شذى حسون تكتشف المصلحجية في غيابها ولن تُوقف هجومها على الرجل
آخر تحديث GMT07:35:08
 العرب اليوم -

علَّقت الفنانة العراقية على أغنيتها الجديدة "أخاف أحجي"

شذى حسون تكتشف "المصلحجية" في غيابها ولن تُوقف هجومها على الرجل

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - شذى حسون تكتشف "المصلحجية" في غيابها ولن تُوقف هجومها على الرجل

شذى حسون
بغداد - العرب اليوم

أكدت الفنانة العراقية شذى حسون أنها لم تكن لديها عقدة من الرجل رغم أن أغانيها كانت تحمل هجومًا خفيفًا عليه، لافتة إلى أنها ستواصل هذا النهج على مبدأ "العتب على قدر المحبة".
وأضافت حسون بأنها لن توقف هجومها على الرجال طالما أنهم يتعبون النساء، مشيرة إلى أن المعركة بين الرجل والمرأة ما زالت قائمة، ويمكن أن تسمى هذه الفترة "استراحة محارب"، مشددة على أنه لا دخل لحياتها الخاصة باختيارها لنوعية أو موضوع الأغنية التي تقدمها. وأوضحت الفنانة العراقية بشأن غيابها الطويل بأنه كان قرارًا شخصيًا منها بعد أكثر من 10 سنوات عمل وسفر وحفلات ومهرجانات، لذا كانت تحتاج أن تقضي وقتا مع نفسها للراحة وإعادة حساباتها الشخصية وكذلك الفنية.


وبينت لصحيفة "الأنباء" الكويتية أنها في فترة غيابها رأت أشخاصا كانوا قريبين منها قد ابتعدوا، يعني "مصلحجية" وفق قولها سواء كانوا من الوسط الفني أو الإعلام أو شركات إنتاج إلى آخره، وأكملت: "صحيح بمجرد العودة إلى الأضواء من جديد تجد الكل يعود ليتقرب منك، وأنا كنت متوقعة هذا الشي؛ لأني إنسانة عاقلة وفاهمة الوسط الفني ومعنى الفن بإيجابياته وسلبياتة، أهم شي أن تكون متصالحا مع نفسك وتعرف كيف تدير وتتعامل مع هذه النوعية من الناس، وألا يأتي ذلك على حساب مصلحتك، لذلك ما في داعي للعتب أو الزعل المبالغ فيهما طالما المصلحة تجمعنا". وعلقت شذى حسون على أغنيتها الجديدة "أخاف أحجي": "تم اختيارها ضمن باقة من الأغاني التراثية التي تم تسجيلها في بغداد مع كبار الموسيقيين العراقيين الذين ساعدوني في انتقاء أجمل الأغاني القديمة، وهي ضمن ألبوم سيتم طرحه قريبا، والفكرة في إعادة غناء هذا النوع هي إحياء التراث العراقي المحبوب عند كل الناس سواء بالخليج أو الأوطان العربية وبصوت نسائي، لأن أغلب الذين أعادوا هذا النوع من الأغاني هم فنانون رجال".


وتحدثت عن المطربين العراقيين بالقول: "موجودون لكن أغلبهم معروفون محليا، يعني داخل إطار العراق فقط، ومن الممكن أن تضرب أغنياتهم في العالم العربي لكن هم كأسماء ليسوا نجوما او معروفين خارج العراق، ولدينا فنانون عراقيون نجوم أصواتهم جميلة مثل كاظم الساهر وحاتم العراقي وماجد المهندس وغيرهم كثيرون معروفون عربيا، وفكرة أن المطرب العراقي يغني "خليجي" أو أي لهجة أخرى لا اعتبرها مشكلة طالما الأغنية تصل لكل العالم، فعندما غنى حسين الجسمي باللهجة المصرية أغنيته صارت نشيدا عند كل مصري وعربي، والناس قالت الجسمي الإماراتي غنى لمصر، فاللهجة لا اعتبرها عائقا المهم أن تمثل وطنك واسمك بشكل جميل وبأعمال تصل للكل وليس فقط بلدك".

قد يهمك ايضا:

الممثل الأميركي ماثيو بيري لطلاب جامعات روما

النجم الأميركي ماثيو بيري في إعادة إحياء "الثنائي الغريب"

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شذى حسون تكتشف المصلحجية في غيابها ولن تُوقف هجومها على الرجل شذى حسون تكتشف المصلحجية في غيابها ولن تُوقف هجومها على الرجل



GMT 11:18 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

رامي صبري يُعلق على حفلته في كندا

GMT 08:31 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

تامر حسني يواصل تقديم المفاجآت لجمهوره في حفلاته

GMT 08:08 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

مي عمر تتسبب في أزمة لعمرو سعد وتأجيل مسلسل "سيد الناس"

GMT 13:29 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد فراج يكشف عن مشاركته في دراما رمضان المقبل 2025

GMT 10:43 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

ميس حمدان تتحدث عن تطور السينما السعودية

هند صبري بإطلالة أنثوية وعصرية في فستان وردي أنيق

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 16:06 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

بانكوك وجهة سياحية أوروبية تجمع بين الثقافة والترفيه
 العرب اليوم - بانكوك وجهة سياحية أوروبية تجمع بين الثقافة والترفيه

GMT 01:13 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

جيش منظم على الإنترنت ضد "تزوير الانتخابات" يدعمه إيلون ماسك
 العرب اليوم - جيش منظم على الإنترنت ضد "تزوير الانتخابات" يدعمه إيلون ماسك

GMT 10:59 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حمية مستوحاة من الصيام تدعم وظائف الكلى وصحتها

GMT 08:56 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

هجرات جديدة على جسور الهلال الخصيب

GMT 17:12 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

مقتل 31 شخصا على الأقل في هجمات إسرائيلية في قطاع غزة

GMT 03:11 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

الخطوط الجوية الفرنسية تعلق رحلاتها فوق البحر الأحمر

GMT 22:38 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

زلزال بقوة 5.2 درجة على مقياس ريختر يضرب شمال اليونان

GMT 17:36 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

إصابة 32 جنديا بينهم 22 في معارك لبنان و10 في غزة خلال 24 ساعة

GMT 01:36 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

الدولة الفلسطينية

GMT 09:18 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

هيدي كرم تتحدث عن صعوبة تربية الأبناء

GMT 15:09 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

توتنهام يتأخر بهدف أمام أستون فيلا في الشوط الأول
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab