محمد رمضان يستقبل العام الجديد معترفًا بأخطائه ويتحدث عن سبب تباهيه الدائم بالثروة
آخر تحديث GMT22:23:50
 العرب اليوم -

محمد رمضان يستقبل العام الجديد معترفًا بأخطائه ويتحدث عن سبب تباهيه الدائم بالثروة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - محمد رمضان يستقبل العام الجديد معترفًا بأخطائه ويتحدث عن سبب تباهيه الدائم بالثروة

محمد رمضان
القاهرة - العرب اليوم

استقبل الفنان محمد رمضان العام الجديد 2023، بحوار صريح رد فيه على كل الانتقادات الموجهة إليه، واعترف بكل ما ارتكبه من أخطاء وبخاصة الاعتماد على أفلام البلطجة لتحقيق الشهرة مثل "عبده موتة"، واعتذر من أسرة الطيار الراحل أشرف أبو اليسر، كما أبدى تفهمه لانزعاج البعض من لقب "نمبر وان"، وتحدث لأول مرة عن سبب تباهيه الدائم بالثروة.

وتابع محمد رمضان خلالوحطي مكانها في حوار تلفزيوني عملت فيلم "عبده موتة" عام 2012 وكان عندي 24 سنة، لو رجع بيا الزمن مستحيل أعمله بنفس الشكل، لأن عقلي بقى أنضج وبقى عندي رؤية أشمل، وتفاصيل أكتر، لكن أنا ما كنتش متوقع أن هيشوفوه كم الناس دي وهيكسر السينما، والسينمات تفضل شغالة 24 ساعة على الفيلم، وبعد يومين من عرضه، السينمات اللي كانت رافضة تاخدوا يطلبوا ياخدوه علشان فيه إقبال كبير.

وأضاف محمد رمضان: أنا عارف أن جمهور كبير بيشوفني وبدخل بيوت ناس وبشكل جيل بأثر في جيل، ولو رجع بيا الزمن كنت هعمل نفس القصة بطريقة تانية ويبدو حسن النية في نهاية الفيلم لأن عبده موتة أتعدم صغير وما طلعتوش منتصر.

واستكمل محمد رمضان حديثه: أنا رؤيتي اتغيرت وما كنتش أعرف أنا هبقى فين عند الجمهور، وفي 2012، قبل ما أقدم عبده موتة، كنت ماضي بطولة مطلقة لفيلم اسمه الألماني، وفيلم ساعة ونص عامل فيه 4 أو 5 مشاهد ووافقت وفيلم حصل خير مع كريم محمود عبد العزيز وسعد الصغير، علشان أقول للجمهور أنتم ما تعرفونيش أنا ممثل طالع من وسطكم بقدم لكم نفسي وأنا كبطل وأنا بقدم بطولة جماعية وأنا بقدم 5 مشاهد فقط، ولقيت العرض اللي جالي بعد التلات أفلام دول بطولة فيلم عبده موتة يبقى الجمهور والسوق عاوز يختارك.

وواصل محمد رمضان حديثه: أصلا النهارده لو المنتج نفسه هيعيد الفيلم هيعمله بمواصفات أخرى وهيبقى ميزانيته أكبر وأنا هفكر أن العقاب يكون من بدري، لأن الناس عندها حق والدليل أني حاولت نعمل أدوار مختلفة زي شد أجزاء والكنز وابن حلال.

أشار محمد رمضان إلى إنه يلتمس العذر للجمهور حين ينتقدون أغنياته أو ملابسه، كأغنيته الشهيرة"نمبر وان"، وأضاف قائلا: لو لقيت مغني بيقول أنا في الساحة واقف لوحدي، هزعل، أنا كمحمد رمضان لو شفت حد بيقول أنا نمبر وان وبيزعقلي أوي هيستفزني جدًا.

وتحدث عن ملابسه التي ينتقدها البعض في كثير في الحفلات، قائلًا: اللبس الغريب دا في الحفلات بيبقى جزء من الشو والبهرجة الزيادة.. ولكن في الحياة العادية لبسي بسيط وشبه كل الشباب.

وتابع معايا فريق بيختار لبسي حسب كل إيفينت بروحه يعني لو حدث ليه علاقة بافريقيا بختار ستايلست إفريقي وهكذا.

وعن حبه للتمثيل، قائلًا: معرفش حبي للتمثيل جالي إزاي، ولما دخلت معهد التمثيل عرفت أن فيه أداة من أدوات الممثل اسمها الذاكرة الانفعالية، وهي زي الكاميرا بترصد الحدث وبتطلع في مشهد، ودا كان بيحصل وأنا طفل..كنت بقلد حاجات كتير بشوفها.

وعاد محمد رمضان لطفولته مؤكدا أنه حصل على جائزة أفضل موهوب على مستوى الجمهورية في مسرح المدرسة خلال الصف الأول الثانوي، وبعد ذلك بدأ يحقق حلمه بنزوله الشارع للبحث عن فرصة للتمثيل.

وأضاف أن مخرج مسرح المدرسة، أخبره بالذهاب إلى منطقة وسط البلد للبحث عن منتجين؛ قائلًا: وبالفعل نفذت.. ونزلت وسط البلد.. وفكرتي عن وسط البلد كانت مختلفة تمامًا، كنت فاكره مكان صغير فيه الوسط الفني، وفي خيالي إني هنزل من الأوتوبيس ألاقي حسين فهمي معدي من الطريق.

وأوضح أنه كان يبحث عن المنتجين داخل المباني بمنطقة وسط البلد، قائلًا: بدأت أدخل كل عمارة وأسال البوابين عن مكاتب المخرجين أو المنتجين، وأول منتج دلوني عليه طلع منتج شرايط كاسيت، وعرفني أن لازم أروح ميدان التوفيقية، وهناك هلاقي مكتب السيد راضي ومعظم منتجي الوسط الفني.

وكشف عن طموحه في رحلته الفنية، قائلًا: كنت بتخيل إني بقيت نجم، وإن كوز الذرة اللي في إيدي جايزة أوسكار.

محمد رمضان: حاولت أحل أزمة الطيار بكل السبل

وتحدث محمد رمضان عن أزمته مع الطيار الراحل أشرف أبو اليسر، معترفا بأنه أدار الأزمة بشكل سيء وقال: أنا زعلان أني تسببت في شيء قاسي للطيار أشرف أبو اليسر، وسعيد أني في هذا الجمع، وبطلب منهم الدعوة له بالرحمة النهارده، أنا بعترف أن أحيانًا كتير مش بنعرف ندير أزماتنا بشكل سليم، وتفاجأت بهذا القرار القاسي والإيقاف مدى الحياة.

واستكمل محمد رمضان: وفيما بعد عرفت أنه شيء قانوني ممنوع، أنا ما أعرفش قانون الطيران وكنت أتمنى يكون القرار أخف، لو كان اتجازى أنا كنت جاهز وحاولت بكل الطرق أني أحل الموضوع قبل ما يبقى قضية رأي عام وما حصلش نصيب، لكن اللي زعلني شخصيًا تم تقديمه من خلال الإعلام أني السبب في شيء صعب زي ده، لأني الأعمار بيد الله والوفاة حصلت بعد ما كسب القضية بالفعل.

وأضاف محمد رمضان: القضاء أنصف الله يرحمه، وحكموا عليا بتعويضه مبلغ مالي وأنا بكل التسامح والرضا وصلت المبلغ لأسرة الطيار، واحنا في بلد عادلة وفي قضاء عادل وأنا راضي أنه اتحكم عليا ودفعت المبلغ بكل الحب والرضا والتسامح، لكن المبلغ ما عوضوش أنه يتوقف مدى الحياة.

واختتم محمد رمضان حديثه: ولكن أنا عملت اللي عليا ولو كان ينفع أروح للجهة اللي فصلت وأعمل أي شيء في سبيل يستعيد وظيفته كنت أتمنى، وفي النهاية مدام القضاء حكم ضدي يبقى أخطأت أنا مش دارس قانون الموضوع راح لمحكمة، وأنا راضي وواثق في قضاء بلدي وأتحكم بالمبلغ ودفعته.

قـــد يهمــــــــك أيضــــــاُ : 

استكمال محاكمة محمد رمضان اليوم بتهمة سب وقذف عمرو أديب

المحكمة ترفض منع ظهور محمد رمضان في وسائل الإعلام

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محمد رمضان يستقبل العام الجديد معترفًا بأخطائه ويتحدث عن سبب تباهيه الدائم بالثروة محمد رمضان يستقبل العام الجديد معترفًا بأخطائه ويتحدث عن سبب تباهيه الدائم بالثروة



GMT 11:18 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

رامي صبري يُعلق على حفلته في كندا

GMT 13:29 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد فراج يكشف عن مشاركته في دراما رمضان المقبل 2025

GMT 20:38 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

شيرين عبدالوهاب تكشف عن شروطها لتعود إلى التمثيل

GMT 15:09 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

هيفاء وهبي تشارك في رمضان 2025 بمسلسل دهب

GMT 14:26 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

لبلبة تكشف عن الشخصية الوحيدة التي تشبهها في أفلامها

هند صبري بإطلالة أنثوية وعصرية في فستان وردي أنيق

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 00:54 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

أبرز قصات فساتين الزفاف الهالتر الرائجة في 2025
 العرب اليوم - أبرز قصات فساتين الزفاف الهالتر الرائجة في 2025

GMT 16:06 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

بانكوك وجهة سياحية أوروبية تجمع بين الثقافة والترفيه
 العرب اليوم - بانكوك وجهة سياحية أوروبية تجمع بين الثقافة والترفيه

GMT 01:10 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

دليل مُساعد لإضافة لمسة جذابة إلى صالون المنزل
 العرب اليوم - دليل مُساعد لإضافة لمسة جذابة إلى صالون المنزل

GMT 02:43 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

غوتيريس "قلق جدا" لوجود قوات كورية شمالية في روسيا
 العرب اليوم - غوتيريس "قلق جدا" لوجود قوات كورية شمالية في روسيا

GMT 15:16 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

العلاقة بين الاكتئاب وحرارة الجسم دراسة جديدة تسلط الضوء
 العرب اليوم - العلاقة بين الاكتئاب وحرارة الجسم دراسة جديدة تسلط الضوء

GMT 01:49 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

نتنياهو يحدد 3 مفاتيح لاستعادة الأمن في شمال إسرائيل
 العرب اليوم - نتنياهو يحدد 3 مفاتيح لاستعادة الأمن في شمال إسرائيل

GMT 10:59 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حمية مستوحاة من الصيام تدعم وظائف الكلى وصحتها

GMT 08:56 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

هجرات جديدة على جسور الهلال الخصيب

GMT 17:12 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

مقتل 31 شخصا على الأقل في هجمات إسرائيلية في قطاع غزة

GMT 03:11 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

الخطوط الجوية الفرنسية تعلق رحلاتها فوق البحر الأحمر

GMT 22:38 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

زلزال بقوة 5.2 درجة على مقياس ريختر يضرب شمال اليونان

GMT 17:36 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

إصابة 32 جنديا بينهم 22 في معارك لبنان و10 في غزة خلال 24 ساعة

GMT 01:36 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

الدولة الفلسطينية

GMT 09:18 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

هيدي كرم تتحدث عن صعوبة تربية الأبناء

GMT 15:09 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

توتنهام يتأخر بهدف أمام أستون فيلا في الشوط الأول

GMT 11:18 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

رامي صبري يُعلق على حفلته في كندا

GMT 04:13 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

غوتيريش يعرب عن «صدمته» إزاء المعارك في وسط السودان

GMT 21:38 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

هاريس تتعهد بالعمل على إنهاء الحرب في الشرق الأوسط
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab