سناء يوسف تؤكد انفصالها وتؤكد أنها تخشى من مسؤوليّة الأمومة
آخر تحديث GMT14:41:46
 العرب اليوم -

بعد أن كشفت عن سرّ غيابها عن الساحة الفنية لفترة طويلة

سناء يوسف تؤكد انفصالها وتؤكد أنها تخشى من مسؤوليّة الأمومة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - سناء يوسف تؤكد انفصالها وتؤكد أنها تخشى من مسؤوليّة الأمومة

الفنانة التونسية سناء يوسف
تونس - كمال السليمي

كشفت الفنانة التونسية سناء يوسف عن سرّ غيابها عن الساحة الفنية لفترة طويلة، مشيرة إلى أن ظروف زواجها وحملها عقب الزواج مباشرة، جعلها تلتزم برعاية طفلها ياسين.

وأوضحت سناء : "للعلم أنا انفصلت عن زوجي في يناير 2019، ولكن قبل ذلك كنت أشعر أن ابني يحتاجني بشدة، وبالفعل الابن يحتاج لأمه حتى يبلغ العامين، وطفولة ابني لا يمكن أن أعوضها له في يوم آخر".

وتابعت: "فخورة أنني أخوض تجربة الأمومة في هذا السن، حتى يكبر ابني معي، وعلى الرغم من اعتمادي على الخادمة في التربية ورعاية الطفل إلا أن الأم تبقى مسؤولة وينشغل بالها ودائما ما أطمئن عليه وأقرأ له القرآن بعد النوم".

وعن دخولها مجال الغناء، قالت: "كنت أحضر لأغنية منفردة منذ فترة طويلة، ولكني توقفت بعد الارتباط، أما الآن فعدت من جديد، وأحضر لـ3 أغان واحدة منها قديمة، إن شاء الله سنختار واحدة لطرحها في كانون الثاني/ يناير".

وتابعت: "الجمهور يعرف أنني أستطيع الغناء من خلال البرامج، ولكن هذه أول مرة أدخل فيها المجال بقلب، وأخشى هذه المسؤولية وأتمنى من الله التوفيق".

وكانت الفنانة التونسية سناء يوسف قد أثارت ضجة واسعة، بعد اتهامها من قبل خادمتها الخاصة، باستدراجها واغتصابها داخل شقة مديرة أعمالها في منطقة روضة زايد، وإجبارها على توقيع إقرار بعدم تعرّضها للضرب.

وردت سناء على هذا الاتهام حينها بأنه كاذب وغير منطقي تمامًا، وبرّأتها النيابة بعد ذلك من هذا الاتهام.

وتعود تفاصيل الواقعة، إلى بلاغ تقدّمت به فتاة تدعى ابتسام، أكّدت فيه أنها تعمل لدى الفنانة العربية سناء يوسف، ووقع بينهما خلاف، وقامت الفنانة بإجبار الخادمة على توقيع إقرار عنوة، بعد نشوب مشادّة بينهما، وتطاول بالأيدي والتعدّي بالضرب.

وأضافت في البلاغ، أنه عقب رفضها التوقيع على الإقرار، قامت الفنانة باستدراجها إلى مسكن مديرة أعمالها في روضة زايد، واتفقت مع شاب لغتصبها بعد إقناعها بأنه ضابط.

يذكر أن زواج الممثلة التونسية سناء يوسف من المنتج المصري عمرو مكين منذ 4 سنوات، أثار تعليقات كثيرة في مواقع التواصل الاجتماعي في تونس، فيها انتقاد لهذه الزيجة، وتمّ التركيز بشكل خاص على كون الزوج أكبر سنّا منها، وأنه حسب التعليقات في عمر والدها.

والملفت أن بعض المعلقين، تكهّنوا بانفصالها منذ زواجها، وهو ما حدث بالفعل في كانون الثاني/يناير الماضي.

قد يهمك أيضا:

سناء يوسف تستعد لخوض تجربة سينمائية جديدة

الفنانة سناء يوسف تعود إلى الساحة الفنية بعد غياب عامين

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سناء يوسف تؤكد انفصالها وتؤكد أنها تخشى من مسؤوليّة الأمومة سناء يوسف تؤكد انفصالها وتؤكد أنها تخشى من مسؤوليّة الأمومة



GMT 21:58 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

نانسي عجرم تكشف تطورات فيلمها الجديد مع عمرو دياب

GMT 14:05 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

سيمون تتحدث عن علاقة مدحت صالح بشهرتها

GMT 07:32 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

أحمد العوضي يعلّق على انتقادات تكرار أدواره

الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة
 العرب اليوم - زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 11:26 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

وزيرا خارجية فرنسا وألمانيا يتفقدان سجن صيدنايا في سوريا
 العرب اليوم - وزيرا خارجية فرنسا وألمانيا يتفقدان سجن صيدنايا في سوريا

GMT 00:21 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

مشروب طبيعي يقوي المناعة ويحمي من أمراض قاتلة
 العرب اليوم - مشروب طبيعي يقوي المناعة ويحمي من أمراض قاتلة

GMT 14:11 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

محمد سعد يشيد بتعاونه مع باسم سمرة ونجوم فيلم "الدشاش"
 العرب اليوم - محمد سعد يشيد بتعاونه مع باسم سمرة ونجوم فيلم "الدشاش"

GMT 05:19 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

جنوب السودان يثبت سعر الفائدة عند 15%

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 09:06 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

القضية والمسألة

GMT 09:43 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

استعادة ثورة السوريين عام 1925

GMT 09:18 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الكتاتيب ودور الأزهر!

GMT 10:15 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

لماذا ينضم الناس إلى الأحزاب؟

GMT 18:11 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

النصر يعلن رسميا رحيل الإيفواي فوفانا إلى رين الفرنسي

GMT 18:23 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

حنبعل المجبري يتلقى أسوأ بطاقة حمراء في 2025

GMT 21:51 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

انفجار سيارة أمام فندق ترامب في لاس فيغاس

GMT 22:28 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

27 شهيدا في غزة ومياه الأمطار تغمر 1500 خيمة للنازحين

GMT 19:32 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صاعقة تضرب مبنى الكونغرس الأميركي ليلة رأس السنة

GMT 10:06 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صلاح 9 أم 10 من 10؟

GMT 08:43 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

باكايوكو بديل مُحتمل لـ محمد صلاح في ليفربول

GMT 06:02 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

ريال مدريد يخطط لمكافأة مدافعه روديجر

GMT 00:30 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

25 وجهة سياحية ستمنحك تجربة لا تُنسى في عام 2025
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab