ديانا حداد تُؤكّد أنّها غير مُستعدّةٍ للزواج حاليًّا وتكشف عن عمرها
آخر تحديث GMT08:36:06
 العرب اليوم -

تُقدِّم أغنية "هيب هوب" بفكرةٍ مبتكرةٍ وكلام بأكثر مِن لغة

ديانا حداد تُؤكّد أنّها غير مُستعدّةٍ للزواج حاليًّا وتكشف عن عمرها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ديانا حداد تُؤكّد أنّها غير مُستعدّةٍ للزواج حاليًّا وتكشف عن عمرها

ديانا حداد
بيروت_العرب اليوم

أبدت الفنانة اللبنانية ديانا حداد استعدادها لتقديم أغنية تحمل فكرة جديدة نوعًا ما عما قدمته سابقًا، إذ ستقدم أغنية "هيب هوب" بفكرة مبتكرة جنونية وكلام بأكثر من لغة.وكشفت حداد في لقاء لها على تلفزيون "دبي" مؤخرًا، أنها عملت على تعديل الكلام على الرغم من أن الشاعرة التي كتبت الكلمات لديها خبرة كبيرة في اللهجة اللبنانية، لكنها شعرت أن هناك أجزاء من الأغنية يجب أن تحتوي على كمٍ من الفرح والجنون، كونها أصبحت تبحث عن تقديم الشيء الإيجابي أكثر، موضحة أننا حاليًا نعيش في عصر الشباب والـ"تيك توك" والـ"يوتيوب"، ولذلك على الفنان أن يركز على هذا الـ "مود" الذي يجذب الشباب والمراهقين، مضيفة أنها بصدد تصوير هذه الأغنية، وتحويلها إلى فيديو كليب.

وحول سؤالها عن السبب الذي يجعل أغانيها تأخذ الكثير من الوقت، لكي تحقق ملايين المشاهدات، اعتبرت حداد أن هذا هو الصحيح، قائلة: "هيدا الصح، مع احترامي دون ذكر أسماء، هيدا النجاح لتوصل للناس"، وبرأيها أنه ليس من المعقول أن تصل الأغنية بين "يوم وليلة" إلى عشرة مليون مشاهدة، فالأغنية مثل أي نجاح آخر، يجب أن تصعد على كل درجة في السلم، حتى يستوعبها المستمع بحسب قولها.وفيما يخص وقوعها في علاقة حب، أشارت حداد إلى أنها لا تشعر حاليًا باستعدادها لوجود إنسان في حياتها، وليست بصدد إعادة تجربة الحياة الزوجية منذ البداية، فهي رافضة لهذه الفكرة بشكل مطلق من داخلها، ولذلك لا تحصل على الارتباط الصحيح، قائلة: "بحب نفسي، وهلق ما بدي حب، مش غلط، بس مالي مستعدة".

وأوضحت حداد أنها تمشي على قاعدة مهمة في حياتها، وهي "سامح لترتاح" وهذه العبارة تتصدر صفحتها على موقع تويتر، إلى جانب رابط أغنيتها الأخيرة "مش رح نختلف"، مضيفة أن التسامح من القيم المهمة جدًا في حياة الإنسان، وأن الناس لايمكنهم أن يكونوا متسامحين بالطريقة ذاتها؛ فهذه القيمة تعد من الأساسيات التي تُشعر الإنسان أن روحه مازالت صغيرة، لا يوجد فيها حقد أو حسد أو كره أو غيرة، معتبرة أنها تعتبر قدرة تسامحها "نعمة".وحول كلمات أغنية "مش رح نختلف" التي قالت فيها "تنذكر وما تنعاد"، أكدت حداد على أنها قصدت العديد من الناس، الذين تركوا أثرا سلبيًا في حياتها، لكنها كما ذكرت سابقًا عادة ما تتسامح مع نفسها ومع الجميع.وأضافت حداد أنها متصالحة مع نفسها جدًا ولا يهمها سنها، مضيفة: "أنا بقول عمري 44 سنة منيح مالي 60 يعني بعدو الواحد صغير شوي"، لكنها تحب عندما يقول لها المعجبون إنها أصغر من عمرها فلا توجد امرأة لا تفرح عندما تسمع هذا الكلام، مبينة أن ابنتها عمرها 24 عامًا، وعندما تخرجان سوية، تبدو وكأنها أختها.

قد يهمك أيضا:

"مش رح نختلف" لـ"ديانا حداد" تُحقِّق 100 ألف مُشاهدةٍ منذ تقديمها
ديانا حداد تؤكّد أن “مش راح نختلف” مختلفة عن اعمالها المُقدّمة من قبل

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ديانا حداد تُؤكّد أنّها غير مُستعدّةٍ للزواج حاليًّا وتكشف عن عمرها ديانا حداد تُؤكّد أنّها غير مُستعدّةٍ للزواج حاليًّا وتكشف عن عمرها



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 15:50 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل
 العرب اليوم - مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان

GMT 10:02 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

اثنان فيتو ضد العرب!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab