محمد نجاتي يُؤكّد أنّ حجم الإيرادات لا يُشغل تفكيره
آخر تحديث GMT22:54:52
 العرب اليوم -

​بيَّن لـ"العرب اليوم" أنّ الأهمّ تنوير المجتمع

محمد نجاتي يُؤكّد أنّ حجم الإيرادات لا يُشغل تفكيره

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - محمد نجاتي يُؤكّد أنّ حجم الإيرادات لا يُشغل تفكيره

الفنان محمد نجاتي
القاهرة - إسلام خيري

كشف الفنان محمد نجاتي أنه لا يشغل تفكيره نهائيا بحجم الإيرادات، وبخاصة أنها تكون في الأساس مرتبطة بفكرة حجم الدعاية الخاصة بالعمل الفني، لكن الذي يشغله هو العمل على تنوير المجتمع من خلال أعماله الفنية.

وأضاف محمد نجاتي، خلال تصريحات خاصة له مع "العرب اليوم"، أنه لن يتوقّف عن تقديم أفلام سينمائية هادفة وجادة تهدف إلى تنوير المجتمع وإلقاء الضوء على العديد من المشاكل والقضايا الخطيرة الموجودة داخله، مشيرا إلى أن هذا هو واجبه الأساسي الذي يسعى إليه وبخاصة أنه فنان هدفه الأساسي هو العمل على النهوض بالمجتمع وليس هدف الأساسي هو الربح والمكسب المادي.

وأعلن نجاتي أنه راضٍ تماما عما حققه فيلم "الخروج عن النص" لكونه عملا فنيا محترما يهدف إلى إلقاء الضوء على الضغوط النفسية التي تواجه العديد من الشباب في المجتمع والتي تضطرهم ينجرفون إلى الطريق الخطاء، وذلك من خلال تقديمه شخصية "المخرج الشاب فارس" والذي يكون مخرجا في بداية مشواره الفني لكن بسبب ضغوط الحياة يتجه للاتجار في المخدرات.

وأشار نجاتي إلى أنه اندهش من قيام هيئة الرقابة على المصنفات الفنية بتصنيف الفيلم لكي تتم مشاهدته من قبل الجمهور فئة فوق سن الـ18 عاما، وعلى الرغم من احترامه الشديد لهيئة الرقابة لكن تعجب من هذا التنصيف وبخاصة أنه يهدف من هذا الفيلم الفئة الأقل من هذا السن لكن تتم توعيتهم وتنويرهم لما ممكن أن ينجرفوا إليه.

يُذكر أن فيلم "الخروج عن النص" عُرض في السينمات آخر الشهر الماضي وهو إنتاج وتأليف حسين أبو، وبطولة محمد نجاتي، راندا البحيري، حسن عيد، تارا عماد، نرمين ماهر، ومن تأليف وإنتاج حسين أبوالدهب وإخراج حسن السيد.​

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محمد نجاتي يُؤكّد أنّ حجم الإيرادات لا يُشغل تفكيره محمد نجاتي يُؤكّد أنّ حجم الإيرادات لا يُشغل تفكيره



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:45 2024 الثلاثاء ,31 كانون الأول / ديسمبر

أطفالُ حلب .. وغزة!

GMT 13:02 2024 الثلاثاء ,31 كانون الأول / ديسمبر

وفاة بشير الديك بعد صراع مع المرض

GMT 05:41 2024 الثلاثاء ,31 كانون الأول / ديسمبر

هاكرز صينيون يهاجمون وزارة الخزانة الأميركية

GMT 05:38 2024 الثلاثاء ,31 كانون الأول / ديسمبر

توقف مطار بن غوريون عقب اعتراض صاروخ اطلق من اليمن

GMT 05:48 2024 الثلاثاء ,31 كانون الأول / ديسمبر

جيش الاحتلال يعترض مقذوفين أطلقا من شمال غزة

GMT 22:15 2024 الإثنين ,30 كانون الأول / ديسمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض صاروخ أطلق من اليمن

GMT 05:36 2024 الثلاثاء ,31 كانون الأول / ديسمبر

وفاة مضيف طيران بسبب دخان في مقصورة طائرة سويسرية

GMT 12:52 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

فساتين سهرة رائعة تألقت بها ريا أبي راشد في عام 2024

GMT 05:22 2024 الثلاثاء ,31 كانون الأول / ديسمبر

أبعد مما قاله راغب علامة

GMT 05:25 2024 الثلاثاء ,31 كانون الأول / ديسمبر

العتاة يلجأون أيضاً

GMT 05:19 2024 الثلاثاء ,31 كانون الأول / ديسمبر

عن عام 2025
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab