جنّات تكشف تفاصيل مشاركتها في مهرجان الموسيقى العربية
آخر تحديث GMT14:41:46
 العرب اليوم -

جنّات تكشف تفاصيل مشاركتها في "مهرجان الموسيقى العربية"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - جنّات تكشف تفاصيل مشاركتها في "مهرجان الموسيقى العربية"

الفنانة جنات
القاهرة ـ العرب اليوم

وضعت الفنانة المغربية جنّات نظاماً لطرح أغنياتها "السينغل" الجديدة، حيث تُصدر أغنية كل ثلاثة أشهر لتتواجد بشكل دائم مع جمهورها، بعدما أصبحت فكرة إطلاق الألبومات موضة قديمة في وطننا العربي. وتكشف جنّات تفاصيل مشاركتها في "مهرجان الموسيقى العربية" الذي احتضنته دار الأوبرا المصرية أخيراً، وملامح أغنيتها الجديدة "يا بختي بيه"، وأسباب رفضها فكرة تقديم أغاني المهرجانات في مسيرتها الفنية، كما تتحدث عن علاقتها مع والدتها وزوجها المستشار المصري محمد عثمان، وابنتيها جوليا وجنّات جونيور.

- كيف تصفين مشاركتك الأخيرة في "مهرجان الموسيقى العربية" الذي احتضنته دار الأوبرا المصرية خلال الفترة الماضية؟

"مهرجان الموسيقى العربية" من أهم وأكبر المهرجانات في الوطن العربي، وسعيدة وفخورة بالانضمام إليه مجدداً، فهذا المهرجان كان "وش السعد" عليَّ، حيث إنني شاركت فيه حين كان عمري 15 عاماً، وما زلت أشارك في كل دوراته، علماً أنه خلال أول دورة شاركت فيها لم أكن أعيش في مصر، ولذلك في كل مرة تُعرض عليّ المشاركة فيه أوافق فوراً إذا لم يكن هناك تضارب مع مواعيد أخرى، والحفلة الأخيرة من المهرجان كانت رائعة بسبب مشاركة الفنان اللبناني ملحم زين لي في إحيائها.

- لماذا تُكثرين من تقديم الأغنيات التراثية في حفلاتك؟

لأنني أحب سماع الأغنيات التراثية القديمة وغناءها، وربما لـ"مهرجان الموسيقى العربية" قواعد وأنظمة تجعلنا نشدو بأغنيات قديمة، لكن بالنسبة إليّ أحب دائماً أن أغنّيها، حتى في حفلاتي الخاصة، فمثلاً أنا من محبّي شادية ولذلك تجدّني دائماً أغنّي لها، ففي دورة المهرجان العام الماضي، قدّمت لشادية أغنية "قولوا لعين الشمس ماتحماشي"، وهذا العام غنّيت لها "غاب القمر يا بن عمي"، كما قدّمت أغاني للفنانتين الراحلتين وردة الجزائرية وأم كلثوم.

- هل بدأتِ التحضير لطرح ألبوم غنائي جديد؟

رغم حرصي الدائم على طرح الألبومات الغنائية، أجدني أُصدر كل عامين أو ثلاثة أعوام ألبوماً غنائياً، لكن في الفترة الأخيرة تغيّرت الأوضاع في الوطن العربي أجمع، واختلفت الظروف بما يجعلك تتجه إلى الأغنيات "السينغل"، ولم يعد هناك مفر منها، ولأنني في الأساس أحبّها فقد بدأت التركيز عليها.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جنّات تكشف تفاصيل مشاركتها في مهرجان الموسيقى العربية جنّات تكشف تفاصيل مشاركتها في مهرجان الموسيقى العربية



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة
 العرب اليوم - زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 00:21 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

مشروب طبيعي يقوي المناعة ويحمي من أمراض قاتلة
 العرب اليوم - مشروب طبيعي يقوي المناعة ويحمي من أمراض قاتلة

GMT 14:11 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

محمد سعد يشيد بتعاونه مع باسم سمرة ونجوم فيلم "الدشاش"
 العرب اليوم - محمد سعد يشيد بتعاونه مع باسم سمرة ونجوم فيلم "الدشاش"

GMT 05:19 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

جنوب السودان يثبت سعر الفائدة عند 15%

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 09:06 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

القضية والمسألة

GMT 09:43 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

استعادة ثورة السوريين عام 1925

GMT 09:18 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الكتاتيب ودور الأزهر!

GMT 10:15 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

لماذا ينضم الناس إلى الأحزاب؟

GMT 18:11 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

النصر يعلن رسميا رحيل الإيفواي فوفانا إلى رين الفرنسي

GMT 18:23 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

حنبعل المجبري يتلقى أسوأ بطاقة حمراء في 2025

GMT 21:51 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

انفجار سيارة أمام فندق ترامب في لاس فيغاس

GMT 22:28 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

27 شهيدا في غزة ومياه الأمطار تغمر 1500 خيمة للنازحين

GMT 19:32 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صاعقة تضرب مبنى الكونغرس الأميركي ليلة رأس السنة

GMT 10:06 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صلاح 9 أم 10 من 10؟

GMT 08:43 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

باكايوكو بديل مُحتمل لـ محمد صلاح في ليفربول
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab