حلا الترك تعتذر بعد أزمتها مع والدتها منى السابر
آخر تحديث GMT10:33:12
 العرب اليوم -

حلا الترك تعتذر بعد أزمتها مع والدتها منى السابر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - حلا الترك تعتذر بعد أزمتها مع والدتها منى السابر

حلا الترك
دبي ـ العرب اليوم

عادت حلا الترك من جديد بعد فترة من الصمت والابتعاد عن وسائل التواصل الاجتماعي وتحديدا بعد تصاعد الأزمة بينها وبين والدتها منى السابر، والتي كشفت عن تفاصيل جديدة بخصوصها في الفترة الأخيرة.حلا الترك نشرت عبر حسابها على "انستغرام" صورة جديدة لها وجهت من خلالها رسالة لمتابعيها قدمت فيها اعتذارها عن الفترة الطويلة من الغياب عن نشر أي رسالة أو صورة، حيث أن الفنانة الشابة حلا الترك ابتعدت أكثر من 4 أسابيع عن وسائل التواصل الاجتماعي ولم تنشر أي صورة جديدة لها أو تعليق، مما تسبب في حيرة الكثير من المتابعين حيث جاءت هذه الخطوة بعد فترة قصيرة من الكشف عن تفاصيل الأزمة التي وقعت بينها وبين والدتها منى السابر والتي تتهم الأخيرة فيها بالسرقة، فكتبت حلا الترك تعليقا على الصورة: "عذرا لم أنشر أي رسالة منذ فترة طويلة".

حلا الترك تفاعل متابعيها مع ما نشرته حيث بلغ عدد المعجبين بصورتها أكثر من 130 ألف، وطرح العديد منهم تساؤلات عن سبب هذا الغياب، وكانت الفنانة حلا الترك قد واجهت في الفترة الأخيرة هجوما عنيفا من قبل تيار واسع من المتابعين بسبب القضية التي رفعتها على والدتها وطالبتها برد مبالغ مالية قد حصلت عليها منها، حملة الهجوم على حلا الترك جعلتها تخرج عن صمتها وتؤكد أنها تعرضت لظلم كبير فكتبت عبر حسابها على "انستجرام": "اليوم أنا حابة أوصل لجمهوري رسالة بعد صمت طويل، وفترة عدت سمعت فيها من التجريح والكلام القاسي الكتير.. الأغلب ظلمني وشتمني سواء من الناس وبعض الفنانين للأسف".

كما وجهت حلا الترك رسالة لوالدتها فكتبت: " كل اللي اقدر أقوله انكم ظلمتوني وأنا ما رفعت قضية على أمي، ولا تسببت باللي قاعد يصير، وفي كل لقاء أطلع أقول مهما أمي سوت فيني تظل أمي احبها واتمنى لها الخير، بس هل أمي فكرت شنو ممكن يصيدني بعد الفيديوهات اللي طلعت فيها، الموضوع عند القضاء البحريني، والموضوع أكبر من حلا، وفي يوم راح يبن لكم كل شيء ولكن ما اقدر اتكلم او اصرح بشي حاليا للأسف". منى السابر قد ظهرت وهي تبكي في فيديو لها خلال الفترة الماضية عبر حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث عبرت عن الصدمة التي تعيشها بسبب التطورات التي تحدث في قضيتها مع ابنتها حلا الترك التي طلبت أن تحصل على حصانة من والدتها وأن تضمن عدم التواصل معها، وذلك حسب ما قالته منى السابر في الفيديو. منى السابر قد أكدت أيضا في الفيديو أن ابنتها حلا الترك قد قامت بزيارتها في شهر يناير الماضي، وقدمت لها اعتذار عن ما حدث، وأكدت أنها لن تؤذيها بأي طريقة، وأشارت منى السابر أنها تمر بصدمة بعد أن غيرت ابنتها كل هذا وطلبت الحصول على حصانة منها، كما أكدت أن طلبها بالحصول على مهلة من أجل تجميع المبلغ المالي سبب الأزمة قد رفض.

قد يهمك ايضا:

2020 عام المواجهات والدعاوى القضائية في حياة أشهر نجوم الفنّ العرب

 

والدة حلا الترك تؤكّد أنّها تعرضت للظلم والإجحاد من قبل عائلة والد ابنتها

    
    
    

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حلا الترك تعتذر بعد أزمتها مع والدتها منى السابر حلا الترك تعتذر بعد أزمتها مع والدتها منى السابر



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:39 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة
 العرب اليوم - أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة

GMT 08:03 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد
 العرب اليوم - وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد

GMT 07:49 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل
 العرب اليوم - نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل

GMT 09:07 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

تامر حسني يكشف حقيقة عودته لبسمة بوسيل ويصدم الجمهور
 العرب اليوم - تامر حسني يكشف حقيقة عودته لبسمة بوسيل ويصدم الجمهور

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 06:40 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

2024 سنة نجاحات مغربيّة

GMT 06:32 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

هل قرأت افتتاحية «داعش» اليوم؟!

GMT 08:12 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

ممرات الشرق الآمنة ما بعد الأسد

GMT 09:29 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

للمرة الأولى بعد «الطائف» هناك فرصة لبناء الدولة!

GMT 14:10 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

رسميا الكويت تستضيف بطولة أساطير الخليج

GMT 06:30 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

ما تم اكتشافه بعد سقوط النظام السوري!

GMT 11:26 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

وزيرا خارجية فرنسا وألمانيا يتفقدان سجن صيدنايا في سوريا

GMT 14:14 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زلزال بقوة 4.7 درجة يضرب مدينة "سيبي" الباكستانية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab