عمرو واكد يُعلق على مهاجمة الفنان محمد صبحي
آخر تحديث GMT08:36:06
 العرب اليوم -

عمرو واكد يُعلق على "مهاجمة" الفنان محمد صبحي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - عمرو واكد يُعلق على "مهاجمة" الفنان محمد صبحي

الصورة من حساب الانستغرام الخاص بالنجم عمرو واكد
القاهرة ـ العرب اليوم

بعد جدل كبير جراء تصريحات الممثل محمد صبحي حول التمثيل بالسعودية والريادة الفنية بالعالم العربي، علق الفنان عمرو واكد على الانتقادات التي طالت صبحي.وعلى حسابه في "تويتر"، قال عمرو واكد: "محمد صبحي هاجمني شخصيا بأسلوب غير لائق أكثر من مرة، ولكني زعلت لما حد هاجمه، مش عارف ليه، كان المفروض أفرح إن في حد بيهاجمه لأنه غلط فيا جامد، بس أنا زعلت جدا عليه وعلى البلد وعلى الزمن اللي بقيت كل القيم الثمينة فيه للبيع".

وفي وقت سابق، كان الفنان المصري محمد صبحي قد رد على تصريحات رئيس هيئة الترفيه السعودية تركي آل الشيخ بعد وصفه بـ"المشخصاتي"، بسبب تصريحاته حول رفضه (مجمد صبحي) التمثيل بالسعودية.

ويأتي ذلك وسط حملة من الجدل أثارها فنانون ورود مواقع التواصل الاجتماعي حول الدول الأحق بحملة راية الفن والترفيه على مستوى العالم العربي، خاصة بعد حفل "جوي أوردز" (Joy Awards) الذي أقيم ضمن فعاليات موسم الرياض وشهد حضورا فنيا عربيا كبيرا وخاصة من مصر.

حالة الجدل هذه بدأت مع تحريف تصريحات الفنان المصري حسن رداد الذي شارك في الفعالية وأشاد بالحدث وبالسعودية ونقل عنه قوله: "والله أنا عايز أعيش هنا، الرياض دلوقتي مكان استراتيجي وملتقى النجوم في العالم العربي وبيطلع منها أعمال فنية كتيرة جدا، وشوفنا حاجات ونجوم عالميين مثل سلمان خان، وأنا مبسوط جدا، وتحس إنك في مكان فيه كل الحاجات الفنية اللي عايزها، سواء مسرح أو سينما أو حفلات غنائية، وسعيد إن فيه مكان يهتم بالفن بشكل كبير وبجودة عالية".وعندما عبر حسن الرداد عن رغبته في العيش بالرياض، أجابه: "يا سلام، خلاص حسن عايز يعيش هنا، ده مكانك وده بيتك".

ورد راعي فعالية (Joy Awards) تركي آل شيخ على منتقدي الرداد بالقول: "لماذا التركيز فيما قاله حسن الرداد؟ المملكة منذ قدم التاريخ وإلى وقتنا الحالي وإلى آخر الزمان ستظل أرض الحرمين الشريفين، وأرض الخير والسلام والأمان، وحاضنة للفن والإعلام، التي تسعد بوجود أكثر من 3 ملايين مصري شقيق نفخر بهم كما نفخر بوجود أكثر من 600 ألف سعودي في مصر الحبيبة".بدوره اعتبر الفنان المصري الكبير محمد صبحي أن بلاده تحمل الريادة الفنية بالوطن العربي، لافتا إلى أنه "عرضت عليه ملايين الدولارات للسفر إلى السعودية وتقديم عمل هناك".

 ويرى متابعون أن حكومة المملكة العربية السعودية تحث الخطى نحو تعميق حالة الترفيه، والانفتاح، وتسعى فيما يبدو لتصبح عاصمة الحج الفني، ومنافسة لمصر وسوريا والعراق، واجتذاب الفنانين، والفنانات، ونجوم الإعلام والصحافة، وحتى الرياضة.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

قرار نهائي بشطب عمرو واكد وخالد أبو النجا من نقابة الممثلين

عمرو واكد لأول مرة في فيلم ناطق بالإسبانية ويكشف عن شخصيته

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عمرو واكد يُعلق على مهاجمة الفنان محمد صبحي عمرو واكد يُعلق على مهاجمة الفنان محمد صبحي



GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 17:28 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد عز يتحدث عن تفاصيل فيلم فرقة موت

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 15:50 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل
 العرب اليوم - مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان

GMT 10:02 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

اثنان فيتو ضد العرب!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab