التعليقات تنهال على محمد عبده بعد تأكيدّه على أنّ الغناء الماجن حرام
آخر تحديث GMT20:36:36
 العرب اليوم -

أوضح أنّ أن أزمة "كورونا" كشف للجميع نعيم الأيام الجميلة

التعليقات تنهال على محمد عبده بعد تأكيدّه على أنّ الغناء الماجن "حرام"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - التعليقات تنهال على محمد عبده بعد تأكيدّه على أنّ الغناء الماجن "حرام"

محمد عبده
الرياض ـ العرب اليوم

قلب الفنان محمد عبده الرأي العام رأسا على عقب، بعد تصريحاته الأخيرة حول الغناء، حيث قال إن الغناء الماجن حرام. وأكد محمد عبده خلال لقاء عبر سكايب، ببرنامج التاسعة، الذي يقدمه الإعلامي وائل الإبراشي أنه يوافق رأي العلماء حول حرمة الغناء الماجن بحسب تعبيره. لتنهال التعليقات عبر وسائل التواصل الاجتماعي على تصريحات فنان العرب، بين مؤيد ومعارض، حيث استنكر البعض استخدامه لكلمة ماجن موضحين أنه لا داعي لأن يدخل في الإفتاء كونه ليس من أصحاب الاختصاص، بينما ذهب البعض الآخر للسخرية من "شطحات" محمد عبده المثيرة للاستغراب كعادته، إذ يستمر فنان العرب في إعطاء التصريحات النارية، وهي بين البينين فمن الممكن قراءتها أو سماعها على أنها زلة لسان، أو أنّها فرقعة إعلامية، وأكد البعض أن شطحات محمد عبده قد توقعه يوما ما في فخ لا يمكنه الخروج منه، وبعد توجيه الابراشي سؤالا له حول الحجر، قال الفنان محمد عبده، إنه متأقلم تماماً مع الحجر المنزلى بسبب جائحة فيروس كورونا. وأوضح عبده، عبر القناة الأولى المصرية، أنه بطبيعة الحال الإنسان يفضل الجلوس في المنزل، وتابع: "أنا في الأصل إنسان بيتوتي ودائماً أحب اجلس في البيت.. الحاجة الوحيدة اللي نقصاني السفر لأني إنسان بحب السفر".

وأضاف عبده في اللقاء، أن أبناءه متواجدون في العاصمة الفرنسية باريس، ولذلك يحب السفر إليهم، وتابع: «وحتى لما بروح باريس بقعد في البيت. وأكد أن وقت الأزمات كشف لنا نعيم الأيام الجميلة، وتابع: "الدنيا في الحلو والمر ولازم الناس زى ما بتشوف الحلو لازم تشوف المر". ويُعتبر التصريح الأكثر شهرة، والذي لا يُنسى للفنان محمد عبده كان في بداية حياته الفنية، حين سُئل يومها عن رأيه في قيثارة الشرق أم كلثوم فقال إنَّ "لها مستقبلًا"، من هنا بدأت ما يسمى بـ"شطحات" محمد عبده. يعد الفنان السعودي محمد عبده أحد أشهر وأنجح المطربين العرب، وعلى الرغم من أنَّ لديه أغاني تعد من أبرز ما أنتجه الفن السعودي، فإنه يعرف بتصريحاته غير الموفقة والمثيرة للجدل، وبتصرفاته التي من الممكن أن تجعله محطا للنقد.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

وفيات و8 إصابات جديدة بوباء "كورونا" المستجد في الصين

إصابة وزيرة ثانية في إسبانيا بفيروس "كورونا" وإخضاع الحكومة للفحص

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

التعليقات تنهال على محمد عبده بعد تأكيدّه على أنّ الغناء الماجن حرام التعليقات تنهال على محمد عبده بعد تأكيدّه على أنّ الغناء الماجن حرام



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 14:00 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

نيقولا معوّض في تجربة سينمائية جديدة بالروسي
 العرب اليوم - نيقولا معوّض في تجربة سينمائية جديدة  بالروسي

GMT 10:38 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

المشهد في المشرق العربي

GMT 07:59 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

النظام الغذائي الغني بالفواكه والخضراوات يحدّ من الاكتئاب

GMT 15:07 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

كاف يعلن موعد قرعة بطولة أمم أفريقيا للمحليين

GMT 19:03 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

فيروس جديد ينتشر في الصين وتحذيرات من حدوث جائحة أخرى

GMT 13:20 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

برشلونة يستهدف ضم سون نجم توتنهام بالمجان

GMT 02:56 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

مقتل وإصابة 40 شخصا في غارات على جنوب العاصمة السودانية

GMT 07:52 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

ميتا تطلق أدوات ذكاء اصطناعي مبتكرة على فيسبوك وإنستغرام

GMT 08:18 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

مي عمر تكشف عن مصير فيلمها مع عمرو سعد

GMT 10:42 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

عواقب النكران واللهو السياسي... مرة أخرى

GMT 09:44 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

الصحة العالمية تؤكد أن 7 ٪ من سكان غزة شهداء ومصابين

GMT 08:54 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

محمد هنيدي يكشف مصير مشاركته في رمضان

GMT 23:13 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

زلزال بقوة 5.5 درجة على مقياس ريختر يضرب مدينة "ريز" في إيران
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab