لينا شاماميان تستعد لطرح تذكري بعد تأجيلها بسبب كورونا
آخر تحديث GMT13:28:40
 العرب اليوم -
طيران الإمارات تستأنف رحلاتها إلى بيروت وبغداد ابتداءً من فبراير المغرب وموريتانيا تتفقان على الربط الكهربائي وتعزيز التعاون الطاقي حريق بمنشأة نفطية بحقل الرميلة والجيش السوداني يتهم الدعم السريع بحرق مصفاة الخرطوم انقطاع الإنترنت في العاصمة السورية ومحيطها نتيجة أعمال تخريبية وفق وزارة الاتصالات الأمم المتحدة تعلق كافة التحركات الرسمية في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين في اليمن مكتب نتنياهو يعلن رسميا أن الانسحاب الإسرائيلي من لبنان سيتأخر إلى ما بعد مدة الـ60 يوما الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير شبكة أنفاق ومصادرة أسلحة في جنوب لبنان لجنة مصرية قطرية تتابع جهود وقف إطلاق النار في غزة و"حماس" تعلن تسليم دفعة أسرى مبكرة فينيسيوس جونيور يحسم موقفه من الانتقال إلى الدوري السعودي ويؤكد التزامه بريال مدريد سكرتيرة البيت الأبيض كارولين ليفيت تكشف عن ديون حملة انتخابية بقيمة 326 ألف دولار وتعديلات كبيرة على التقارير المالية
أخر الأخبار

أكدت أنها تُحب التمثيل كثيرًا لكن لم تأتِ فرصة مناسبة

لينا شاماميان تستعد لطرح "تذكري" بعد تأجيلها بسبب "كورونا"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - لينا شاماميان تستعد لطرح "تذكري" بعد تأجيلها بسبب "كورونا"

الفنانة السورية لينا شاماميان
دمشق - العرب اليوم

أكدت الفنانة السورية لينا شاماميان، أن غناءها تتر مسلسل «إلا أنا» قربها من الجمهور المصري، وأكدت في حوارها مع «الشرق الأوسط» أنها تستعد لطرح أغنيتها الجديدة «تذكري» خلال الفترة المقبلة بعد تأجيله بسبب جائحة «كورونا»، مشيرة إلى أنها استثمرت فترة العزلة المنزلية في تسجيل وتصوير عدد من الأغنيات الجديدة.

وتحدثت لينا عن أغنية «هنعيش ونشوف» شارة مسلسل «إلا أنا»؛ قائلة: «كنت سعيدة جداً بمشاركتي في المسلسل المصري (إلا أنا) حيث لمست جيداً محبة الجمهور للأغنية»، مشيرة إلى أن توقيت طرح الأغنية تسبب في حب الناس لها؛ «فهي تحكي عن التفاؤل رغم الألم والخوف والعزلة».
وكشفت عن أنها شاركت منذ نحو 10 سنوات في شارة فيلم «ألف ليلة وليلة» بطلب من المنتج تامر مرتضى، صاحب شركة «أروما»، لكن الفيلم لم يرَ النور، ولكن بعد مرور كل تلك السنوات تمّ هذا التعاون مجدداً في غناء تتر «إلا أنا». وأوضحت أنها تشعر بسعادة بالغة لمشاركتها في «عمل يتحدث عن النساء اللاتي يواجهن العالم كل يوم بقوة».
ورغم أن أغنية «هنعيش ونشوف» أول أغنية مصرية مسجلة للفنانة السورية، فإنها تؤكد أنها قدمت كثيراً من الأغاني المصرية على عدد من المسارح من قبل، «فاللهجة المصرية ليست صعبة؛ بل سهلة، وتدخل القلب سريعاً».
وذكرت لينا أنها تجيد الغناء بلغات ولهجات عدة، قائلة: «أحب الغناء بلهجات ولغات متعددة، فلأني أتحدر من أسرة مختلطة، فقد علّمني هذا أن أكون أكثر انفتاحاً على الثقافات والجنسيات واللهجات المختلفة، فهي تغنيني كإنسان، وأجد فيها تحدياً جميلاً كمغنّية، لذلك أغني باللغات: العربية، والأرمنية، والسريانية، والإنجليزية، والفرنسية، والإيطالية؛ بحكم دراستي الأوبرا، وقد أدّيت باللهجة الشامية البيضاء، والمردلية، والتونسية، والخليجية، والمصرية، والسودانية، واليمنية... وغيرها». وعن أسباب عدم انتشارها عربياً، خلال السنوات الماضية، رغم إجادتها كل هذه اللغات واللهجات؛ تقول: «لا أعتقد أنه تأخر، ولكن انطلاقتي الفنية كانت مختلفة، عبر ألبوم (أسمر اللون) بمنحة من (المورد الثقافي) في مصر، وهو الألبوم الذي حصدت به جائزة (الموسيقى الأولى للشرق الأوسط) من (راديو مونت كارلو) في باريس، لكن لأنني أقدم فناً مستقلاً ومختلفاً عمّا هو سائد بالمعنى التجاري، فإن ذلك يشكل اهتماماً محدداً لنوع معيّن من الصحافة التي لا تقتصر تغطيتها على ما هو (ترند)، في الوقت الذي تجتذب فيه أعمالي الصحافة الأجنبية... وهذا يسعدني».
وكشفت لينا عن أنها اعتمدت على نفسها تماماً في دخول مجال الفن، بعيداً عن أجواء المجاملات والمساعدات المتعارف عليها في الوسط الفني؛ بحسب وصفها، قائلة: «لأني اخترت منذ البداية أن أكون فنانة مستقلة، فلا يوجد هناك عراب أو شخص معيّن أخذ بيدي وأدخلني المجال الفني، وعائلتي أغلبهم مهندسون وأطباء، ولا يوجد بها فنانون، لذا اقتضى مني الموضوع جهداً أكبر كي أعرف ما أريد وأستشرف طريقي الخاص... وأعتبر أن دخولي المعهد العالي للموسيقى بدمشق، والخبراء الروس الذين أشرفوا على دراستي الموسيقية، لهما الأثر الأكبر في تشكيلي الموسيقي». وترى لينا أن مشوارها الفني متنوع على مستوى الغناء والتأليف والتلحين؛ «فلا توجد أغنية لي؛ سواء فردية أو ضمن ألبوم، لم تكن تمسني كقضية أو حكاية، وأوليت كل أغنياتي الاهتمام نفسه، رغم أنني أعلم أن بعض هذه الأغنيات تكون رائجة أكثر من سواها، تبعاً لاختلاف الدول (شام، بالي معاك، لما بدا يتثنى) في مصر وتونس... (يا مسافرة، أنا سوريا) في لبنان وسوريا، (حول يا غنام) في العراق وفلسطين... وغيرها».
وترحب لينا بدخول مجال التمثيل؛ قائلة: «أحب التمثيل كثيراً؛ إذ درست التمثيل المسرحي خلال دراستي الأوبرا في المعهد العالي للموسيقى في دمشق، لكن لم تأتِ فرصة مناسبة بعد، وأعتقد أن وجودي في باريس لم يسهل الأمور كثيراً، بالإضافة إلى أنني لم أطرح نفسي كممثلة، ولكني أحب أن أقدم عملاً يدعم عملي الغنائي».
وتشير لينا إلى أنها مقتنعة جداً باللون الغنائي الذي تقدمه، وتقول: «أحب دائماً المزج بين اللونين الشرقي والغربي، وأبتعد عن التكرار والنمطية، وأفضل الاستعانة بالتراث القديم والغناء الصوفي والروحاني».

وقد يهمك أيضًا:

اللبنانية مايا نصري تروج لفيلمها الجديد "ريما" بهذه الطريقة

تامر عبد المنعم يفتتح ثاني دورات «ملتقى المحاولة» الأحد

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لينا شاماميان تستعد لطرح تذكري بعد تأجيلها بسبب كورونا لينا شاماميان تستعد لطرح تذكري بعد تأجيلها بسبب كورونا



ياسمين صبري أيقونة الموضة وأناقتها تجمع بين الجرأة والكلاسيكية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:49 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني
 العرب اليوم - سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني

GMT 11:55 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

مصر والعرب في دافوس

GMT 11:49 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

ليل الشتاء

GMT 03:28 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

أول عاصفة ثلجية في تاريخ تكساس والأسوء خلال 130 عاما

GMT 15:30 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

الاحتلال الإسرائيلي يواصل العملية العسكرية في جنين

GMT 16:20 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

يوفنتوس يعلن التعاقد مع كولو مواني على سبيل الإعارة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab