شذى حسون تكتشف المصلحجية في غيابها ولن تُوقف هجومها على الرجل
آخر تحديث GMT08:58:00
 العرب اليوم -

علَّقت الفنانة العراقية على أغنيتها الجديدة "أخاف أحجي"

شذى حسون تكتشف "المصلحجية" في غيابها ولن تُوقف هجومها على الرجل

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - شذى حسون تكتشف "المصلحجية" في غيابها ولن تُوقف هجومها على الرجل

شذى حسون
بغداد - العرب اليوم

أكدت الفنانة العراقية شذى حسون أنها لم تكن لديها عقدة من الرجل رغم أن أغانيها كانت تحمل هجومًا خفيفًا عليه، لافتة إلى أنها ستواصل هذا النهج على مبدأ "العتب على قدر المحبة".
وأضافت حسون بأنها لن توقف هجومها على الرجال طالما أنهم يتعبون النساء، مشيرة إلى أن المعركة بين الرجل والمرأة ما زالت قائمة، ويمكن أن تسمى هذه الفترة "استراحة محارب"، مشددة على أنه لا دخل لحياتها الخاصة باختيارها لنوعية أو موضوع الأغنية التي تقدمها. وأوضحت الفنانة العراقية بشأن غيابها الطويل بأنه كان قرارًا شخصيًا منها بعد أكثر من 10 سنوات عمل وسفر وحفلات ومهرجانات، لذا كانت تحتاج أن تقضي وقتا مع نفسها للراحة وإعادة حساباتها الشخصية وكذلك الفنية.


وبينت لصحيفة "الأنباء" الكويتية أنها في فترة غيابها رأت أشخاصا كانوا قريبين منها قد ابتعدوا، يعني "مصلحجية" وفق قولها سواء كانوا من الوسط الفني أو الإعلام أو شركات إنتاج إلى آخره، وأكملت: "صحيح بمجرد العودة إلى الأضواء من جديد تجد الكل يعود ليتقرب منك، وأنا كنت متوقعة هذا الشي؛ لأني إنسانة عاقلة وفاهمة الوسط الفني ومعنى الفن بإيجابياته وسلبياتة، أهم شي أن تكون متصالحا مع نفسك وتعرف كيف تدير وتتعامل مع هذه النوعية من الناس، وألا يأتي ذلك على حساب مصلحتك، لذلك ما في داعي للعتب أو الزعل المبالغ فيهما طالما المصلحة تجمعنا". وعلقت شذى حسون على أغنيتها الجديدة "أخاف أحجي": "تم اختيارها ضمن باقة من الأغاني التراثية التي تم تسجيلها في بغداد مع كبار الموسيقيين العراقيين الذين ساعدوني في انتقاء أجمل الأغاني القديمة، وهي ضمن ألبوم سيتم طرحه قريبا، والفكرة في إعادة غناء هذا النوع هي إحياء التراث العراقي المحبوب عند كل الناس سواء بالخليج أو الأوطان العربية وبصوت نسائي، لأن أغلب الذين أعادوا هذا النوع من الأغاني هم فنانون رجال".


وتحدثت عن المطربين العراقيين بالقول: "موجودون لكن أغلبهم معروفون محليا، يعني داخل إطار العراق فقط، ومن الممكن أن تضرب أغنياتهم في العالم العربي لكن هم كأسماء ليسوا نجوما او معروفين خارج العراق، ولدينا فنانون عراقيون نجوم أصواتهم جميلة مثل كاظم الساهر وحاتم العراقي وماجد المهندس وغيرهم كثيرون معروفون عربيا، وفكرة أن المطرب العراقي يغني "خليجي" أو أي لهجة أخرى لا اعتبرها مشكلة طالما الأغنية تصل لكل العالم، فعندما غنى حسين الجسمي باللهجة المصرية أغنيته صارت نشيدا عند كل مصري وعربي، والناس قالت الجسمي الإماراتي غنى لمصر، فاللهجة لا اعتبرها عائقا المهم أن تمثل وطنك واسمك بشكل جميل وبأعمال تصل للكل وليس فقط بلدك".

قد يهمك ايضا:

الممثل الأميركي ماثيو بيري لطلاب جامعات روما

النجم الأميركي ماثيو بيري في إعادة إحياء "الثنائي الغريب"

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شذى حسون تكتشف المصلحجية في غيابها ولن تُوقف هجومها على الرجل شذى حسون تكتشف المصلحجية في غيابها ولن تُوقف هجومها على الرجل



GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 11:15 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

شيرين عبد الوهاب توضح حقيقة حفلها في السعودية

GMT 17:28 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد عز يتحدث عن تفاصيل فيلم فرقة موت

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة
 العرب اليوم - ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية
 العرب اليوم - واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 07:07 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

كندا تؤكد رصد أول إصابة بالسلالة الفرعية 1 من جدري القردة

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 11:10 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

مسيرات إسرائيلية تستهدف مستشفى كمال عدوان 7 مرات في غزة

GMT 17:28 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد عز يتحدث عن تفاصيل فيلم فرقة موت

GMT 11:15 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

شيرين عبد الوهاب توضح حقيقة حفلها في السعودية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab