محمد رمضان يحاول إرضاء الجمهور بحركة غريبة على المسرح
آخر تحديث GMT06:31:44
 العرب اليوم -

محمد رمضان يحاول إرضاء الجمهور بحركة غريبة على المسرح

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - محمد رمضان يحاول إرضاء الجمهور بحركة غريبة على المسرح

محمد رمضان
القاهرة - العرب اليوم

بعد الضجة التي أثارها في حفله الأول بمهرجان "كوتشيلا فالي" بإطلالته المكشوفة بالسلاسل الذهبية، أحيا الفنان محمد رمضان أمس الأحد، حفله ثاني وأثار الجدل بحركاته.

وأطلّ النجم المصري على المسرح وهو يجلس على كرسي ويضع تاجاً على رأسه ويدخّن النرجيلة بينما يغني أغنية "الملك".

واختار رمضان لهذا الحفل ملابس باللون الأبيض، عبارة عن بنطلون أبيض واسع القدمين وممزق من الجانبين مع توب أبيض وحزام أبيض ونسّق معه جاكيت فضّية، وخلال الحفل خلع الجاكيب مع التاج، ومن ثم التوب البيضاء وبقي من دون قميص من الأعلى.

وخلال الحفل، رمى أحد الأشخاص الباسبور المصري على خشبة المسرح فحمل رمضان وقبّله ووضعه على رأسه في حركة تفاعل معها الجمهور بشكل واسع بالتصفيق والصيحات، وتم تداول المقطع المصوّر على السوشيال ميديا، واعتبر العديد من الأشخاص أنها "تمثيلية" مكشوفة لإرضاء الجمهور المصري الذي يشنّ عليه هجوماً قاسياً وساخراً بسبب إطلالته التي قيل بأنها مستوحاة من ملابس المصريين القدامى.

وقدّم محمد رمضان خلال الحفل مجموعة من أغانيه، منها: "يا حبيبي" و"نمبر وان" و"جوانا"... وقلّد على المسرح الرئيس الراحل أنور السادات، واختتم الحفل بأغنية "انساي".

 

    قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

محمد رمضان يرد على انتقادات إطلالته بلقبه الجديد MR1

محمد رمضان يتجاهل انتقادات حفله الأول ويوجّه رسالة قبل الثاني

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محمد رمضان يحاول إرضاء الجمهور بحركة غريبة على المسرح محمد رمضان يحاول إرضاء الجمهور بحركة غريبة على المسرح



تنسيقات مثالية للنهار والمساء لياسمين صبري على الشاطيء

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:18 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

اغتيال فاطمة حسونة منح فيلمها الحياة

GMT 03:01 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

سلاح حزب الله

GMT 03:10 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

القصة الإيرانية

GMT 00:55 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

3 غارات جوية أمريكية تستهدف منطقة نقم شرق صنعاء

GMT 00:51 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

هجوم روسي عنيف على أوديسا الأوكرانية

GMT 08:34 2025 السبت ,19 إبريل / نيسان

قطة تثير ضجة بين الصحفيين في البيت الأبيض

GMT 06:19 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

السعودية وهندسة تبريد المنطقة

GMT 01:13 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

جليد القطب الشمالي يسجل أصغر مساحة منذ 46 عاماً

GMT 01:20 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

شهيدان برصاص الاحتلال في مدينتي غزة وخان يونس

GMT 00:53 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

سماع دوي صافرات الإنذار بمستوطنة إيلي زهاف

GMT 03:42 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

الحرب اللبنانية ــ الإسرائيلية عائدة... إلا إذا

GMT 05:37 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

على رُقعة الشطرنج

GMT 10:56 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

ناسا تطور أول مستشعر كمى فضائى لقياس الجاذبية

GMT 03:46 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

البابا فرنسيس... رحيل صديق للعرب والمسلمين
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab