دريد لحام يؤكد أن الآخرين يريدون اغتياله معنويًا
آخر تحديث GMT13:20:30
 العرب اليوم -

نفى لـ "العرب اليوم" شائعات اعتزاله الفن

دريد لحام يؤكد أن الآخرين يريدون اغتياله معنويًا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - دريد لحام يؤكد أن الآخرين يريدون اغتياله معنويًا

الفنان السوري دريد لحام
بيروت ـ ميشال حداد

نفى الفنان السوري دريد لحام، شائعات اعتزاله الفن، مؤكدًا أن المواقع الإلكترونية وصفحات مواقع التواصل الاجتماعي التي نشرت الخبر، أرادت اغتياله معنويًا، وإبعاده عن الفن عنوة.

وأضاف لحام في تصريحات خاصة إلى "العرب اليوم"، قائلًا "الاغتيال المعنوي عمره عامين وهو ليس وليد اللحظة، وتمت ممارسته من خلال الإنترنت، كي يكون انتشاره مجاني وواسع النطاق، لكن بفضل الله بقيت وبقى المخلصين من حولي، وأؤكد أنني لن أتخلى عن موقعي حتى الرمق الأخير".

واختتم حديثه قائلًا "هناك عصابات الكترونية أشبه بتلك المسلحة التي تقتل وتروع الناس، وهي اغتالت من قبلي فنانين كثر بهدف الانتقام من مواقفهم الوطنية المشرفة، وحين قلت أحب سورية، وجدت أن الحقد اندفع نحوي، فهل من المعيب أن أعشق بلدي".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دريد لحام يؤكد أن الآخرين يريدون اغتياله معنويًا دريد لحام يؤكد أن الآخرين يريدون اغتياله معنويًا



فساتين سهرة رائعة تألقت بها ريا أبي راشد في عام 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:44 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة
 العرب اليوم - كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة

GMT 10:33 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض
 العرب اليوم - تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab