ليلى أحمد زاهر تُؤكّد أنّ والدها ليس بني آدم في البرنس وتصفه بـالمرعب
آخر تحديث GMT16:20:38
 العرب اليوم -

أوضحت أنّها تعرَّضت لمضايقات حقيقية في الشارع بسببه

ليلى أحمد زاهر تُؤكّد أنّ والدها ليس بني آدم في "البرنس" وتصفه بـ"المرعب"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ليلى أحمد زاهر تُؤكّد أنّ والدها ليس بني آدم في "البرنس" وتصفه بـ"المرعب"

ليلى أحمد زاهر
القاهرة ـ العرب اليوم

أكدت الفنانة الشابة ليلى أحمد زاهر، ابنة الفنان أحمد زاهر، أنها صُدمت من شخصية والدها "فتحي" في مسلسل "البرنس" الذي يعرض حاليا ضمن السباق الرمضاني، مؤكدة أنها أصبحت تخشاه بشدة بسبب جبروت "فتحي" الذي وصفته بالمرعب، قائلة "ده مش بني آدم". وأضافت ليلى زاهر في لقاء لها ببرنامج "one take" أن والدها لم يستطع الفصل بين شخصية فتحي وشخصيته الحقيقية، لافتة إلى أنه يتعامل في البيت معهم منذ فترة طويلة بنفس أسلوبه في المسلسل، الأمر الذي كاد يصيبهم بالجنون، مضيفة أن بعض الناس لا يستطيعون الفصل بين التمثيل والحقيقة. وأضافت أنهم يتعرضون لمضايقات حقيقية، قائلة: "الناس مبهدلانا في الشارع وفي كل مكان حتى الصيدلية بجيب علاج الدكتور قالي أبوكي منه لله أخد ورثة رضوان، أنا بقيت بخاف أنزل الشارع بسبب أداء بابا القوي الناس كلها كرهت فتحي البرنس".


وتابعت: "بابا ممثل قوي وفنان حقيقي وبتمنى له دايما التقدم والنجاح"، موجهة رسالة لعائلة رضوان البرنس قائلة "اتقوا الله أبكيتم الشعب المصري جميعاً وكفاكم كراهية".
وشهدت أحداث الحلقة الـ19 من مسلسل "البرنس" بطولة الفنان محمد رمضان تصاعدا كبيرا، حيث بدأت بالمشهد الأخير من حلقة الإثنين، بتخلص فتحي من مريم بنت أخيه رضوان "محمد رمضان" وتركها في الشارع عقب زيارته هو وأشقاؤه له في السجن وتوقيعه على بيع المنزل ووصيته لهم بإكرام ابنته ولكن فتحي ألقاها في الشارع هو وأخواته في مشهد أثر بشكل كبير على المشاهدين.


وشهدت الحلقة عودة فتحي إلى المنزل وسألته والدته "نجيه" وزوجة أبيه "سلوى عثمان" عن مريم بنت رضوان فقال شقيقه عبد المحسن "الفنان إدوارد" إنه "رماها في الشارع" لتصرخ فيه شقيقته نورا وتحاول قتله بسكين وتفشل وتجري على بيت علا "الفنانة نور اللبنانية" وتبلغها بأن فتحي ألقى ابنة رضوان في الشارع، لتذهب علا إلى فتحي وتتشاجر معه وتصيبه بجرح كبير في رأسه، ويحاول ضربها فتدافع عنها شيماء "الفنانة دنيا عبد العزيز" زوجته الأولى وتقف بجانب علا وتطلب منه الطلاق فيطلقها أمام "المارين بالشارع".
وتضمنت الحلقة أيضا بيع فتحي لمنزلهم للمعلم جمال حجازي ويوزع الميراث الذي أراد هو وأشقاؤه الاستيلاء عليه وألقوا بسببه رضوان داخل السجن وقتلوا زوجته وابنه.

 

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ليلى أحمد زاهر تُؤكّد أنّ والدها ليس بني آدم في البرنس وتصفه بـالمرعب ليلى أحمد زاهر تُؤكّد أنّ والدها ليس بني آدم في البرنس وتصفه بـالمرعب



GMT 09:58 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

أنغام تثير الجدل بتصريحاتها عن "صوت مصر" والزواج والاكتئاب

GMT 09:55 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

هنا الزاهد تنضم إلى كريم عبد العزيز وياسمين صبري

GMT 09:48 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

منة شلبي تواصل نشاطها السينمائي أمام نجم جديد

GMT 09:46 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

أحلام تروّج لألبومها الجديد بعباءة خضراء

أحلام بإطلالات ناعمة وراقية في المملكة العربية السعودية

الرياض ـ العرب اليوم

GMT 09:58 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

أنغام تثير الجدل بتصريحاتها عن "صوت مصر" والزواج والاكتئاب
 العرب اليوم - أنغام تثير الجدل بتصريحاتها عن "صوت مصر" والزواج والاكتئاب

GMT 11:30 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

عشبة القمح تعزز جهاز المناعة وتساهم في منع السرطان

GMT 15:40 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

SpaceX تطلق 21 قمرًا صناعيًا من Starlink إلى المدار

GMT 05:56 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

حريق جديد في لوس أنجلوس وسط رياح سانتا آنا

GMT 15:41 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

مانشستر سيتي يعرض 65 مليون يورو لضم كامبياسو موهبة يوفنتوس

GMT 03:25 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

استمرار غياب تيك توك عن متجري أبل وغوغل في أميركا

GMT 03:02 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

زلزال بالقرب من سواحل تركيا بقوة 5 درجات

GMT 03:10 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

استشهاد مسؤول حزب الله في البقاع الغربي محمد حمادة

GMT 16:11 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

أحمد الفيشاوي يعلق على خسارته جائزة "أحسن ممثل"

GMT 03:08 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

ارتفاع ضحايا حريق منتجع للتزلج في تركيا لـ76 قتيلًا

GMT 05:52 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

الصين تختبر صاروخاً فضائياً قابل لإعادة الاستخدام
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab