شيرين عبد الوهاب تعلن تفاصيل جديدة عن أزمتها مع روتانا
آخر تحديث GMT07:17:03
 العرب اليوم -

شيرين عبد الوهاب تعلن تفاصيل جديدة عن أزمتها مع "روتانا"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - شيرين عبد الوهاب تعلن تفاصيل جديدة عن أزمتها مع "روتانا"

الفنانة شيرين عبد الوهاب
القاهرة - العرب اليوم

كشفت الفنانة شيرين عبد الوهاب تفاصيل أزمتها مع شركة روتانا للصوتيات والمرئيات، مؤكدةً أن من أخلّ ببنود العقد المبرم بينهما هي الشركة نفسها، عندما طرحت أغنيات منفردة لفترة أطول من مدة العقد، بالمخالفة لبنود العقد التي نصت على إصدار ألبوم مجمع يتكون من عشر أغانٍ، موضحة أن الشركة تستفيد من ذلك بإطالة مدة العقد، وبالتالي تحافظ على احتكارها لفترة أطول بكثير من المنصوص عليها، بحسب تصريحات إعلامية.

وأوضحت شيرين أن الفنان لا يستفيد من ذلك، لأن من مصلحته تسليم الأغاني العشر وإصدارها دفعة واحدة، كما هو منصوص عليه في العقد، لمنح نفسه فرصة للتعاقد مرة أخرى، والحصول على أجر جديد، وتوسيع محتواه من خلال إصدار أغانٍ أخرى، مضيفةً أنها تضرّرت كثيراً لأنها لم تحصل على أي أجر حتى من الشركة المدعية خلال هذه الفترة، موضحةً: "وهذا إخلال آخر بالعقد، والدافع الذي جعل الشركة تنتهج هذا السلوك غير اللائق، هو التهرب من دفع مبلغ 550 ألف دولار، أي حوالى 25 مليون جنيه، كما أنني لم أصدر أي أغانٍ طوال هذه الفترة، مما أثر في محتواي وحضوري وانتشاري طوال هذه الفترة".

وتابعت: "الدليل على ذلك هو أن الشركة طرحت بالفعل الأغاني لمدة أطول من العقد المنصوص عليه، وأقصى مدة لإصدار الألبوم الواحد هي سنة ونصف السنة، وما هو الدليل على ذلك؟ وهو أن الشركة أطلقت بالفعل الأغاني منفردة بالمخالفة لأحكام العقد، ثم رفعت دعوى قضائية ضدي، لتعطيلي، زعمت فيها أنني امتنعت عن تسليمها الأغاني، وهذا الادعاء باطل".

واستكملت: "الدليل أنها مستمرة في طرح الأغاني، وآخرها في شباط/فبراير طرحت أغنية جديدة لي أثناء النظر في الدعاوى القضائية، وليس من المعقول أن أسلّمها أغنيات جديدة في القضية التي رفعتها ضدي، وهناك سؤال أيضاً للشركة: ما هي الآلية التي استقبلت بها الأغاني التي سبق أن أطلقتها؟. الجواب هو لا، وكانت هذه نية الشركة، لماذا أقول هذا، لأنها أرادت إطالة مدة العقد من أجل احتكاري لأطول فترة ممكنة، وأيضاً للتهرب من دفع القسط الثاني من الأجر 500 ألف دولار، أي 25 مليون جنيه، فيكون فيها مصلحة للتهرب، لكن على العكس من ذلك، للفنان مصلحة في تسليم الأغاني، وأيضاً جعل جمهوري سعيداً، ولو كنت قد قصدت عدم التسليم، لما سلمت شيئاً منه، بل كما قلنا من قبل الشركة هي المستفيدة".

ولفتت شيرين عبد الوهاب الى أن ليس من مصلحة الفنان تسريب الأغاني، لأن ذلك سيُلحق به ضرراً كبيراً، كأن يُحرم مما تبقّى من أجره، وهو الجزء الأهم في هذه الحالة، وسيتعرض للملاحقة القانونية، بما في ذلك الإيقاف لخمس سنوات، وهو ما حدث بالفعل، وسيقدّم الفنان أغنية بديلة سينتجها بأمواله الخاصة وتكلفتها ستكون عالية جداً، وسيتم حرمانه من الدعاية لهذه الأغاني، مما سيؤثر في مظهر الفنان، ويجعله يبدو غير لائق وسيقلل من انتشار الأغاني.

قد يهمك أيضــــاً:

الجمهور يُشيد بـ عودتني الدنيا لـ شيرين ويدعمها بهذه الكلمات

شيرين عبد الوهاب تعود لإحياء الحفلات بعد نجاح ألبومها

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شيرين عبد الوهاب تعلن تفاصيل جديدة عن أزمتها مع روتانا شيرين عبد الوهاب تعلن تفاصيل جديدة عن أزمتها مع روتانا



دينا الشربيني بإطلالات متفردة ولمسات جريئة غير تقليدية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 02:42 2025 الإثنين ,10 شباط / فبراير

شولتس ينتقد مقترح ترامب بشأن غزة ويصفه بـ"فضيحة"
 العرب اليوم - شولتس ينتقد مقترح ترامب بشأن غزة ويصفه بـ"فضيحة"

GMT 02:14 2025 الأحد ,09 شباط / فبراير

غزة... الريفييرا و«الدحديرة»!

GMT 08:31 2025 الأحد ,09 شباط / فبراير

سيكون على إيران القبول بحكومة نوّاف سلام!

GMT 16:16 2025 السبت ,08 شباط / فبراير

60 شاحنة إغاثية سعودية تنطلق إلى سوريا

GMT 15:13 2025 السبت ,08 شباط / فبراير

حصيلة شهداء الحرب على غزة تتجاوز 48 ألفا

GMT 08:46 2025 السبت ,08 شباط / فبراير

غزة بين خروج «حماس» أو ترحيل سكانها

GMT 13:20 2025 السبت ,08 شباط / فبراير

أول تعليق من أصالة نصري بعد حذف أغنيتها
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab