ملحم بركات إلى اوتيل ديو من جديد بسبب آلام حادّة
آخر تحديث GMT13:20:30
 العرب اليوم -

رغم كلّ الأوجاع لا يزال محافظًا على معنوياته العالية

ملحم بركات إلى "اوتيل ديو" من جديد بسبب آلام حادّة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ملحم بركات إلى "اوتيل ديو" من جديد بسبب آلام حادّة

الفنان اللبناني القدير ملحم بركات
بيروت - ميشال حداد

نقل الفنان اللبناني القدير ملحم بركات، الى مستشفى "اوتيل ديو" في العاصمة بيروت، وتحديدًا منطقة الأشرفية، بعد أن شعر بأوجاع حادة في عاموده الفقري، وقد أجريت له العلاجات اللازمة، لكن يبدو وبحسب المعلومات أن الادوية التي يتمّ حقنه بها سببت له بامتلاء رئتيه بالماء، مما استدعى الاستعانة بطبيب رئة وأمراض صدرية من أجل السيطرة على تلك المسألة، التي من المفترض أن لا تتفاقم لأن حالته لا تحتمل المزيد من المشاكل الصحية .

وحسب معلومات "العرب اليوم" فإن الالتهابات في العامود الفقري الخاص بالموسيقار (لقب بركات)، ما زالت على حالها ولم تنتهي رغم كل الادوية والعلاجات التي خضع لها، وهي ناحية جعلت الأطباء يرسلون عينات من تلك المادة الموجودة في ظهره الى فرنسا لتحليلها ومعرفة نوعيتها .

وما زال بركات رغم كل الأوجاع محافظاً على معنوياته العالية وهو يتجاوب مع نصائح الاطباء الذين يتابعون حالته بكل دقة وخصوصية.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ملحم بركات إلى اوتيل ديو من جديد بسبب آلام حادّة ملحم بركات إلى اوتيل ديو من جديد بسبب آلام حادّة



فساتين سهرة رائعة تألقت بها ريا أبي راشد في عام 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:44 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة
 العرب اليوم - كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة

GMT 10:33 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض
 العرب اليوم - تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab