دُرَّة تقصف جبهة مُعجب طلبها للزواج ضُرَّة على زوجته
آخر تحديث GMT18:21:04
 العرب اليوم -

طلبت منه أنه يذهب لتعلّم قواعد اللغة العربية أولًا

دُرَّة تقصف جبهة مُعجب طلبها للزواج "ضُرَّة" على زوجته

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - دُرَّة تقصف جبهة مُعجب طلبها للزواج "ضُرَّة" على زوجته

الفنانة درة
القاهرة - العرب اليوم

رفضت  الفنانة درة عرضا للزواج تقدم به أحد متابعيها عبر موقع "إنستغرام" تعليقا على صورة لها، وطلبت منه أنه يذهب لتعلم قواعد اللغة العربية أولا، بعدما أخطأ في صياغة طلب الزواج منها لتنهال التعليقات التي اعتبرت رد النجمة التونسية "قصف جبهة" لا يصدر إلا عن نجمة تتمتع بخفة الدم.

نشرت درة صورة حديثة لها ووضعت تعليقا عن السعادة قالت فيه: الوقت لم يفت أبدًا حتى تكون سعيدًا.. الأحوال تتغير، وأنت على وشك أن تكون أسعد مما كنت يومًا، لا تستسلم للشخص الذي أصبحت عليه حاليًا، فالأفضل قادم دائمًا".

وتلقت تعليقا من متابع يدعى خالد قال فيه: "نفسي أخدك يا درة درة ع مراتي"، لترد عليه سريعا قائلة: "اللي على مراتك دي اسمها ضرّة مش درة.. إنت محتاج تتعلم اللغة العربية قبل ما تقلش كويس الأول".

شارك أكثر من 60 متابع لحساب درة عبر "إنستغرام" في مهمة قصف جبهة راغب الزواج، وحذروه من مشاهدة زوجته الأولى لتعليقه ورد درة عليه، كما أجمع أغلبهم على توفر خفة الدم في شخصية النجمة التونسية، وأبدى بعضهم دهشته لأنها صارت ترد مثل سيدات الحارة الشعبية المصرية.

يذكر أن الفنانة التونسية درة كشفت سر عدم زواجها أو ارتباطها عاطفيا حتى الآن، مؤكدة أنها لم تجد الشخص المناسب، وأن "المواصفات الحلوة" في الرجال صارت نادرة، وأشارت إلى أن أي رجل يطلب منها التفرغ له والابتعاد عن الفن "لا يحبها" ولن ترتبط به، لأنها لن تتزوج إلا عن "قصة حب"، ولكن إذا قدم لها مبررا مقنعا فقد توافق على اعتزال التمثيل، وأشارت درة خلال حوارها مع الإعلامي عمرو الليثي، في برنامج "واحد من الناس"، المذاع على قناة "النهار"، إلى أنها لا تعترف بزواج الصالونات ولن يربطها بزوجها مجرد عقد زواج، وقالت: لازم أحبه قبل ما نتجوز أنا مش هتجوز بالورقة والقلم وخلاص.

وتابعت مؤكدة أن المواصفات الحلوة في الراجل قلت ومابقتش موجودة كتير، وردا علي سؤال حول موقفها إذا اشترط عليها حبيبها التوقف عن التمثيل لإتمام الزواج قالت: "لو فرض عليا ده يبقى مابيحبنيش ومش الشخص المناسب ليا، لكن لو أقنعني ممكن أعمل ده.

وكشفت درة عن الرجل الأكثر تأثيرا في حياتها، مؤكدة أنه والدها الذي توفي منذ ثلاث أعوام، وأكدت إنه كان "ظهرها وسندها" في الحياة، وأنها افتقدته كثيرًا.

وقد يهمك ايضًا:

درة تنضم لأسرة المسلسل التونسي "المايسترو"

درة تُوشك على الانتهاء مِن تصوير مَشاهدها في "يوم مصر"

 

 

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دُرَّة تقصف جبهة مُعجب طلبها للزواج ضُرَّة على زوجته دُرَّة تقصف جبهة مُعجب طلبها للزواج ضُرَّة على زوجته



GMT 14:00 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

نيقولا معوّض في تجربة سينمائية جديدة بالروسي

GMT 10:00 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

ناصيف زيتون يشوّق الجمهور لأغنيته الجديدة بطريقة مميزة

GMT 09:53 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

نانسي عجرم تكشف عن مفاجأة خاصة

GMT 20:31 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

دنيا سمير غانم تكشف تفاصيل أجمل هدية تلقّتها من ابنتها

GMT 21:58 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

نانسي عجرم تكشف تطورات فيلمها الجديد مع عمرو دياب

ياسمين صبري أيقونة الموضة وأناقتها تجمع بين الجرأة والكلاسيكية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 16:09 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

أصالة تكشف تفاصيل ألبومها الجديد باللهجة المصرية
 العرب اليوم - أصالة تكشف تفاصيل ألبومها الجديد باللهجة المصرية

GMT 03:25 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

جيش الاحتلال يعتزم مواصلة الانتشار جنوبي لبنان

GMT 03:17 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

زلزال قوي يهز إثيوبيا بقوة 4.7 ريختر

GMT 03:24 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

الحصبة تتفشى في المغرب 25 ألف إصابة و120 وفاة خلال 16 شهرا

GMT 11:32 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

يسرا اللوزي تتحدّث عن الشخصية التي تتمنى تقديمها

GMT 08:46 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

في ذكرى صاحب المزرعة

GMT 09:25 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

ألوان ديكورات 2025 تعيد تعريف الفخامة بجاذبية جريئة

GMT 08:44 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

كيف ستكون علاقتنا مع ترمب؟

GMT 08:42 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

مناخر الفضول وحصائد «فيسبوك»

GMT 14:00 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

أخطر سلاح في حرب السودان!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab