آدم ينفي موافقته على تقديم عمل فني لا يتناسب مع موهبته
آخر تحديث GMT13:00:10
 العرب اليوم -

كشف لـ "العرب اليوم" عن أغنيته الجديدة "سعادة مؤقتة"

آدم ينفي موافقته على تقديم عمل فني لا يتناسب مع موهبته

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - آدم ينفي موافقته على تقديم عمل فني لا يتناسب مع موهبته

الفنان اللبناني آدم
بيروت ـ ميشال حداد

نفى الفنان اللبناني آدم، موافقته على تقديم أي عمل فني، لا يتناسب مع طموحاته وموهبته وطاقته الصوتية، مؤكدًا رفضه حتى لو عرض عليه مليار دولار، فهو متمسك بالفن الذي يعبر عنه.

وكشف آدم في تصريحات خاصة إلى "العرب اليوم"، عن أغنية جديدة طرحها مؤخرًا في الأسواق تحمل عنوان "سعادة مؤقتة"، وهي من كلمات الشاعر علي المولي، وألحان وتوزيع المايسترو محمود عيد.

 وتقول مطلعها "لو قلبي عندو إرادة، كنت أنت صرت ماضي، أو ذكرى مرقت بحياتي، بضلّو قلبي بيحاول، ماباخد حق ولا باطل.. احساسك عايش جوّاتي.. حاولت قوّي قلبي وفارق حضنك.. وجمّع حالي واطلع منك، أو روح.. شو قلت؟ حبك سعادة موقتة.. كلّا فترة ومن دنيتي هتروح.. عملّي أنت خدمة، وانسى هلق اسمي.. واحساسي بدّو ياك، وانا بدّي انساك.. وكل مرة بحكي ومابنفذ كلمة!" واختتم حديثه قائلًا "سأصور تلك الأغنية على طريقة الفيديو كليب قريبًا في لبنان".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

آدم ينفي موافقته على تقديم عمل فني لا يتناسب مع موهبته آدم ينفي موافقته على تقديم عمل فني لا يتناسب مع موهبته



فساتين سهرة رائعة تألقت بها ريا أبي راشد في عام 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:44 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة
 العرب اليوم - كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة

GMT 10:33 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض
 العرب اليوم - تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab