هند صبري ترد على الهجوم بسبب مشاركتها في المومياوات الملكية
آخر تحديث GMT06:48:27
 العرب اليوم -

هند صبري ترد على الهجوم بسبب مشاركتها في المومياوات الملكية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - هند صبري ترد على الهجوم بسبب مشاركتها في المومياوات الملكية

الفنانة التونسية هند صبري
القاهرة - العرب اليوم

ردت الفنانة التونسية هند صبري، على حملة الهجوم التي تعرضت لها، بسبب مشاركتها في حدث هام ينتظره المصريون، وهو نقل المومياوات الملكية في حدث فريد، ينتظره العالم للمرة الأولى مطلع الشهر القادم.وأكدت هند صبري في البداية، أنها تعاني في الوقت الحالي من فيروس كورونا المستجد، مشيرة إلى كونها يتبقى لها أيام معدودة في العزل حتى يتم شفاؤها، وعودتها مرة أخرى إلى تصوير الأعمال المشاركة بها. ولكنها في العزل، أفاقت على سيل كبير من الانتقادات والاعتراضات والتعليقات، على مشاركتها في حدث نقل المومياوات الملكيات.

لذلك، كان عليها أن توضح في البداية أنها فخورة بالمشاركة في الحدث العظيم، ولكن من اجتهد وقرر أنها ستشارك وحدها في الحدث، وهل من المعقول أن حدثًا مثل هذا، يترقبه العالم بأجمعه، تشارك فيه فنانة واحدة فقط، وإن كانت فنانة واحدة فقط، فهل يعقل ألا تكون مصرية أبا عن جد؟فأكدت صبري أن هذا الحدث يشارك فيه كبار النجوم المصريين، والعديد منهم نشروا وأعلنوا مشاركتهم في الحدث مثلما فعلت هي، كما أن مشاركتهم ستكون أكبر من مشاركتها هي، وهو ما اعتبرته أمرًا طبيعيًا.

لتكرر في ختام حديثها، فخرها بالمشاركة في هذا الحدث العالمي، ولو بجزء صغير إلى جوار باقي النجوم، معتبرة أن من فهم الأمر بغير هذه الطريقة، فهو متعمّد أن يفهمه بشكل خاطئ، ويرغب في تقليل قيمة حضارته العظيمة بعنصريته وفكره الضيق.وكان الممثل المصري مصطفى درويش، أحدث المعترضين على انضمام هند صبري في عرض المومياوات.ونشر درويش عبر صفحته على فيسبوك، قائلًا: "طبعا مع حبي واحترامي وتقديري الكبير لهند صبرى وفنها بس هو 100 مليون مصري معندناش حد يمثلنا فا بنجيب أجانب يعنى".

واعتبر البعض أن تصريح درويش، يشجع على العنصرية تجاه هند صبري، خاصة أنها تحمل الجنسية المصرية، وزوجة لرجل مصري، وأبناؤها مصريون.وقال درويش في تصريح خاص "لا أعلم ماذا حدث، فوجئت بهجوم شديد علي لمجرد أنني كتبت "بوست" على صفحتي الشخصية على الفيس بوك، أنني أحب وأقدر هند صبري كفنانة، ولم اتعامل معها بشكل شخصي واحترم جنسيتها التونسية، ولكن أحب بلدي وأهل بلدي مصر أكثر. إذن، أين هي المشكلة، ولماذا حاولت الصحافة صنع أزمة؟ هو حدث هام خاص بأهل مصر وتراثها وأجدادنا، ألا يوجد أي فنانة قادرة على تمثيل مصر، هل الحدث قائم على الشكل فقط، ولا التمثيل؟ الإجابة هي الشكل فقط، نحن 100 مليون فرعون، إذن نستطيع ولا علاقة له بأهميتها كممثلة".

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

تفاصيل الحوار الأخير الذي جمع أم كلثوم وسمير صبري وقصة زواجها من محمود الشريف

سمير صبري يؤكد أن الراحلة سعاد حسني قُتلت في منزلها

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هند صبري ترد على الهجوم بسبب مشاركتها في المومياوات الملكية هند صبري ترد على الهجوم بسبب مشاركتها في المومياوات الملكية



إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 22:02 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار لتجديد المنزل في فصل الشتاء
 العرب اليوم - أفكار لتجديد المنزل في فصل الشتاء

GMT 02:02 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

أردوغان يؤكد أن الأمم المتحدة عاجزة عن حل الصراعات في العالم
 العرب اليوم - أردوغان يؤكد أن الأمم المتحدة عاجزة عن حل الصراعات في العالم

GMT 06:43 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

الحوثيون يستهدفون سفينة في البحر الأحمر دون إصابات
 العرب اليوم - الحوثيون يستهدفون سفينة في البحر الأحمر دون إصابات

GMT 12:03 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

روجينا تكشف عن تفاصيل مسلسلها الجديد رمضان 2025
 العرب اليوم - روجينا تكشف عن تفاصيل مسلسلها الجديد رمضان 2025

GMT 06:28 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

غوتيريش يدعو مجموعة العشرين لبذل جهود قيادية لإنجاح كوب 29
 العرب اليوم - غوتيريش يدعو مجموعة العشرين لبذل جهود قيادية لإنجاح كوب 29

GMT 01:14 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

العنف فى المدارس !

GMT 05:45 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

علاج جيني مُبتكر يعيد السمع والرؤية لمرضى متلازمة آشر 1F

GMT 12:31 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

3 خطوات سهلة لتخفيف التوتر وزيادة السعادة في 10 دقائق فقط

GMT 02:07 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

العُلا... لقطة من القرن الثامن

GMT 08:22 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

مقتل جندي إسرائيلي من لواء كفير برصاص قناص شمال قطاع غزة

GMT 07:19 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

زلزال بقوة 4.7 درجات يضرب أفغانستان في ساعة مبكرة من اليوم

GMT 13:00 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

مستوطنون يحتلون مسجداً ويبثون منه أغنيات عبرية

GMT 06:09 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

بايدن يحذّر من حقبة "تغيير سياسي كبير" بعد فوز ترامب

GMT 13:36 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

"تسلا" تستدعي 2400 شاحنة من "Cybertruck" بسبب مشاكل تقنية

GMT 22:39 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

سقوط قنبلتين ضوئيتين في ساحة منزل نتنياهو

GMT 16:54 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد فهمي ضيف شرف سينما 2024 بـ 3 أفلام

GMT 14:15 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد أمين يعود بالكوميديا في رمضان 2025

GMT 14:12 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

هند صبري تكشف سر نجاحها بعيداً عن منافسة النجوم

GMT 07:39 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

غارات إسرائيلية تقتل 20 فلسطينياً في وسط وجنوب قطاع غزة

GMT 18:37 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

اتيكيت التعليق على الطعام غير الجيد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab