نشوي مصطفي تُدافع عن إسعاد يونس وتؤكّد أنّها مِن ضمن مقتنيات مصر
آخر تحديث GMT18:05:44
 العرب اليوم -

بعد القصّة التي نشرتها عن الفتاة الفلاحة التي تحمل اسم "فتزحية"

نشوي مصطفي تُدافع عن إسعاد يونس وتؤكّد أنّها "مِن ضمن مقتنيات مصر"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - نشوي مصطفي تُدافع عن إسعاد يونس وتؤكّد أنّها "مِن ضمن مقتنيات مصر"

الفنانة المصرية نشوي مصطفي
القاهرة ـ العرب اليوم

دافعت الفنانة نشوى مصطفى عن الفنانة إسعاد يونس بعد الهجوم التي شُن عليها من قبل مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي، بعد القصة التي نشرتها عن الفتاة الفلاحة التي تحمل اسم “فتزحية”، ووجدها الكثيرون أنها قصة مُسيئة للفلاحين.وكتبت عبر حسابها الرسمي على "فيسبوك"، منشورا تحت عنوان: “مقتنيات مصر (صاحبة السعادة)”، وقالت: “من سبع سنين يعني سنة 2013، إسعاد يونس كتبت مقالة، ولأنها في الأساس كاتبة دراما، فكتبتها بأسلوب فيه إسقاط ورمز وإشارة إلى سنة سودة عيشناها”. وأضافت: “وقتها ماكنتش تقدر تكتب بشكل مباشر أننا سمحنا لأفكار مش مننا تقتحم حياتنا وتكسر هويتنا، وتنشر الجهل والقبح والغل وسطنا وإن الحمد لله فى نهاية السنة ربنا نجانا، ليه ساعتها ماكنتش تقدر تكتب بسكل مباشر بدون ترميز، لأنها كانت حتشرف فى سجن المزرعة لاء أسفة أقصد سجن القناطر بتاع السيدات”.

وتابعت: “وإذ فجأة ظهرت المقالة دي اليومين دول، وطبعًا انبرى سكان العوالم الافتراضية فى تقطيع الست المحترمة.. الست اللي كانت أهم حلقاتها بتعملها مع الناس البسيطة اللي مثلًا بيكنسوا الشوارع أو اللي على باب الله بيمتهنوا أي حرفة الناس اللي هما أهلنا”.واستكملت: “وكانت بتتعامل معاهم باعتبارهم نجوم لا يقلون أهمية عن أهم نجم في مصر.. إسعاد يونس بيتحفر لها حفرة لأجل الإمعان في تحطيم رمز من رموز الفن والإعلام فى العالم العربي.. والنبي قبل مانمسك السكاكين ونقطع بعض.. نذاكر تاريخ بعض.. ونشوف سوابق بعض”.

واختتمت: “الست إسعاد سابقها الخير والبهجة والسعادة وحب بلدها.. وحب بلدها بقى دي هي الجناية اللي بتتحاكم عليه بشكل غير مباشر وبالضرب تحت الحزام، حافظوا على مقتنياتكم، إسعاد يونس من ضمن مقتنيات ورموز مصر اللي بترسم ملامحها، أنا بحب صاحبة السعادة لأنها فلاحة بنت فلاحين وبتفهم في الواجب والأصول والفن والثقافة وتعرف تبهج القلوب، صباحكم فل يا أهل مصر يا طيبين”.

قد يهمك ايضـــًا :

نشوى مصطفى تُؤكِّد تقديم جزء ثانٍ مِن برنامج "أمّي ولا مراتي"

نشوى مصطفى تدعم ياسمين عبد العزيز بعد انتقاد شقيقها

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نشوي مصطفي تُدافع عن إسعاد يونس وتؤكّد أنّها مِن ضمن مقتنيات مصر نشوي مصطفي تُدافع عن إسعاد يونس وتؤكّد أنّها مِن ضمن مقتنيات مصر



GMT 18:53 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

منة شلبي تقدم شمس وقمر في موسم الرياض

GMT 18:17 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

أسماء جلال وأسماء أبو اليزيد تتنافسان في الغناء والسينما

GMT 23:22 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

روجينا تخوض دراما رمضان 2025 بـ«حقي وحقك»

GMT 21:56 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

درّة تعلن عن مفاجأة بعد نجاح فيلمها الوثائقي

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان
 العرب اليوم - غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة
 العرب اليوم - ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته
 العرب اليوم - نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية
 العرب اليوم - واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة

GMT 08:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 17:46 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab