ماجدة الرومي تختتم النسخة التاسعة من موسيقى أبوظبي الكلاسيكية
آخر تحديث GMT02:53:27
 العرب اليوم -

بحضور ممثلين عن وسائل الإعلام في فندق روتانا السعديات

ماجدة الرومي تختتم النسخة التاسعة من "موسيقى أبوظبي الكلاسيكية"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ماجدة الرومي تختتم النسخة التاسعة من "موسيقى أبوظبي الكلاسيكية"

نجمة الغناء العربي ماجدة الرومي
بيروت ـ فادي سماحه

قبل أن تزين نجمة الغناء العربي ماجدة الرومي خشبة مسرح ميدان دو لتختتم بحفلها النسخة التاسعة من موسم موسيقى أبوظبي الكلاسيكية، والذي نظمته هيئة الثقافة والسياحة في أبوظبي، عقدت وبحضور ممثلين عن وسائل الإعلام مؤتمرا صحفيا في فندق روتانا السعديات أجابت من خلاله عن أسئلة الصحفيين.

وتتمتع النجمة اللبنانية ماجدة الرومي بشهرة واسعة على مستوى الوطن العربي والعالم، بفضل قدراتها الصوتية المذهلة، والحفلات التي تقدم خلالها أهم أعمالها التي لطالما سحرت مستمعيها؛ إذ تمكنت من خلال مسيرتها الحافلة بالنجاحات من حجزِ مكان لها في قلوب ملايين المستمعين العرب بفضل الرسائل القوية التي تقدمها في أغانيها، والتي تتغنى فيها بأبرز قصائد الشعر العربي.

ولدت ماجدة في أسرة فنية عريقة، فهي ابنة الملحن حليم الرومي. وبرهنت ماجدة الرومي على قدرتها الفنية بعد فوزها في برنامج استديو الفن بسن السابعة عشرة، حيث أدت أصعب أغاني ليلى مراد وأسمهان وغيرهما من مغنيات العصر الذهبي.

وتابعت ماجدة الرومي مسيرة نجاحاتها مع وقوفها على خشبة أهم المسارح العالمية، حيث أدت حفلا في ’كارنيجي هول‘ عام 1990، وفي ’باريس أولومبيا‘ عام 1993، وفي ’بلاس دو آرتس‘ في مونتريال، كندا عام 2003، وفي ’قاعة الحفلات‘ في أثينا عام 2009، وفي دار الأوبرا السلطانية في مسقط عام 2013، ودار الأوبرا المصرية في القاهرة عام 2018.

ولعل أبرز مؤشرات النجاح الكبير الذي تواصل ماجدة الرومي تحقيقه، يتمثل بقدرتها على خطف قلوب المستمعين من مختلف الأجيال؛ إذ يذكر الجميع حفلاتها المذهلة في بيت الدين، وجرش، وقرطاج، ومهرجان موازين في المغرب، ومهرجان صيف البحرين.

وتحمل ماجدة الرومي درجة البكالوريوس في الأدب العربي، وتجسد في أغانيها أبلغ معاني الفخر والوطنية، وإلى جانب شهرتها المطلقة في العالم العربي، وصلت بعض أعمال ماجدة الرومي للعالمية، بفضل قيمها النبيلة التي تحمل رسالة سلام ومحبة وتعايش للجميع. وخلال رحلتها الفنية، أدت ماجدة الرومي أشهر أغانيها أمام الرؤساء والملوك وأهم الشخصيات العالمية، حيث غنّت لأهم الكتاب والشعراء العرب على أنغام أهم الملحنين.

وتحمل الرومي عددا من الأوسمة والميداليات، بما في ذلك درع الشرف اللبناني، ووسام الأرز، ووسام الفنون والآداب الفرنسي، ودرع الشرف المغربي ووسام الاستحقاق الثقافي من تونس.

قد يهمك أيضا:

ماجدة الرومي تطلق نداء سلام ومحبة وتصالح إلى كل اللبنانيين في "مهرجانات جونية الدولية"

أهمّ تفاصيل رحلة ماجدة الرومي إلى الأقصر والقاهرة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ماجدة الرومي تختتم النسخة التاسعة من موسيقى أبوظبي الكلاسيكية ماجدة الرومي تختتم النسخة التاسعة من موسيقى أبوظبي الكلاسيكية



GMT 14:00 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

نيقولا معوّض في تجربة سينمائية جديدة بالروسي

GMT 10:00 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

ناصيف زيتون يشوّق الجمهور لأغنيته الجديدة بطريقة مميزة

GMT 09:53 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

نانسي عجرم تكشف عن مفاجأة خاصة

GMT 20:31 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

دنيا سمير غانم تكشف تفاصيل أجمل هدية تلقّتها من ابنتها

GMT 21:58 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

نانسي عجرم تكشف تطورات فيلمها الجديد مع عمرو دياب

أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 02:49 2025 الخميس ,06 آذار/ مارس

السجائر تجعل مضادات الحيوية عديمة الفائدة
 العرب اليوم - السجائر تجعل مضادات الحيوية عديمة الفائدة

GMT 18:31 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

طارق لطفي يكشف أسباب غيابه عن المهرجانات
 العرب اليوم - طارق لطفي يكشف أسباب غيابه عن المهرجانات

GMT 09:59 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

الميليشيات والشّرعيّات: استدامة مستحيلة

GMT 18:32 2025 الثلاثاء ,04 آذار/ مارس

إلهام شاهين توضح أسباب فشلها في الإنتاج

GMT 06:33 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

إلى الفريق كامل الوزير!

GMT 02:08 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

زلزال يضرب ولاية سيدي بوزيد في تونس

GMT 10:35 2025 الأحد ,02 آذار/ مارس

حمادة هلال يتحدث عن الفن وأول أجر تقاضاه

GMT 19:03 2025 الثلاثاء ,04 آذار/ مارس

هل يتأهل المحليون هذه المرة؟

GMT 19:06 2025 الثلاثاء ,04 آذار/ مارس

ترامب وزيلنسكى.. عودة منطق القوة الغاشمة!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab