منى عبدالغني تؤكد أنها تعشق التدريس وماجدة كانت أيقونة للأنوثة
آخر تحديث GMT07:35:08
 العرب اليوم -

المهنة الأقرب إلى قلبها بجانب الغناء الذي احترفته لفترة طويلة

منى عبدالغني تؤكد أنها تعشق التدريس وماجدة كانت أيقونة للأنوثة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - منى عبدالغني تؤكد أنها تعشق التدريس وماجدة كانت أيقونة للأنوثة

الفنانة المصرية منى عبد الغني
القاهرة - العرب اليوم

قالت الفنانة المصرية منى عبد الغني إن مهنة التدريس هي الأقرب إلى قلبها بجانب الغناء، الذي احترفته لفترة طويلة قبل دخول مجال التمثيل والعمل الإذاعي.وأوضحت منى في لقاء صحافي : "أعشق التدريس، رغم أنني أمارسه يومين أو ثلاثة في الأسبوع بأكاديمية الفنون، إلا أنني أحبه للغاية وأشعر أنني أربي جيلا جديدا عندما أعطيهم المعلومة، فعندما أكون أمام الطلاب أشعر بمتعة كبيرة".وعن رد فعلها على وفاة الفنانة المصرية ماجدة الصباحي، قالت: "شعرت بحزن شديد، ولكن الفنان يبقى ولا يموت، أعمالها ستظل خالدة وكلما رآها الناس سيدعون لها بالرحمة".

وأضافت: "كانت أيقونة للرقة والأنوثة والجمال، هي أمتعتنا وأسعدتنا بأعمالها الفنية الرائعة، وأدعو لها بالرحمة"، وعن مشاركتها في دراما رمضان 2020، قالت: "لم أحسم الموضوع بعد، هناك عملان معروضان علي، قد أعتذر عنهما، وعندما أقرأ الورق قد أوافق على أحدهما".ومن المعروف أن منى عبد الغني من الفنانات القليلات اللاتي احتفظن بحجابهن، منذ أن ارتدته ولم تخلعه أبدا، وقد صرحت في وقت سابق بأنها رفضت العديد من الأعمال الفنية الضخمة، لأنه كان يجب عليها ارتداء الباروكة.

وأكدت المذيعة والممثلة المصرية أن كل إنسانة لها قناعاتها الخاصة بها، وهي ترفض ارتداء الباروكة، ولكن تحترم من يفعل ذلك، لأن كل شخص حر بمواقفه.وقالت إن هذا الفيلم أو المسلسل لن يدخلها الجنة، حتى توافق على ارتداء "الباروكة"، بدلا من الحجاب، موضحة، أن بعض المخرجين يرون أن ظهور الفنانة بالحجاب في غرفة النوم، غير منطقي، فيضطر إلى استبعادها، بينما يتمسك آخرون بها، لأنهم يرويدون أن تشارك معهم بالعمل.

ولفتت إلى أنها ترفض المشاهد الجريئة، والقبلات منذ بدايتها الفنية، وقبل الحجاب، مثلما فعلت بفيلم "الباشا"، الذي شاركت به أمام الفنان الراحل، أحمد زكي، ورفضت أداء مشاهد القبلات به، مؤكدة، أنها تفتخر أمام نجلها، أنها ليس لديها أي مشاهد سيئة، بمشوارها الفني.

وأضافت، أن أول فيلم لها "المعلمة سماح"، كانت تظهر به بدور ابنة الفنان عزت العلايلي، وكان من المفترض أنه سيخرج من السجن ويحتضنها بقوة، لأنه اشتاق لها، وليلة المشهد لم تنم، واتصلت بالمخرج للاعتذار عن الدور، ولكنه وافق على تعديل المشهد، بشكل يرضيها.

قد يهمك أيضا:

منى عبد الغني تكشف عن سبب انضمامها للوفد الفني المسافر للمنيا

تعرَّف على أربعة فنانيين اعتزلوا الغناء وأصبحوا ممثلين

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

منى عبدالغني تؤكد أنها تعشق التدريس وماجدة كانت أيقونة للأنوثة منى عبدالغني تؤكد أنها تعشق التدريس وماجدة كانت أيقونة للأنوثة



هند صبري بإطلالة أنثوية وعصرية في فستان وردي أنيق

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 16:06 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

بانكوك وجهة سياحية أوروبية تجمع بين الثقافة والترفيه
 العرب اليوم - بانكوك وجهة سياحية أوروبية تجمع بين الثقافة والترفيه

GMT 07:06 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

وزيرا خارجية مصر وأميركا يبحثان هاتفيا الوضع في الشرق الأوسط
 العرب اليوم - وزيرا خارجية مصر وأميركا يبحثان هاتفيا الوضع في الشرق الأوسط

GMT 01:13 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

جيش منظم على الإنترنت ضد "تزوير الانتخابات" يدعمه إيلون ماسك
 العرب اليوم - جيش منظم على الإنترنت ضد "تزوير الانتخابات" يدعمه إيلون ماسك

GMT 10:59 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حمية مستوحاة من الصيام تدعم وظائف الكلى وصحتها

GMT 08:56 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

هجرات جديدة على جسور الهلال الخصيب

GMT 17:12 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

مقتل 31 شخصا على الأقل في هجمات إسرائيلية في قطاع غزة

GMT 03:11 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

الخطوط الجوية الفرنسية تعلق رحلاتها فوق البحر الأحمر

GMT 22:38 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

زلزال بقوة 5.2 درجة على مقياس ريختر يضرب شمال اليونان

GMT 17:36 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

إصابة 32 جنديا بينهم 22 في معارك لبنان و10 في غزة خلال 24 ساعة

GMT 01:36 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

الدولة الفلسطينية

GMT 09:18 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

هيدي كرم تتحدث عن صعوبة تربية الأبناء

GMT 15:09 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

توتنهام يتأخر بهدف أمام أستون فيلا في الشوط الأول

GMT 11:18 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

رامي صبري يُعلق على حفلته في كندا

GMT 04:13 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

غوتيريش يعرب عن «صدمته» إزاء المعارك في وسط السودان

GMT 21:38 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

هاريس تتعهد بالعمل على إنهاء الحرب في الشرق الأوسط
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab