خالد النبوي يؤكد أنه لا يهتم بهجوم  المواليين لتركيا على ممالك النار
آخر تحديث GMT10:16:18
 العرب اليوم -

يشكر كل من سأل عنه من جمهوره ومحبيه وأصدقائه

خالد النبوي يؤكد أنه لا يهتم بهجوم المواليين لتركيا على "ممالك النار"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - خالد النبوي يؤكد أنه لا يهتم بهجوم  المواليين لتركيا على "ممالك النار"

النجم خالد النبوي
القاهرة - العرب اليوم

    كشف النجم خالد النبوي أنه بخير ويشكر كل من سأل عنه من جمهوره ومحبيه وأصدقائه، مشيرًا إلى أنه سعيد بكل هذا الحب الذي لمسه عقب أزمته الصحية الأخيرة.وأكد الفنان خالد النبوي أن الإنتاج الواعى هو الذى أسهم مع كل العناصر فى نجاح مسلسل "ممالك النار"، مشيرا إلى أنه من الخطأ أن يتصور البعض أن «ممالك النار» عبارة عن فلوس فقط، ولكن هو مجموعة من المتخصصين والمحترفين فى كل التخصصات الفنية، وقفوا جنبًا إلى جنب ليخرج هذا العمل للنور، فـ«الفن مخ مش عضلات».

    وأضاف النبوي، أن الحديث عن «طومان باى» يدفعه للتأكيد على أنه كان يحلم بتقديم هذه الشخصية منذ سنوات طويلة، فقد كان طوال الوقت مندهشًا ومبهورًا به، فهو الحاكم العادل والفارس الحقيقى، هذا بالنسبة له كخالد النبوى الإنسان الذى قلب كثيرًا فى أروقة تاريخنا العظيم، أما بالنسبة له كفنان فقد كان معجبًا بحدوتة هذا الرجل، فهى حدوتة من أجمل الحواديت التى يمكن نقلها دراميًا، وتصلح لعمل درامى ضخم، نظرًا لوجود نقلات كثيرة فى حياته منذ طفولته حتى لحظة وفاته.

    وأشار إلى أن هناك الكثير من المشاهير عبر التاريخ لا يصلحون لتقديم حياتهم فى أعمال درامية.

    وعن العمل قال: كلمنى فى بادئ الأمر صديقى العزيز الموهوب السيناريست محمد سليمان عبد المالك، وأبلغنى بوجود هذا المشروع، وأن هناك شركة إنتاج تنوى تنفيذه بالفعل، وقتها اندهشت كثيرًا، وقلت له: «معقولة.. دا حلم من أحلامى»، وبالفعل تواصلت مع الإنتاج، ووجدتهم أناسا يدركون قدر ما سيقدمونه، ولديهم وعى كبير وفهم مدى ضخامة مثل هذا العمل، كما شاهدت عن قرب أن حماسهم ليس مجرد حماس عادى، ولكنهم يعملون حسب خطة حقيقية، فقد اختاروا أشخاصا محترفين وموهوبين وكفاءات، ليس فى الجانب التمثيلى فقط، ولكن اختاروا المتميزين فى كل عنصر من العناصر، ودعنى أقول لك إن وراء «ممالك النار» عقل واع اسمه «ياسر حارب».

    وأكد النبوي، إنه لا يعنيه الهجوم الذي حدث من قبل الكتائب الإلكترونية الموالية لتركيا على مسلسل "ممالك النار"، وأنه لم يتوقع أي رد فعل من أي نوع على أي مستوى.

    وأفاد قائلا: "أنا لا أقبل إلا بدور أحبه وأؤمن به، ويهمنى دائمًا أن نُظهر ونُبين تاريخنا، وفترة (طومان باى) هى جزء من تاريخنا، ودعنى أؤكد أننى لم أفكر مطلقًا فى أى ردود فعل سواء إيجابية أو سلبية، ولم أفكر حتى فى أن يأتى رد الفعل بأن العمل ناجح أو لا، فأنا أرى دائمًا أن العمل الفنى مخاطرة".

    وتابع: "دائمًا يعنينى فقط الناس الذين أقدم لهم أعمالى، فالجمهور هو (الهدف)، وأقول إننى فنان ولست سياسيا، والفن مثلما يسعد الناس أيضًا يسهم بقدر ما فى تصحيح بعض المفاهيم المغلوطة، أما أعظم شىء حدث لى من رد فعل حول (ممالك النار)، هو أن استقبل العديد من الرسائل على شبكات التواصل الاجتماعى من قبل أطفال كثيرين، يبلغوننى خلالها بأنهم فهموا أشياء كثيرة عن تاريخنا لم يكونوا يعرفوها، وأنهم سعدوا بالعمل كثيرًا، وأنهم عرفوا (طومان باى) وبدأوا يبحثون عنه لمعرفة المزيد، هؤلاء الأطفال يبلغون من العمر 9 و10 و11 سنة، هذا الأمر أسعدني كثيرًا واعتبره أغلى شىء حدث لى عقب هذا العمل".

قد يهمك أيضا:

تعرف على موعد عرض "مملكة النار" لـ "خالد النبوي" على "إم بي سي"

خالد النبوي يسارع الزمن لتصوير مسلسلين رمضانيين

 

 

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

خالد النبوي يؤكد أنه لا يهتم بهجوم  المواليين لتركيا على ممالك النار خالد النبوي يؤكد أنه لا يهتم بهجوم  المواليين لتركيا على ممالك النار



GMT 18:53 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

منة شلبي تقدم شمس وقمر في موسم الرياض

GMT 18:17 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

أسماء جلال وأسماء أبو اليزيد تتنافسان في الغناء والسينما

GMT 23:22 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

روجينا تخوض دراما رمضان 2025 بـ«حقي وحقك»

GMT 21:56 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

درّة تعلن عن مفاجأة بعد نجاح فيلمها الوثائقي

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:15 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

فيتامين سي يعزز نتائج العلاج الكيميائي لسرطان البنكرياس

GMT 06:15 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

1000 يوم.. ومازالت الغرابة مستمرة

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 15:49 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتحاد الأوروبي يؤجل عودة برشلونة إلى ملعب كامب نو

GMT 14:52 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئاسة الفلسطينية تعلّق على "إنشاء منطقة عازلة" في شمال غزة

GMT 06:27 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يصدر تحذيرا لـ3 مناطق في جنوب لبنان

GMT 12:26 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الجنائية الدولية تصدر مذكرتي اعتقال بحق نتنياهو وغالانت

GMT 13:22 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الإيراني يناشد البابا فرانسيس التدخل لوقف الحرب

GMT 13:29 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

رئيس دولة الإمارات وعاهل الأردن يبحثان العلاقات الثنائية

GMT 14:18 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

شيرين رضا خارج السباق الرمضاني 2025 للعام الثالث علي التوالي

GMT 06:52 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

نتنياهو يعلن عن مكافأة 5 ملايين دولار مقابل عودة كل رهينة

GMT 14:17 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

نادين نجيم تكشف عن سبب غيابها عن الأعمال المصرية

GMT 09:07 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25

GMT 23:34 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

يسرا تشارك في حفل توقيع كتاب «فن الخيال» لميرفت أبو عوف

GMT 08:54 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

تنسيق الأوشحة الملونة بطرق عصرية جذابة

GMT 09:14 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

موديلات أوشحة متنوعة موضة خريف وشتاء 2024-2025

GMT 06:33 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

صهينة كرة القدم!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab