حقيقة ما حدث في حفلة جورج وسوف في الأردن
آخر تحديث GMT10:24:19
 العرب اليوم -

بعد انتشار الأخبار بشأن إلغاءها ورفض الغناء

حقيقة ما حدث في حفلة جورج وسوف في الأردن

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - حقيقة ما حدث في حفلة جورج وسوف في الأردن

الفنان جورج وسوف
بيروت - ميشال جداد

نفى الفنان جورج وسوف المعلومات التي وردت عن إلغائه المشاركة في الأمسية الفنية التي قدمها في الأردن، وأشار إلى انه صعد إلى خشبة المسرح وقدم وصلة فنية لاقت الانسجام من الحاضرين، وبحسب مصادر مقربة منه حصلت مشادات بين الجمهور تطورت إلى التراشق بزجاجات المياه والكراسي ومما دفعه للمغادرة بشكل مبكر، مع العلم انه كان من المفترض أن يغني لمدة ساعتين من الوقت .

معلومات "العرب اليوم" تفيد أن الجمهور لاحق وسوف منذ خروجه من الفندق في العاصمة عمان إلى قاعة الحفل الرئيسية، وأن عملية الاكتظاظ من قبل الحشود أخرت صعوده إلى خشبة المسرح دقائق معدودة, لكن المشكلة حصلت حين بدأت الحفلة وحاول البعض اختراق الإجراءات الأمنية بغية التقاط الصور التذكارية مع " أبو وديع "، وهي الناحية التي ولدت نوع من التوتر بين الجمهور الأمن المولج تنظيم الأمسية، الفنية وسرعان وتطور الأمر إلى إشكال بسيط انتهى بعد نصف ساعة من حصوله، وكان من البديهي أن ينسحب الفنان من المكان باتجاه الفندق الذي يقيم فيه .

متعهد السهرة مروان مخامرة، أكد أن كل الأمور كانت على ما يرام وان وسوف قدم باقة من أجمل الأغنيات, لكن الإشكال الصغير الذي حصل ساهم في إنهاء السهرة بشكل مبكر .

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حقيقة ما حدث في حفلة جورج وسوف في الأردن حقيقة ما حدث في حفلة جورج وسوف في الأردن



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:24 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

مي كساب تلحق بقطار رمضان في محطته الأخيرة
 العرب اليوم - مي كساب تلحق بقطار رمضان في محطته الأخيرة

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات

GMT 12:58 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

كريم عبد العزيز يفاجئ الجمهور في مسرحيته الجديدة

GMT 09:18 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

سلامة وسوريا... ليت قومي يعلمون

GMT 09:21 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

الفشل الأكبر هو الاستبداد

GMT 08:55 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

المشهد اللبناني والاستحقاقات المتكاثرة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab