الفنانة اللبنانية رولا سعد تكّشف سبب غيابها عن الساحة الفنية في مصر
آخر تحديث GMT14:12:47
 العرب اليوم -

الفنانة اللبنانية رولا سعد تكّشف سبب غيابها عن الساحة الفنية في مصر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الفنانة اللبنانية رولا سعد تكّشف سبب غيابها عن الساحة الفنية في مصر

الفنانة اللبنانية رولا سعد
القاهرة - العرب اليوم

أكدت الفنانة اللبنانية رولا سعد أن غيابها عن الساحة الفنية في مصر يعود لظروف عائلية، مشيرة إلي أن الظروف كان منها حالات مرض ووفاة فأحست بأن من واجبها البقاء بالقرب من العائلة، كما أثرت تلك الظروف في نفسيتها فأحبت أن تبتعد قليلا.وعن عودتها بأغنية "لاغيني تلاقيني" باللهجة المصرية، قالت رولا سعد إن بدايتها كانت باللهجة المصرية، ولهذا اشتاقت للشعب المصري، ووصلتها الكثير من المطالبات بتقديم أغنية مصرية.
 
وأضافت رولا سعد أن فيديو كليب الأغنية يشبه الأفلام القديمة، وتم استخدام أكسسوار مختلف مثل البرقع، وفي هذه الأغنية سعت كما عودت الجمهور إلى تقديم أغنية تحظى بإعجابه وتسعده مشاهدتها، ويكون فيها في نفس الوقت موضة جديدة وفكرة جديدة.وعن صعوبات تصوير فيديو كليب الأغنية، قالت رولا سعد إن وقت التصوير كان مرتبطا بمغيب الشمس، واحتاج تغيير المكياج والملابس إلى وقت، وهذا وضعهم تحت ضغط شديد.وعبرت رولا سعد عن اطمئنانها للغناء باللون الشعبي دون خوف، فهي قدمت في السابق أغنية شعبية - "عن إذنك يا معلم" - وحققت نجاحا ساحقا.أغنية "لاغيني تلاقيني" من إنتاج "لايف ستايلز ستوديوز"، وإخراج زياد خوري، وكلمات أسامة مصطفى، وألحان محمد يحيى، وتوزيع موسيقي أحمد عادل.

قد يهمك ايضا:

رولا سعد تحيي ذكرى رحيل الشحرورة صباح

أكثر المواقف الكوميدية في الأفلام القديمة

arabstoday
المصدر :

Wakalat | وكالات

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الفنانة اللبنانية رولا سعد تكّشف سبب غيابها عن الساحة الفنية في مصر الفنانة اللبنانية رولا سعد تكّشف سبب غيابها عن الساحة الفنية في مصر



إطلالات هدى المفتي تجمع بين الأناقة العصرية والبساطة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:32 2025 الثلاثاء ,25 آذار/ مارس

«أميركا الجديدة»... قبل المائة يوم الأولى

GMT 06:06 2025 الإثنين ,24 آذار/ مارس

أشياء لا تنسى

GMT 04:38 2025 الثلاثاء ,25 آذار/ مارس

عبير الكتب: كُرد علي ينصح أهل الشام اليوم

GMT 19:00 2025 الأحد ,23 آذار/ مارس

رسائل ويتكوف الغامضة

GMT 04:34 2025 الثلاثاء ,25 آذار/ مارس

القراءة العكسية لتجربة إردوغان

GMT 04:36 2025 الثلاثاء ,25 آذار/ مارس

مقابلة ويتكوف ــ كارلسون: هكذا يفكر ترمب

GMT 04:40 2025 الثلاثاء ,25 آذار/ مارس

أخبار وخبز وقبض
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab