جورج وسوف ينفي وجود أي تسوية مع زوجته الثانية
آخر تحديث GMT06:31:44
 العرب اليوم -

بعدما فشلت ندى زيدان في نقل القضية إلى لبنان

جورج وسوف ينفي وجود أي تسوية مع زوجته الثانية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - جورج وسوف ينفي وجود أي تسوية مع زوجته الثانية

الفنان جورج وسوف
بيروت ـ ميشال حداد

نفت مصادر خاصة حصول أي تسوية بين الفنان جورج وسوف وزوجته الثانية التي انفصل عنها القطرية ندى زيدان، بعد أن لجأت الأخيرة إلى محكمة الأسرة في قطر لمطالبته بنفقة ابنتهما "عيون"، التي دخلت إلى المدرسة، وأصبحت أكثر شبهًا على مستوى الشكل الخارجي بوالدها الذي لم يلتق بها منذ سنوات إثر الأزمة مع والدتها.

وأشارت المصادر في تصريحات خاصة إلى "العرب اليوم"، إلى أن بطلة الرالي أي الزوجة الثانية فشلت في نقل ملف دعوى النفقات أو غيرها من التفاصيل إلى لبنان، لأن عقد القرأن حصل في سورية، وتم تسجيله هناك ولا يجوز اللجوء إلى أي محكمة روحية في بيروت لتصفية حساباتها الزوجية .

وأضافت المصادر أن الوسوف يطمئن على ابنته بين الحين والاخر من خلال أصدقاء مشتركين بينه و بين ندى التي اساسًا لم تبعد عنه "عيون"، وإنما احتفظت بحضانتها وفق القوانين الأسرية لكنها لم تأت إلى لبنان ولم تلتق به في الإمارات بحسب أخبار نشرت حول الموضوع و بقيت القطيعة ثابتة بينهما خصوصًا إثر قيام الزوجة الثانية بنشر إعلانات في الصحف اليومية القطرية لتبليغ أبو وديع بموعد جلسات النزاع حول النفقة الشهرية وهنا تم المس بالخصوصية التي يفرضها الأخير على حياته الخاصة وأصبحت الفجوة بينه و بين زيدان واسعة النطاق .

وتفيد المصادر أن الأصدقاء المشتركين ارسلوا لـ "الوسوف" صورًا جديدة لابنته " عيون " التي ربما يلتقي بها في حال تمت حل الأمور مع والدتها وهو لم يبادر في المقابل إلى رفع أي دعوى على زيدان في أي محاكم روحية مع العلم أنه لديه حق رؤية صغيرته و ابعاده عنها مخالفة قانونية و شرعية .

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جورج وسوف ينفي وجود أي تسوية مع زوجته الثانية جورج وسوف ينفي وجود أي تسوية مع زوجته الثانية



تنسيقات مثالية للنهار والمساء لياسمين صبري على الشاطيء

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:18 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

اغتيال فاطمة حسونة منح فيلمها الحياة

GMT 03:01 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

سلاح حزب الله

GMT 03:10 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

القصة الإيرانية

GMT 00:55 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

3 غارات جوية أمريكية تستهدف منطقة نقم شرق صنعاء

GMT 00:51 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

هجوم روسي عنيف على أوديسا الأوكرانية

GMT 08:34 2025 السبت ,19 إبريل / نيسان

قطة تثير ضجة بين الصحفيين في البيت الأبيض

GMT 06:19 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

السعودية وهندسة تبريد المنطقة

GMT 01:13 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

جليد القطب الشمالي يسجل أصغر مساحة منذ 46 عاماً

GMT 01:20 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

شهيدان برصاص الاحتلال في مدينتي غزة وخان يونس

GMT 00:53 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

سماع دوي صافرات الإنذار بمستوطنة إيلي زهاف

GMT 03:42 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

الحرب اللبنانية ــ الإسرائيلية عائدة... إلا إذا

GMT 05:37 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

على رُقعة الشطرنج

GMT 10:56 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

ناسا تطور أول مستشعر كمى فضائى لقياس الجاذبية

GMT 03:46 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

البابا فرنسيس... رحيل صديق للعرب والمسلمين
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab