وائل جسار يستنكر ادعاءات جاد خليفة وينفي صحتها
آخر تحديث GMT03:18:46
 العرب اليوم -

بعد أن التقى به على متن طائرة كانت تقلهما إلى قرطاج

وائل جسار يستنكر ادعاءات جاد خليفة وينفي صحتها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - وائل جسار يستنكر ادعاءات جاد خليفة وينفي صحتها

الفنان وائل جسار
بيروت ـ ميشال حداد

انتشر فيديو للفنان اللبناني جاد خليفة، يتهم فيه الفنان وائل جسار بمحاربته في تونس، بعد أن التقى به على متن طائرة كانت تقلهما إلى مطار قرطاج الدولي، مشيرًا إلى أنه كان من المفترض أن يغني في حفل زفاف تبين أن جسار يحيه، وحين وصل إلى حرم المطار تم تفتيشه بدقة غير عادية أو مسبوقة وبعدها تلقى اتصالًا من أهل العروسين وإبلاغه أن وائل لا يريده في الحفل وأبعده عنه بشكل تام .

وأكّد جسار في اتصال هاتفي مع "العرب اليوم" أنه استغرب تلك الادعاءات التي لا أساس لها على الإطلاق، مشيرًا إلى أنه بالفعل التقى جاد على متن الطائرة، وكان يجلس في المقعد الاقتصادي، وطلب من مساعده عبدو كساب أن ينقله إلى المقاعد الأمامية كونه فنان لبناني، قائلًا "من المعيب أن يخرج مثل هذا الكلام منه وأنا لم أفعل معه سوى كل خير فعل أنا لهذه الدرجة "قوي" في المطار التونسي حتى اطلب من رجال الأمن تفتيشه بدقة والأغرب أنه ادعى انني طلبت من أهل العروسين أن لا يغني في زفاف اولادهما، فهل تلك الناحية منطقية كي أخاف على نجوميتي من فنان مبتدئ ؟ .

وتابع "مثل تلك الادعاءات تورطه بالقدح والذم، لأن لا أساس على الإطلاق لكل ما قاله، وهو يصب في خانة العمل على الاستفادة من شهرتي ومحبة الناس لي التي لن تتبدل وتتأثر بفعل تلك الاتهامات . وأضاف "حقًا استغرب تلك الأساليب التي لا تمت إلى الأخلاق الفنية بأي صلة وإنما تعبر عن الاستغلال العلني لشهرة الآخرين ".

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وائل جسار يستنكر ادعاءات جاد خليفة وينفي صحتها وائل جسار يستنكر ادعاءات جاد خليفة وينفي صحتها



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:15 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

غزة.. التي أصبحت محط أنظار العالم فجأة!

GMT 06:22 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

استعادة الدولة بتفكيك «دولة الفساد العميقة»!

GMT 19:00 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

لبنان يحذر مواطنيه من عاصفة "آدم"

GMT 06:23 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

السودان... تعثّر مخطط الحكومة «الموازية»

GMT 01:14 2025 الجمعة ,21 شباط / فبراير

الإفراج عن صحفي تونسي بارز من معارضي سعيد

GMT 01:46 2025 الجمعة ,21 شباط / فبراير

انفجارات عديدة تهز العاصمة الأوكرانية كييف
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab