فاطمة ناصر تؤكد أن الإنتاج المشترك سبب تألق السينما التونسية
آخر تحديث GMT14:06:52
 العرب اليوم -
قرعة الدور الفاصل لدوري أبطال أوروبا تسفر عن قمة نارية بين مانشستر سيتي وريال مدريد مكتب إعلام الأسرى الفلسطيني يقول إنه سيتم الإفراج عن السجناء الفلسطينيين مساء الخميس رئيس هيئة قناة السويس يعلن جاهزية الملاحة البحرية للعودة تدريجياً في البحر الأحمر حركتا "الجهاد" و"حماس" تسلمان محتجزَيْن إسرائيليَّيْن إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر في خان يونس المحتجزان الإسرائيليان موجودان بموقع التسليم في خان يونس جنوبي قطاع غزة في انتظار سيارات الصليب الأحمر إخراج إحدى الرهائن من ركام جباليا وحماس والجهاد تتجهزان لتسليم رهائن من أمام منزل السنوار الانتهاء من تسليم محتجزة إسرائيلية في جباليا شمالي قطاع غزة إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر استعدادات في خان يونس جنوبي قطاع غزة للإفراج عن محتجزين إسرائيليين متحدث باسم الجناح العسكري لحركة الجهاد يعلن الانتهاء من الإجراءات تمهيدا لتسليم اثنين من المحتجزين المقرر إطلاق سراحهما اليوم مسلحون فلسطينيون يبدأون بالانتشار في الموقع الذي من المقرر أن يشهد تسليم الرهائن في جنوب غزة
أخر الأخبار

فاطمة ناصر تؤكد أن الإنتاج المشترك سبب تألق السينما التونسية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - فاطمة ناصر تؤكد أن الإنتاج المشترك سبب تألق السينما التونسية

الفنانة التونسية فاطمة ناصر
تونس - العرب اليوم

تنتظر الفنانة التونسية فاطمة ناصر، عرض مسلسلها التلفزيوني الجديد «تحقيق»، الذي انتهت من تصويره منذ أشهر عدة، وتأجل عرضه أكثر من مرة بسبب انشغال أغلبية أبطال العمل بتصوير أعمال درامية أخرى وقالت ناصر إنها غير محظوظة فنياً في مصر حتى الآن، لأن خطواتها غير منتظمة ومتقطعة، موضحة أن نجاح السينما التونسية في الفترة الأخيرة يعود إلى جودة التأليف والإنتاج المشترك ناصر التي شاركت أخيراً في فعاليات الدورة الخامسة من مهرجان الجونة السينمائي، أكدت أنها «استمتعت بمشاهدة عدد من أفلام الدورة الخامسة، على غرار الفيلم المصري (كباتن الزعتري) الذي حصل على جائزة أفضل فيلم وثائقي عربي، وأيضاً الفيلم المغربي (علي صوتك)، وفيلم (نبضات القلب)». وتلفت إلى أن مهرجان الجونة أصبح واحداً من أهم المهرجانات في المنطقة العربية.

وتنتظر الفنانة التونسية عرض مسلسلها المصري الجديد «تحقيق» والذي تحدثت عنه قائلة: «ما زالت أنتظر عرض المسلسل الذي انتهيت من تصوير دوري به منذ عدة أشهر، وهو حتى الآن مؤجل بسبب انشغال باقي أبطال العمل بتصوير أعمال فنية أخرى، ومسلسل (تحقيق) من أقرب الأعمال الفنية التي قدمتها بمصر لقلبي، وهو مسلسل مكون من 13 حلقة ومن المقرر أن يعرض عبر إحدى المنصات الرقمية، وأتوقع عرضه قبل شهر رمضان من العام المقبل 2022» وعن طبيعة دورها بالمسلسل تقول إنه «ليس بطولة، لكنه عبارة عن ظهور خاص، يقلب موازين العمل، حيث إنني أجسد دور سيدة تدعى (رباب) سيعتقد المشاهدون في بداية الأمر أنها سيدة غير مفهومة، وقد يكرهها بعض المشاهدين بسبب تسلطها وظلمها للآخرين، ولكن مع مرور الوقت سيفهم المشاهد أنها أكثر الشخصيات المظلومة في العمل».

وأشارت الفنانة التونسية إلى أن العرض على المنصات الرقمية حالياً أصبح الأكثر انتشاراً في الوطن العربي والعالم: «علينا جميعا مجاراة العالم في التكنولوجيا... المنصات لن تلغي دور التلفزيون، ولكن تفتح آفاقاً جديدة للمشاهدة، فقد فوجئت بتحقيق أحد مسلسلاتي نسب مشاهدة مرتفعة على منصة نتفلكس في دول لم أكن أفكر أنها تشاهد أعمالنا مثل باكستان والهند، والأمر ذاته بالنسبة لنا حيث إننا كعرب أصبحنا نشاهد مسلسلات إسبانيا وكوريا الجنوبية وألمانيا» وتعتبر فاطمة ناصر نفسها غير محظوظة في العمل بمصر حتى الآن، قائلة «خطواتي بمصر متقطعة وغير منتظمة، عكس بقية الزميلات التونسيات اللاتي يتواجدن في مصر، وأنا لست راضية عن هذا الأمر، ففي النهاية هو قدر وأنا مؤمنة به، ولكن حينما تأتي مقارنة بيني وبين زميلاتي الأخريات لا بد من دراسة وقت ظهورهن والمخرجين الذين تعاملن معهم وشركات الإنتاج التي وفرت لهن سبل النجاح والظهور».

وكشفت أنها تحضر حاليا للمشاركة في فيلمين جديدين بكل من المغرب وتونس، لكن في مصر لا يوجد لديها أي تعاقد على عمل سينمائي وترجع ناصر سبب تفوق السينما التونسية خلال السنوات الماضية في عدد من المهرجانات الدولية إلى جودة التأليف والإنتاج المشترك: «السينما المغاربية تعتمد على سينما المؤلف وأيضاً على الإنتاجات الأوروبية المشتركة، كما أنه في الفترة الأخيرة شاهدنا طفرة كبرى للسينما اللبنانية التي أصبحت تشارك في كبرى المهرجانات الدولية، كما أن السينما المصرية عادت للتألق مجدداً بفضل الأفلام المستقلة» وعن أفضل الأفلام التونسية التي شاهدتها في الآونة الأخيرة، تقول «السينما التونسية قدمت أخيراً عدداً رائعاً من الأفلام التي استمتعت بمشاهدتها، على غرار (الرجل الذي باع ظهره) للمخرجة كوثر بن هنية ورغم أنه فيلم لا يتطرق إلى تونس ولكنه يحسب لنا لكون المخرجة تونسية، بجانب فيلم (فرططو الذهب) للمخرج عبد الحميد بوشناق نجل الفنان الكبير لطفي بوشناق، والتي تعني البابيون الذي نرتديه على البدلة، والفيلم أصبح مرشحاً للمنافسة في فئة أوسكار أفضل فيلم أجنبي لعام 2022».

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

فاطمة ناصر تنتهي من تصوير مسلسلها السوري الجديد "العاشق صراع الجواري"

فاطمة ناصر تؤكد أن"زي الشمس"من أفضل الأعمال الدرامية

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فاطمة ناصر تؤكد أن الإنتاج المشترك سبب تألق السينما التونسية فاطمة ناصر تؤكد أن الإنتاج المشترك سبب تألق السينما التونسية



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

ياسمين عبد العزيز تكشف عن شخصيتها في رمضان
 العرب اليوم - ياسمين عبد العزيز تكشف عن شخصيتها في رمضان

GMT 13:19 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

محمد رمضان يستخدم الذكاء الاصطناعي بسبب "نمبر وان"

GMT 08:51 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

مي سليم تعلّق على تعاونها مع محمد هنيدي للمرة الأولى

GMT 08:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

محمد رمضان يفتح خزائن أسراره حول نشأته والشهرة والمال

GMT 12:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

ياسمين عبد العزيز تكشف عن شخصيتها في رمضان

GMT 13:23 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

سهير رمزي تثير الجدل حول اعتزالها التمثيل

GMT 13:16 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

الحوثيون يرفضون الاعتراف بالعقوبات بعد تصنيفهم إرهابيين

GMT 12:43 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

كاتي بيري تنجو من تشويه وجهها بالنار بسبب معجبة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab