مهند الحمدي يدافع عن حلا الترك بعد أزمتها مع منى السابر
آخر تحديث GMT09:22:49
 العرب اليوم -

مهند الحمدي يدافع عن حلا الترك بعد أزمتها مع منى السابر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مهند الحمدي يدافع عن حلا الترك بعد أزمتها مع منى السابر

الفنان السعودي مهند الحمدي
الرياض - العرب اليوم

عبر الفنان السعودي، مهند الحمدي، عن انزعاجه من التعليقات المسيئة التي تعرضت لها الفنانة البحرينية الشابة حلا الترك بسبب أزمتها مع والدتها منى السابر.وأكد الحمدي في مقطع فيديو عبر "سناب شات" تضامنه مع حلا الترك، كما طالب بعدم عرض المشاكل على مواقع التواصل الاجتماعي عندما تكون "عميقة" كما وصفها بهذا الشكل.وأضاف الفنان السعودي: "للأمانة أنا قريت منشور حلا الترك حول أنها لم ترفع القضية وهو مؤثر جدا وحرام للأمانة وكفاية".

وتابع: "في ناس يتحملون، بس هالبنت صغيرة والله حرام. مشاكل أسرية انعرضت ويتنمرون عليها عدد كبير بشكل فظيع فأنا أحس أنه حرام".يذكر أن المحامي والمستشار القانوني، محمد جاسم الذوادي، المسؤول عن القضية، التي رفعتها حلا الترك، قد تحدث في أحد البرامج التلفزيونية، وكشف عن معلومات جديدة قد تقلب الرأي العام لصالح الفنانة البحرينية الشابة.

وقال: "الجميع يعلم أن سن الرشد القانونية هي شرط أساسي لممارسة حق التقاضي أمام المحاكم"، مشيرًا إلى أن سن حلا الترك لا تسمح لها حاليا بممارسة حق التقاضي، لأنها فنانة شابة صغيرة لم تبلغ سن 21 وبالتالي ليس لها حق برفع الدعاوى القضائية".وكشف المحامي أن والدة حلا كان لديها حكم بحضانة حلا وجميع الأبناء وكانوا مقيمين في منزل الجدة منذ عام 2017، إلى أن قررت الأم أن تخرج إلى منزل مستقل ورفض الأطفال الخروج معها، لكنها بقيت تستلم النفقات.

من جهتها فاجأت منى السابر الجمهور قبل أيام قليلة بشأن قيمة المبلغ المطلوب عليها بعد صدور قرار من المحكمة بسجنها لمدة عام مع الشغل والنفاذ، بسبب دعوى من ابنتها تتهمها فيها بأخذ مبلغ مالي من دون علمها.وقالت السابر إن المبلغ المطلوب هو 20 ألف دينار بحريني وليس 200 ألف دينار كما راج بكثرة في وسائل إعلام محلية وخارجية، وعبر مواقع التواصل الاجتماعي، وكل ما ترجوه هو الالتماس باستبدال عقوبة السجن بعقوبة بديلة.

وأضافت أن جميع الوساطات التي أرسلتها لابنتها للتنازل عن القضية تجنبا لسجنها باءت بالفشل، وإنها لا تملك المبلغ المطلوب.وعلقت منى على تفاصيل القضية بالقول:"ابنتي ذات 19 عاما اتهمتني بتبديد أموالها على مدار الأعوام الماضية التي كانت فيها طفلة تحت حضاتني، رغم أن هذه الأموال صرفت لتدبير أمورنا اليومية وأيضا لنستأجر شقة نسكن فيها أنا وحلا وأخوها الصغير وكانت تعلم بإنفاقي هذه الأموال، وأيضا اضطررنا لاستخدام هذه الأموال لأنني لم أحصل على النفقة الشرعية من طليقي محمد الترك والد حلا".

 قد يهمك أيضاّ : 

رد صادم من مريم حسين بعد سؤالها عن مكان اختفاء طليقها

مريم حسين تؤكّد أنّ الحديث عن زواجها "خط أحمر" لفشلها في المرة الأولى

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مهند الحمدي يدافع عن حلا الترك بعد أزمتها مع منى السابر مهند الحمدي يدافع عن حلا الترك بعد أزمتها مع منى السابر



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 07:58 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

تحوّل جذري في إطلالات نجوى كرم يُلهب السوشيال ميديا
 العرب اليوم - تحوّل جذري في إطلالات نجوى كرم يُلهب السوشيال ميديا

GMT 07:25 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية
 العرب اليوم - وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية

GMT 07:39 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات
 العرب اليوم - كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات

GMT 21:12 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل
 العرب اليوم - بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل

GMT 08:12 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

التغذية السليمة مفتاح صحة العين والوقاية من مشاكل الرؤية
 العرب اليوم - التغذية السليمة مفتاح صحة العين والوقاية من مشاكل الرؤية

GMT 02:48 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

المحكمة العليا الأميركية ترفض استئناف ميتا بقضية البيانات
 العرب اليوم - المحكمة العليا الأميركية ترفض استئناف ميتا بقضية البيانات

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 02:40 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

القهوة والشاي الأسود تمنع امتصاص الحديد في الجسم

GMT 06:59 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فلسطين و«شبّيح السيما»

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 06:45 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان يقترب من وقف النار

GMT 10:19 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

جهود هوكستين: إنقاذ لبنان أم تعويم «حزب الله»؟

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 02:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

11 شهيدًا في غارات للاحتلال الإسرائيلي على محافظة غزة

GMT 06:56 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فرصة إيرانية ــ عربية لنظام إقليمي جديد

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 03:09 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

عدوان جوي إسرائيلي يستهدف الحدود السورية اللبنانية

GMT 07:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

اندلاع حريق ضخم في موقع لتجارب إطلاق صواريخ فضائية في اليابان

GMT 07:53 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

ألمانيا تحاكم 4 أشخاص بزعم الانتماء لـ "حماس"

GMT 06:54 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

النموذج السعودي: ثقافة التحول والمواطنة

GMT 07:10 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

تحذير أممي من تفشي العنف الجنسي الممنهج ضد النساء في السودان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab