أروى تُدافع عن الكويتية فينيسيا والإعلامية سعاد سلمان بعد تعرُّضهما للتنمُّر
آخر تحديث GMT09:18:06
 العرب اليوم -
فيضانات تايلاند تودي بحياة 9 أشخاص وتؤدي إلى نزوح أكثر من 13 ألف مواطن قصف إسرائيلي يستهدف سيارة تابعة لمنظمة «وورلد سنترال كيتشن» في خان يونس ويؤدي إلى مقتل أربعة أشخاص الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء لسكان عدد من المناطق في صور ويأمرهم بالتوجه إلى شمال نهر الأولي
أخر الأخبار

أوضحت أنّ السوشيال ميديا أظهر أسوأ ما في الناس مِن صفات

أروى تُدافع عن الكويتية فينيسيا والإعلامية سعاد سلمان بعد تعرُّضهما للتنمُّر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أروى تُدافع عن الكويتية فينيسيا والإعلامية سعاد سلمان بعد تعرُّضهما للتنمُّر

الفنانة اليمنية أروى
بيروت - العرب اليوم

أعربت الفنانة اليمنية أروى عن استيائها الشديد من التنمر الذي تعرضت له كل من الفاشينيستا الكويتية فينيسيا والإعلامية سعاد سلمان، مشيرة إلى أن السوشيال ميديا أظهر أسوأ ما في الناس من صفات. وقالت أروى، عبر "سناب شات": "أريد أتكلم معاكم على قصة التنمر التي ذبحتنا.. ضايقني كتير موضوع البلوغر السمرا هي من الكويت.. حزت في نفسي كتير، التنمر اللي صار عليها بسبب إنها سمرا وعلى شكلها ومرضها.. والصراحة هي معاها حق لأنه في ناس بتكتب تعليقات إن شاء الله، الله لا يوريهم خير".
وتابعت: "أنا أريد أقولها شيء يمكن الله قاعد يمحي عنا ذنوب بسبب هالتعليقات وهما بياخدوا ذنوب.. فكوني قوية ولا تفكري في الانتحار لأنه الله خلقك كده وبالعكس أنتي جميلة وفي كتير سمر حلوين".


وأضافت: "قصة الركب السودا اللي العالم قاعدة تتكلم فيه والله العظيم قلة أدب.. ومعهم حق لما الناس تقول على السوشيال ميديا طلعت أسوأ ما في الناس لأنهم هما يفكروا إنهم هم القايمين على أعمالنا والغفران لنا.. ترى ما أنتوا اللي هتحاسبونا أو تحاسبوا الناس.. الله اللي بيحاسب الناس.. وبعدين ما تدري يمكن انت اللي قاعد تحاسبها تعدي وتدخل الجنة وأنت ما تدخل الجنة"، واختتمت: "وكمان فيه إعلامية من الكويت سويت تكميم وهي مو مبسوطة لكن اضطرت تعمل كده عشان الناس ديما يقولوا لها يا متينة يادبة.. اتقوا الله لأن ربي راح يحاسبكم على هالموضوع". أعربت الفنانة الكويتية فينسيا عن غضبها الشديد من التنمر المستمر على شكل صدرها، مؤكدة أنها تعاني من تليفات وأورام كبيرة، هي السبب وراء عدم ارتدائها حمالة صدر مناسبة في بعض الأحيان، مؤكدة أنها فكرت في الانتحار أكثر من مرة ولكنها تخشى الله. وقالت فينسيا في فيديو بثته عبر "إنستغرام": "مو من البشر أنتم اللي طلعتوا من ذرية سيدنا آدم من عطوكم الحق تأذوني وتهينوني.. أنا لما قولت كلمة للناس وهجمتهم في فيديو.. قامت الدنيا وما قعدت والكل طالب النيابة العامة تقبض عليا عشان اللفظ الخارج اللي قولته".


وأضافت: "أنتوا شو كل ألفاظكم تكسر القلب.. الحاجة الحلوة اللي حصلتلي في أزمة الكورونا إن اختفت كلمة العبدة والسودة ومصدية والله يخلي الملك فيصل اللي حرركم.. شو.. لو لبست قصير تقولوا ركبها سودة.. لو حطيت منكير شو الأيدي السودا.. تشتموني بأبويا وأنا أبوي ميت.. انتم جمهور السوشال ميديا". وتابعت: "ليه تشمتوني وتجرحوني.. لو واحدة كانت سألت صدرك إيش فيه؟ كنت قولتلها عندي تليفات وأورام.. لما قررت أعمل العملية إجت أزمة الكورونا.. أنا الحين عايشة علي حبوب ومسكنات وهذا المنظر اللي عم تتريقوا عليه مضايقني أنا شخصيا بس شو أعمل".


واستطردت: "بتعرفوا شيء أنا فكرت في الانتحار ولو مو خايفة من الله لأنه حرام كنت انتحرت وخلصت من كلامك الجارح وإهانتكم الماسخة.. ما في صاروخ يجي يوديني على كوكب تاني أعيش فيه مع السود وأسيبلكم هاد الكوكب للبيض كفاية شنو كفوا هاد حرام الله يلعن السوشال ميديا وأنا مو راح أسامحكم على هاد التجريح". وأعربت الإعلامية الكويتية سعاد السلمان، عن ندمها الشديد بسبب خضوعها لعملية تكميم المعدة التي أجرتها لإنقاص وزنها، مؤكدة أنها تعاني من آلام مبرحة بالجزء الأسفل من جسمها وخاصة الكليتين منذ خضوعها لهذه العملية بالإضافة إلى أنها فقدت حاسة التذوق كليا. ونشرت سعاد السلمان مقطع فيديو بثته عبر "إنستغرام" قالت فيه: "أنا هالحين تعبانة جدا بقالي 7 شهور وما أتحسن حالي من وقت ما عملت التكميم.. كل شيء في بقي مر.. ما عاد أعرف أكل ولا أشرب.. بشرب بقدونس ومو قادرة".


وأضافت: "هاد العملية سببتلي آلالام كثير في خصري ما عاد أقدر أنام.. أو أقوم.. أو أطلع حتى مصعد.. صحيح كنت تخينة زمان لكن كنت أضحك وألعب رياضة وأروح الجيم وأطلع سلالم وايد عالية.. لكن هالحين مو أقدر أتحرك شئ من مكاني.. أنا حقيقي مو فرحانة بهالعملية". وتابعت: "أنا دلوقت ما بشعر لشيء طعم التكميم سرق ابتسامتي وحيويتي.. أنا على طول قرفانة ومخنوقة.. وكله وإنك ما تشعر بطعم الشيء في فمك من أكل وشرب.. هاد وايد صعب.. ده غير ألم معدتي نفسها.. كنت متينة قبل العملية وبصحتي ما بعرف شو سويت بحالي هاد العملية أهلكتني وضيعت عافيتي".

قد يهمك ايضا:

أروى تخضع لجلسة تصوير جديدة وتتعرّض لانتقادات حادة

الفنانة أروى جودة تُوضّح حقيقة وصفها بأنها شخصية نرجسية

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أروى تُدافع عن الكويتية فينيسيا والإعلامية سعاد سلمان بعد تعرُّضهما للتنمُّر أروى تُدافع عن الكويتية فينيسيا والإعلامية سعاد سلمان بعد تعرُّضهما للتنمُّر



GMT 09:20 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد

GMT 09:12 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

انتقادات حادة لمسلسل صبا مبارك "وتر حساس"

GMT 12:55 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

دينا الشربيني ورانيا يوسف تستعدّان للقائهما الأول على المسرح

GMT 12:40 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

عمرو يوسف يبدأ التحضير للجزء الثاني من فيلم "شقو"

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 00:08 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نتنياهو يعقد اجتماعًا أمنيًا لبحث التطورات في سوريا
 العرب اليوم - نتنياهو يعقد اجتماعًا أمنيًا لبحث التطورات في سوريا

GMT 09:17 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فواكه طبيعية لتحسين وظائف الكلى ودعم تطهيرها بطرق آمنة

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 17:07 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

نيكول سابا وياسمين عبد العزيز يجتمعان في رمضان 2025

GMT 22:12 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

هنا شيحة تكرر تعاونها مع محمد هنيدي في رمضان 2025

GMT 09:12 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

انتقادات حادة لمسلسل صبا مبارك "وتر حساس"

GMT 09:20 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد

GMT 00:07 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل وحزب الله تتبادلان الاتهامات بخرق وقف إطلاق النار

GMT 13:41 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

«وباء العنف الجنسي» في حرب السودان

GMT 13:18 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة

GMT 10:42 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران والدور الجديد لـ«حزب الله»
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab