الانتشار جنوبي لبنان

GMT 03:17 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

زلزال قوي يهز إثيوبيا بقوة 4.7 ريختر

GMT 03:24 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

الحصبة تتفشى في المغرب 25 ألف إصابة و120 وفاة خلال 16 شهرا

GMT 11:32 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

يسرا اللوزي تتحدّث عن الشخصية التي تتمنى تقديمها

GMT 08:46 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

في ذكرى صاحب المزرعة

GMT 09:25 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

ألوان ديكورات 2025 تعيد تعريف الفخامة بجاذبية جريئة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab