مهند الحمدي يدافع عن حلا الترك بعد أزمتها مع منى السابر
آخر تحديث GMT18:23:19
 العرب اليوم -

مهند الحمدي يدافع عن حلا الترك بعد أزمتها مع منى السابر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مهند الحمدي يدافع عن حلا الترك بعد أزمتها مع منى السابر

الفنان السعودي مهند الحمدي
الرياض - العرب اليوم

عبر الفنان السعودي، مهند الحمدي، عن انزعاجه من التعليقات المسيئة التي تعرضت لها الفنانة البحرينية الشابة حلا الترك بسبب أزمتها مع والدتها منى السابر.وأكد الحمدي في مقطع فيديو عبر "سناب شات" تضامنه مع حلا الترك، كما طالب بعدم عرض المشاكل على مواقع التواصل الاجتماعي عندما تكون "عميقة" كما وصفها بهذا الشكل.وأضاف الفنان السعودي: "للأمانة أنا قريت منشور حلا الترك حول أنها لم ترفع القضية وهو مؤثر جدا وحرام للأمانة وكفاية".

وتابع: "في ناس يتحملون، بس هالبنت صغيرة والله حرام. مشاكل أسرية انعرضت ويتنمرون عليها عدد كبير بشكل فظيع فأنا أحس أنه حرام".يذكر أن المحامي والمستشار القانوني، محمد جاسم الذوادي، المسؤول عن القضية، التي رفعتها حلا الترك، قد تحدث في أحد البرامج التلفزيونية، وكشف عن معلومات جديدة قد تقلب الرأي العام لصالح الفنانة البحرينية الشابة.

وقال: "الجميع يعلم أن سن الرشد القانونية هي شرط أساسي لممارسة حق التقاضي أمام المحاكم"، مشيرًا إلى أن سن حلا الترك لا تسمح لها حاليا بممارسة حق التقاضي، لأنها فنانة شابة صغيرة لم تبلغ سن 21 وبالتالي ليس لها حق برفع الدعاوى القضائية".وكشف المحامي أن والدة حلا كان لديها حكم بحضانة حلا وجميع الأبناء وكانوا مقيمين في منزل الجدة منذ عام 2017، إلى أن قررت الأم أن تخرج إلى منزل مستقل ورفض الأطفال الخروج معها، لكنها بقيت تستلم النفقات.

من جهتها فاجأت منى السابر الجمهور قبل أيام قليلة بشأن قيمة المبلغ المطلوب عليها بعد صدور قرار من المحكمة بسجنها لمدة عام مع الشغل والنفاذ، بسبب دعوى من ابنتها تتهمها فيها بأخذ مبلغ مالي من دون علمها.وقالت السابر إن المبلغ المطلوب هو 20 ألف دينار بحريني وليس 200 ألف دينار كما راج بكثرة في وسائل إعلام محلية وخارجية، وعبر مواقع التواصل الاجتماعي، وكل ما ترجوه هو الالتماس باستبدال عقوبة السجن بعقوبة بديلة.

وأضافت أن جميع الوساطات التي أرسلتها لابنتها للتنازل عن القضية تجنبا لسجنها باءت بالفشل، وإنها لا تملك المبلغ المطلوب.وعلقت منى على تفاصيل القضية بالقول:"ابنتي ذات 19 عاما اتهمتني بتبديد أموالها على مدار الأعوام الماضية التي كانت فيها طفلة تحت حضاتني، رغم أن هذه الأموال صرفت لتدبير أمورنا اليومية وأيضا لنستأجر شقة نسكن فيها أنا وحلا وأخوها الصغير وكانت تعلم بإنفاقي هذه الأموال، وأيضا اضطررنا لاستخدام هذه الأموال لأنني لم أحصل على النفقة الشرعية من طليقي محمد الترك والد حلا".

 قد يهمك أيضاّ : 

رد صادم من مريم حسين بعد سؤالها عن مكان اختفاء طليقها

مريم حسين تؤكّد أنّ الحديث عن زواجها "خط أحمر" لفشلها في المرة الأولى

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مهند الحمدي يدافع عن حلا الترك بعد أزمتها مع منى السابر مهند الحمدي يدافع عن حلا الترك بعد أزمتها مع منى السابر



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:07 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

تامر حسني يكشف حقيقة عودته لبسمة بوسيل ويصدم الجمهور
 العرب اليوم - تامر حسني يكشف حقيقة عودته لبسمة بوسيل ويصدم الجمهور

GMT 01:16 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

مسمار جحا

GMT 00:55 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

شراسة بلوزداد بعد مباراة القاهرة!

GMT 06:28 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

الكونغرس... وإشكالية تثبيت فوز ترمب

GMT 08:43 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

باكايوكو بديل مُحتمل لـ محمد صلاح في ليفربول

GMT 20:13 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

هزة أرضية بقوة 3.1 درجة تضرب الجزائر

GMT 20:28 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زلزال بقوة 5.1 درجة يهز ميانمار

GMT 09:28 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

كليوباترا وسفراء دول العالم

GMT 00:15 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

وفاة ملاكم تنزاني بعد تعرضه الضربة القاضية

GMT 09:27 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

مطار برلين يتوقع ارتفاع عدد المسافرين إلى 27 مليونا في 2025

GMT 04:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 06:02 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

ريال مدريد يخطط لمكافأة مدافعه روديجر

GMT 14:39 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

بيتكوين تقترب من حاجز 98 ألف دولار

GMT 09:33 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

صور متخيلة لعالم وهو ينتقل من عام إلى آخر

GMT 08:10 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

الباشا محسود!

GMT 09:27 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

«قيصر» وضحايا التعذيب في سوريا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab