منى عبدالغني تؤكد أنها تعشق التدريس وماجدة كانت أيقونة للأنوثة
آخر تحديث GMT13:21:52
 العرب اليوم -

المهنة الأقرب إلى قلبها بجانب الغناء الذي احترفته لفترة طويلة

منى عبدالغني تؤكد أنها تعشق التدريس وماجدة كانت أيقونة للأنوثة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - منى عبدالغني تؤكد أنها تعشق التدريس وماجدة كانت أيقونة للأنوثة

الفنانة المصرية منى عبد الغني
القاهرة - العرب اليوم

قالت الفنانة المصرية منى عبد الغني إن مهنة التدريس هي الأقرب إلى قلبها بجانب الغناء، الذي احترفته لفترة طويلة قبل دخول مجال التمثيل والعمل الإذاعي.وأوضحت منى في لقاء صحافي : "أعشق التدريس، رغم أنني أمارسه يومين أو ثلاثة في الأسبوع بأكاديمية الفنون، إلا أنني أحبه للغاية وأشعر أنني أربي جيلا جديدا عندما أعطيهم المعلومة، فعندما أكون أمام الطلاب أشعر بمتعة كبيرة".وعن رد فعلها على وفاة الفنانة المصرية ماجدة الصباحي، قالت: "شعرت بحزن شديد، ولكن الفنان يبقى ولا يموت، أعمالها ستظل خالدة وكلما رآها الناس سيدعون لها بالرحمة".

وأضافت: "كانت أيقونة للرقة والأنوثة والجمال، هي أمتعتنا وأسعدتنا بأعمالها الفنية الرائعة، وأدعو لها بالرحمة"، وعن مشاركتها في دراما رمضان 2020، قالت: "لم أحسم الموضوع بعد، هناك عملان معروضان علي، قد أعتذر عنهما، وعندما أقرأ الورق قد أوافق على أحدهما".ومن المعروف أن منى عبد الغني من الفنانات القليلات اللاتي احتفظن بحجابهن، منذ أن ارتدته ولم تخلعه أبدا، وقد صرحت في وقت سابق بأنها رفضت العديد من الأعمال الفنية الضخمة، لأنه كان يجب عليها ارتداء الباروكة.

وأكدت المذيعة والممثلة المصرية أن كل إنسانة لها قناعاتها الخاصة بها، وهي ترفض ارتداء الباروكة، ولكن تحترم من يفعل ذلك، لأن كل شخص حر بمواقفه.وقالت إن هذا الفيلم أو المسلسل لن يدخلها الجنة، حتى توافق على ارتداء "الباروكة"، بدلا من الحجاب، موضحة، أن بعض المخرجين يرون أن ظهور الفنانة بالحجاب في غرفة النوم، غير منطقي، فيضطر إلى استبعادها، بينما يتمسك آخرون بها، لأنهم يرويدون أن تشارك معهم بالعمل.

ولفتت إلى أنها ترفض المشاهد الجريئة، والقبلات منذ بدايتها الفنية، وقبل الحجاب، مثلما فعلت بفيلم "الباشا"، الذي شاركت به أمام الفنان الراحل، أحمد زكي، ورفضت أداء مشاهد القبلات به، مؤكدة، أنها تفتخر أمام نجلها، أنها ليس لديها أي مشاهد سيئة، بمشوارها الفني.

وأضافت، أن أول فيلم لها "المعلمة سماح"، كانت تظهر به بدور ابنة الفنان عزت العلايلي، وكان من المفترض أنه سيخرج من السجن ويحتضنها بقوة، لأنه اشتاق لها، وليلة المشهد لم تنم، واتصلت بالمخرج للاعتذار عن الدور، ولكنه وافق على تعديل المشهد، بشكل يرضيها.

قد يهمك أيضا:

منى عبد الغني تكشف عن سبب انضمامها للوفد الفني المسافر للمنيا

تعرَّف على أربعة فنانيين اعتزلوا الغناء وأصبحوا ممثلين

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

منى عبدالغني تؤكد أنها تعشق التدريس وماجدة كانت أيقونة للأنوثة منى عبدالغني تؤكد أنها تعشق التدريس وماجدة كانت أيقونة للأنوثة



GMT 14:00 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

نيقولا معوّض في تجربة سينمائية جديدة بالروسي

GMT 10:00 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

ناصيف زيتون يشوّق الجمهور لأغنيته الجديدة بطريقة مميزة

GMT 09:53 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

نانسي عجرم تكشف عن مفاجأة خاصة

GMT 20:31 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

دنيا سمير غانم تكشف تفاصيل أجمل هدية تلقّتها من ابنتها

GMT 21:58 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

نانسي عجرم تكشف تطورات فيلمها الجديد مع عمرو دياب

هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:06 2025 الإثنين ,27 كانون الثاني / يناير

أنغام في أول حفل بعد أزمة عبد المجيد عبدالله
 العرب اليوم - أنغام في أول حفل بعد أزمة عبد المجيد عبدالله

GMT 15:16 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

"يوتيوب" يطلق أدوات جديدة لتحسين الجودة

GMT 04:43 2025 الإثنين ,27 كانون الثاني / يناير

استشهاد فلسطيني وإصابة آخرين شمالي القدس

GMT 04:48 2025 الإثنين ,27 كانون الثاني / يناير

أشرف بن شرقي يوقع للأهلي بمليون ونصف دولار

GMT 05:15 2025 الإثنين ,27 كانون الثاني / يناير

مقتل شخص وإصابة 8 آخرين بإطلاق نار في تكساس الأميركية

GMT 04:40 2025 الإثنين ,27 كانون الثاني / يناير

تغيير موعد مباراة منتخب مصر لليد مع فرنسا

GMT 03:13 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

سوريّا ولبنان: طور خارجي معبّد وطور داخلي معاق

GMT 03:20 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

جديد المنطقة... طي صفحة إضعاف السنّة في سورية ولبنان

GMT 15:27 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

الدفاعات الجوية الأوكرانية تسقط 46 طائرة مسيرة روسية

GMT 18:21 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

نحتاج إلى القوة الخشنة أولًا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab