توفيق عبد الحميد يردّ على اتهامات استعطافه للجمهور بتغريدات مؤثّرة
آخر تحديث GMT01:36:37
 العرب اليوم -

أكّد أنّ البعض قد لا يتذكره بسبب عدم تقديم أعمال فنية منذ فترة

توفيق عبد الحميد يردّ على اتهامات استعطافه للجمهور بتغريدات مؤثّرة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - توفيق عبد الحميد يردّ على اتهامات استعطافه للجمهور بتغريدات مؤثّرة

الفنان توفيق عبد الحميد
القاهرة - العرب اليوم

نفى الفنان توفيق عبد الحميد التويتة المنتسبة له والتي انتشرت انتشار كبير على مواقع التواصل الاجتماعي وتتضمن استعطافه للجمهور بعد ما علق أحدهم بـ"محدش فاكرك"، وأكد أنه ليس لديه حساب على موقع التغريدات "تويتر"، ولكنه لديه حساب واحد فقط لا غير على "فيس بوك" غير مفعل، ولا يستخدمه ولا يحتوي الحساب على اي شخص، وأنه لا ليس متفاعل ولا يكتب منشورات على مواقع التواصل الاجتماعي.

وعلق خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي سيد علي ببرنامج "حضرة المواطن" على جملة "محدش فكرك" على أنه أمر طبيعي وذلك بسبب عدم تقديمه أعمال فنية منذ فترة ولهذا قد يتذكره البعض وقد لا يتذكره البعض ايضا.

وأضاف بأنه في جميع الأحوال فأنه لن يذهب لاستعطاف الناس واضاف "انا اُطلب ولا اطلُب"، واشار إلى أن هناك أيضا تويتة منتشرة عن موعد خاطئ ليوم ميلاده وهو ٢٥ أغسطس، على أنه ولد في يوم ١٨ سبتمبر

قد يهمك ايضا :

توفيق عبد الحميد يكشف حقيقة تحويل سيارته الخاصة لـ تاكسي

"توفيق عبد الحميد" لم أعتزل الفن وعودتى مرهونة بعمل جيد

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

توفيق عبد الحميد يردّ على اتهامات استعطافه للجمهور بتغريدات مؤثّرة توفيق عبد الحميد يردّ على اتهامات استعطافه للجمهور بتغريدات مؤثّرة



الملكة رانيا بعباءة بستايل شرقي تراثي تناسب أجواء رمضان

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 18:58 2025 الخميس ,13 آذار/ مارس

أحمد العوضي يكشف كواليس قبوله "فهد البطل"
 العرب اليوم - أحمد العوضي يكشف كواليس قبوله "فهد البطل"

GMT 06:29 2025 الخميس ,13 آذار/ مارس

سوريا: تحدّيات الاستقرار والوحدة

GMT 11:42 2025 الأربعاء ,12 آذار/ مارس

تليين إيران أو تركيعها: لا قرار في واشنطن؟

GMT 07:01 2025 الأربعاء ,12 آذار/ مارس

فرصة كي يثبت الشرع أنّه ليس «الجولاني»...

GMT 06:20 2025 الأربعاء ,12 آذار/ مارس

مسلسلات رمضان!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab