محمد نجاتي يُؤكّد أنّ حجم الإيرادات لا يُشغل تفكيره
آخر تحديث GMT10:07:53
 العرب اليوم -

​بيَّن لـ"العرب اليوم" أنّ الأهمّ تنوير المجتمع

محمد نجاتي يُؤكّد أنّ حجم الإيرادات لا يُشغل تفكيره

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - محمد نجاتي يُؤكّد أنّ حجم الإيرادات لا يُشغل تفكيره

الفنان محمد نجاتي
القاهرة - إسلام خيري

كشف الفنان محمد نجاتي أنه لا يشغل تفكيره نهائيا بحجم الإيرادات، وبخاصة أنها تكون في الأساس مرتبطة بفكرة حجم الدعاية الخاصة بالعمل الفني، لكن الذي يشغله هو العمل على تنوير المجتمع من خلال أعماله الفنية.

وأضاف محمد نجاتي، خلال تصريحات خاصة له مع "العرب اليوم"، أنه لن يتوقّف عن تقديم أفلام سينمائية هادفة وجادة تهدف إلى تنوير المجتمع وإلقاء الضوء على العديد من المشاكل والقضايا الخطيرة الموجودة داخله، مشيرا إلى أن هذا هو واجبه الأساسي الذي يسعى إليه وبخاصة أنه فنان هدفه الأساسي هو العمل على النهوض بالمجتمع وليس هدف الأساسي هو الربح والمكسب المادي.

وأعلن نجاتي أنه راضٍ تماما عما حققه فيلم "الخروج عن النص" لكونه عملا فنيا محترما يهدف إلى إلقاء الضوء على الضغوط النفسية التي تواجه العديد من الشباب في المجتمع والتي تضطرهم ينجرفون إلى الطريق الخطاء، وذلك من خلال تقديمه شخصية "المخرج الشاب فارس" والذي يكون مخرجا في بداية مشواره الفني لكن بسبب ضغوط الحياة يتجه للاتجار في المخدرات.

وأشار نجاتي إلى أنه اندهش من قيام هيئة الرقابة على المصنفات الفنية بتصنيف الفيلم لكي تتم مشاهدته من قبل الجمهور فئة فوق سن الـ18 عاما، وعلى الرغم من احترامه الشديد لهيئة الرقابة لكن تعجب من هذا التنصيف وبخاصة أنه يهدف من هذا الفيلم الفئة الأقل من هذا السن لكن تتم توعيتهم وتنويرهم لما ممكن أن ينجرفوا إليه.

يُذكر أن فيلم "الخروج عن النص" عُرض في السينمات آخر الشهر الماضي وهو إنتاج وتأليف حسين أبو، وبطولة محمد نجاتي، راندا البحيري، حسن عيد، تارا عماد، نرمين ماهر، ومن تأليف وإنتاج حسين أبوالدهب وإخراج حسن السيد.​

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محمد نجاتي يُؤكّد أنّ حجم الإيرادات لا يُشغل تفكيره محمد نجاتي يُؤكّد أنّ حجم الإيرادات لا يُشغل تفكيره



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف
 العرب اليوم - دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة

GMT 08:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 17:46 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab