يسرا تكشف حقيقة اعتزالها المسرح
آخر تحديث GMT03:07:29
 العرب اليوم -

يسرا تكشف حقيقة اعتزالها المسرح

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - يسرا تكشف حقيقة اعتزالها المسرح

يسرا
القاهرة - العرب اليوم

تسبب تصريح الفنانة يسرا ، والذي قالت فيه إن مسرحية "ملك والشاطر"، التي قدمتها أخيراً بالمملكة العربية السعودية، بأنها ربما تكون آخر أعمالها المسرحية في انتشار أخبار عن اعتزالها المسرح والفن بشكل عام.

وكشفت يسرا، حقيقة ما تم تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حيث قالت في تصريحات إعلامية: "عندما قلت سأعتزل المسرح الناس فسرت كلامي بطريقة خاطئة ولم يكن معناه أني سأعتزل وممكن أموت بكره أو إمكانياتي تكون مش موجودة إني أعمل بكره مسرح تاني".

يُذكر أن مسرحية "ملك والشاطر" شارك فيها بجانب الفنانة يسرا، الفنان أحمد عز ومجموعة من الفنانين من بينهم: شيماء سيف، مصطفى غريب سيد رجب وآخرون.

وتدور أحداثها، حول الشاب حسن الذي يجسد شخصيته الفنان أحمد عز، والذي يخوض مغامرة كبيرة للحصول على الصاع الأسود، وهو المهر الذي طلبته الملكة ست الكل، لكي يتزوج من شقيقتها كما سيشفيها من اللعنة التي أصابتها منذ سنوات، فهل يستطيع الحصول عليها أم لا.

 قـــد يهمــــــــك أيضــــــاُ : 

يسرا تشكر تركي آل الشيخ بعد تحقيق حلمها

يسرا تروج لمسرحيتها الجديدة مع أحمد عز "ملك والشاطر"

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

يسرا تكشف حقيقة اعتزالها المسرح يسرا تكشف حقيقة اعتزالها المسرح



GMT 09:16 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أحمد العوضي يتحدث عن المنافسة في رمضان المقبل

GMT 09:07 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

زينة في تجربة درامية جديدة

GMT 09:03 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يشوق جمهوره لدويتو مع رامي صبري

GMT 14:05 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

«صاحبك راجل» يعيد درة للسينما بعد غياب 13 عامًا

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab