إياد نصار يكشف سر غيابه عن الدراما الخليجية
آخر تحديث GMT13:58:18
 العرب اليوم -

إياد نصار يكشف سر غيابه عن الدراما الخليجية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - إياد نصار يكشف سر غيابه عن الدراما الخليجية

إياد نصار
القاهرة - العرب اليوم

دون أي تعقيدات أو مبررات، أوضح الممثل الأردني، إياد نصار، سر غيابه عن الدراما الخليجية، قائلاً إن الأمر لم يطرح عليه حتى الآن، مؤكداً أنه لا يعارض على الإطلاق ظهوره في عمل خليجي، في حال تلقيه عرضاً مناسباً، وأنه يعتقد أن مسيرته ستشهد هذه المشاركة في مرحلة من مراحلها.
وعبّر النجم العربي عن سعادته الكبيرة بالتطور الهائل الذي شهدته الدراما والسينما السعودية على وجه الخصوص، واصفاً ما تقدمه السعودية بهذا المجال بالتجارب المهمة، وأن المملكة بها شباب ممثلون ومخرجون مهمون جداً، وقال: "أعتقد أنهم سيكونون موجودين على الساحة بشكل أكبر، في المرحلة المقبلة".
وأضاف إياد، خلال حديث خص به "زهرة الخليج" على هامش مشاركته في مهرجان عمان السينمائي الدولي، أنه لا يعارض استنساخ الأعمال الأجنبية وتعريبها، مشيراً إلى أنه أنهى، مؤخراً، تجربة من هذا النوع مع الفنانة هند صبري، حملت اسم "مفترق طرق"، وهو مسلسل منقول عن فورمات أجنبي، وقال إياد: "أعتقد أننا قدمنا العمل بشكل جيد".

وكشف نصار، لـ"زهرة الخليج"، عن جديده، وهو فيلم سينمائي يحمل اسم "أيام الجيزة"، واصفاً إياه بالتجربة الجديدة، التي تميل بطابعها للكوميديا، وتعتمد على حركة الجسد بشكل كبير، وبيّن أنه لايزال في مرحلة الاختيار، لعمل يقدمه خلال دراما رمضان المقبل.

 

 قـــد يهمــــــــك أيضــــــاُ :

إياد نصار يكشف عن رأيه في قرار منع عرض فيلم باربي

إياد نصار يتحدث عن الطلاق تجربة مكنتش متوقعها

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إياد نصار يكشف سر غيابه عن الدراما الخليجية إياد نصار يكشف سر غيابه عن الدراما الخليجية



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:10 2025 السبت ,01 آذار/ مارس

آخر واحد يستحق الجائزة

GMT 01:05 2025 السبت ,01 آذار/ مارس

الموارد مقابل الحماية

GMT 01:04 2025 السبت ,01 آذار/ مارس

قارة الديمقراطية في قبضة اليمين المتطرف!

GMT 18:42 2025 الجمعة ,28 شباط / فبراير

مد اليد إلى جيوب المواطنين مستمر !!

GMT 19:22 2025 الجمعة ,28 شباط / فبراير

العلاقات الأميركية – الأوروبية.. إلى أين؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab