ليلى أحمد زاهر تُؤكّد أنّ والدها ليس بني آدم في البرنس وتصفه بـالمرعب
آخر تحديث GMT07:19:34
 العرب اليوم -

أوضحت أنّها تعرَّضت لمضايقات حقيقية في الشارع بسببه

ليلى أحمد زاهر تُؤكّد أنّ والدها ليس بني آدم في "البرنس" وتصفه بـ"المرعب"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ليلى أحمد زاهر تُؤكّد أنّ والدها ليس بني آدم في "البرنس" وتصفه بـ"المرعب"

ليلى أحمد زاهر
القاهرة ـ العرب اليوم

أكدت الفنانة الشابة ليلى أحمد زاهر، ابنة الفنان أحمد زاهر، أنها صُدمت من شخصية والدها "فتحي" في مسلسل "البرنس" الذي يعرض حاليا ضمن السباق الرمضاني، مؤكدة أنها أصبحت تخشاه بشدة بسبب جبروت "فتحي" الذي وصفته بالمرعب، قائلة "ده مش بني آدم". وأضافت ليلى زاهر في لقاء لها ببرنامج "one take" أن والدها لم يستطع الفصل بين شخصية فتحي وشخصيته الحقيقية، لافتة إلى أنه يتعامل في البيت معهم منذ فترة طويلة بنفس أسلوبه في المسلسل، الأمر الذي كاد يصيبهم بالجنون، مضيفة أن بعض الناس لا يستطيعون الفصل بين التمثيل والحقيقة. وأضافت أنهم يتعرضون لمضايقات حقيقية، قائلة: "الناس مبهدلانا في الشارع وفي كل مكان حتى الصيدلية بجيب علاج الدكتور قالي أبوكي منه لله أخد ورثة رضوان، أنا بقيت بخاف أنزل الشارع بسبب أداء بابا القوي الناس كلها كرهت فتحي البرنس".


وتابعت: "بابا ممثل قوي وفنان حقيقي وبتمنى له دايما التقدم والنجاح"، موجهة رسالة لعائلة رضوان البرنس قائلة "اتقوا الله أبكيتم الشعب المصري جميعاً وكفاكم كراهية".
وشهدت أحداث الحلقة الـ19 من مسلسل "البرنس" بطولة الفنان محمد رمضان تصاعدا كبيرا، حيث بدأت بالمشهد الأخير من حلقة الإثنين، بتخلص فتحي من مريم بنت أخيه رضوان "محمد رمضان" وتركها في الشارع عقب زيارته هو وأشقاؤه له في السجن وتوقيعه على بيع المنزل ووصيته لهم بإكرام ابنته ولكن فتحي ألقاها في الشارع هو وأخواته في مشهد أثر بشكل كبير على المشاهدين.


وشهدت الحلقة عودة فتحي إلى المنزل وسألته والدته "نجيه" وزوجة أبيه "سلوى عثمان" عن مريم بنت رضوان فقال شقيقه عبد المحسن "الفنان إدوارد" إنه "رماها في الشارع" لتصرخ فيه شقيقته نورا وتحاول قتله بسكين وتفشل وتجري على بيت علا "الفنانة نور اللبنانية" وتبلغها بأن فتحي ألقى ابنة رضوان في الشارع، لتذهب علا إلى فتحي وتتشاجر معه وتصيبه بجرح كبير في رأسه، ويحاول ضربها فتدافع عنها شيماء "الفنانة دنيا عبد العزيز" زوجته الأولى وتقف بجانب علا وتطلب منه الطلاق فيطلقها أمام "المارين بالشارع".
وتضمنت الحلقة أيضا بيع فتحي لمنزلهم للمعلم جمال حجازي ويوزع الميراث الذي أراد هو وأشقاؤه الاستيلاء عليه وألقوا بسببه رضوان داخل السجن وقتلوا زوجته وابنه.

 

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ليلى أحمد زاهر تُؤكّد أنّ والدها ليس بني آدم في البرنس وتصفه بـالمرعب ليلى أحمد زاهر تُؤكّد أنّ والدها ليس بني آدم في البرنس وتصفه بـالمرعب



GMT 09:16 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أحمد العوضي يتحدث عن المنافسة في رمضان المقبل

GMT 09:07 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

زينة في تجربة درامية جديدة

GMT 09:03 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يشوق جمهوره لدويتو مع رامي صبري

GMT 14:05 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

«صاحبك راجل» يعيد درة للسينما بعد غياب 13 عامًا

GMT 10:34 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024
 العرب اليوم - أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 13:32 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب
 العرب اليوم - الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب

GMT 10:29 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف
 العرب اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف

GMT 20:44 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

زينة تستعد للمشاركة في الدراما التركية
 العرب اليوم - زينة تستعد للمشاركة في الدراما التركية

GMT 03:50 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

مخبول ألمانيا وتحذيرات السعودية

GMT 06:15 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

جنبلاط وإزالة الحواجز إلى قصرَين

GMT 04:01 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الثكنة الأخيرة

GMT 20:58 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

الجيش الأميركي يقصف مواقع عسكرية في صنعاء

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

موسكو تسيطر على قرية بمنطقة أساسية في شرق أوكرانيا

GMT 14:19 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

إلغاء إطلاق أقمار "MicroGEO" الصناعية فى اللحظة الأخيرة

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

وفاة جورج إيستام الفائز بكأس العالم مع إنجلترا

GMT 17:29 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

سائق يدهس شرطيا في لبنان

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

إصابات بالاختناق خلال اقتحام الاحتلال قصرة جنوبي نابلس

GMT 07:06 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

مقتل 6 في غارة إسرائيلية على مدرسة تؤوي نازحين بغزة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab