هالة صدقي لم تستقر على الاستمرار في السفيرة عزيزة
آخر تحديث GMT17:42:37
 العرب اليوم -

أبدت لـ "العرب اليوم" سعادتها بنجاح فيلمها الأخير

هالة صدقي لم تستقر على الاستمرار في "السفيرة عزيزة"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - هالة صدقي لم تستقر على الاستمرار في "السفيرة عزيزة"

الفنانة هالة صدقي
القاهرة - شيماء مكاوي

كشفت الفنانة هالة صدقي، عن سعادتها بردود الفعل الإيجابية، عن فيلمها الأخير "آخر ديك في مصر"، والتي قامت ببطولته مع الفنان محمد رمضان، مؤكدة أن سر اختيارها للدور يعود إلى تفضيلها لتقديم دور كوميدي جديد يبعد عن النطاق الذي قدمته في دور "انشراح" في العام الماضي، وذلك حتى لا يشعر الجمهور بالملل.

وأضافت صدقي في تصريحات خاصة إلى "العرب اليوم"، قائلة "في البداية كنت أتعارض مع محمد رمضان ومع الشكل الذي يقدمه، وكان لديّ اعتراض عليه، ولكنني وجدته لديه الوعي، في أنه يريد أن يغير الشكل الذي سيقدمه، ويحاول أن يجدد مما يقدمه للجمهور وفهم جيدًا أن الجمهور يحتاج إلى التغيير من وقت للأخر، وأن هناك قطاع محدد من الجمهور رافض ما يقدمه، وسعدت أنه لديه الوعي وأنه يريد تغيير جلده، وهو ما فعله في آخر عمل قدمه، هو "آخر ديك في مصر".

وتنتقل للحديث عن اشتراكها في مسلسل "عفاريت عدلي علام"، من بطولة الزعيم عادل إمام، قائلة "أيضا أخترت هذا العمل لأنه عمل مختلف عما قدمته العام الماضي في "ونوس"، وهو عمل كوميدي، وأقوم بدور "خالة" الزعيم عادل إمام، ولا أريد أن أفصح عن تفاصيل أخرى خاصة بالشخصية التي سأقدمها في هذا العمل، حتى لا أحرقها على المشاهد". وعن اشتراكها مع الزعيم عادل إمام في هذا العمل، أكدت أنه لا يوجد كلام يصف شعورها بأنها تشارك الزعيم في عمل فني، فهو شرف لأي فنان الاشتراك معه في أي عمل يقدمه.

وعن برنامجها "السفيرة عزيزة"، الذي تقدمه على شاشة قنوات "دي إم سي"، فقالت "في الحقيقة هذا البرنامج هو تجربة بالنسبة لي، وغير مؤكد الاستمرار في تقديمه، لذا لا أريد التحدث عنه في هذا الوقت، لأنني أريد أولا أن أقيم هذه التجربة، وأشعر بأني أقدم شيئًا له رسالة وقيمة وفي نفس الوقت، أحتاج أن أرتب مواعيد عملي بما يتفق مع تصوير البرنامج". وعن مشاركتها في فيلم "يوم للستات"، أوضحت أنها قامت بدور ضيفة شرف من أجل مساندة صديقتها الفنانة إلهام شاهين.

ونفت شعورها بالغضب لحذف العديد من المشاهد الخاصة بها في العمل، قائلة "حذف بعض من المشاهد التي قدمتها كان قرار المخرجة كاملة أبو ذكري ولا أحد يحق له أن يعترض على هذا، طالما أنه يصب لصالح العمل في النهاية وفي الحقيقة فيلم " يوم للستات " فيلم قوي ويحمل رسالة كبيرة للغاية". وعن أبنائها، قالت "يوسف ومريم هما كل حياتي وأحاول أن أعوضهما غيابي عنهما، وأثناء غيابي عنهما عندما أعود أتحدث معهما في تفاصيل يومهما". وعن التجميل قالت "الجمال بالنسبة لي هو جمال الروح أما بالنسبة لعمليات التجميل، فأنا لم أجري أي عملية تجميل من قبل، ولكن إذا أحتجت سأجريها على الفور فأنا لست ضد إجرائها، وبالنسبة للماكياج فأنا أضع البسيط منه، وأشعر أنه أجمل من المبالغة في استخدامه".

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هالة صدقي لم تستقر على الاستمرار في السفيرة عزيزة هالة صدقي لم تستقر على الاستمرار في السفيرة عزيزة



نانسي عجرم تتألق بالأسود اللامع من جديد

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 12:43 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

السودان .. وغزة!

GMT 11:36 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

عودة النّزاع على سلاح “الحزب”!

GMT 11:38 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

ماذا تفعل لو كنت جوزف عون؟

GMT 15:55 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

زلزال عنيف يضرب إسطنبول بقوه 6.2 درجة

GMT 02:27 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

توقعات الأبراج اليوم الأربعاء 23 إبريل / نيسان 2025

GMT 11:52 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

ثمة ما يتحرّك في العراق..

GMT 15:56 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

زلزال بقوة 4.3 درجة يضرب ولاية جوجارات الهندية

GMT 15:51 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

وفاة الإعلامى السورى صبحى عطرى

GMT 15:48 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

"بتكوين" تقفز لأعلى مستوى فى 7 أسابيع

GMT 03:26 2025 الخميس ,24 إبريل / نيسان

غارات أميركية تستهدف صنعاء وصعدة

GMT 03:29 2025 الخميس ,24 إبريل / نيسان

توقعات الأبراج اليوم الخميس 24 إبريل / نيسان 2025

GMT 03:24 2025 الخميس ,24 إبريل / نيسان

قتلى وجرحى في انفجار لغم أرضي شرقي حلب

GMT 01:13 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

جليد القطب الشمالي يسجل أصغر مساحة منذ 46 عاماً

GMT 03:46 2025 الخميس ,24 إبريل / نيسان

ارتفاع حصيلة قتلى القصف الإسرائيلي لـ23 شخصًا

GMT 12:58 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (103) رحيل الحبر الأعظم
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab