رزان جمال تُؤكّد أنّها تعلّمت اللهجة الأسكتلندية مِن أجل ما وراء الطبيعة
آخر تحديث GMT08:37:27
 العرب اليوم -

بيَّنت أنّها درست تاريخ وثقافة البلاد خلال فترة الستينيات

رزان جمال تُؤكّد أنّها تعلّمت اللهجة الأسكتلندية مِن أجل "ما وراء الطبيعة"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - رزان جمال تُؤكّد أنّها تعلّمت اللهجة الأسكتلندية مِن أجل "ما وراء الطبيعة"

الفنانة الشابة رزان جمال
القاهرة - العرب اليوم

كشفت الفنانة الشابة رزان جمال عن شخصيتها في مسلسل "ما وراء الطبيعة"، قائلة: "إنها  تلعب دور ماجي ماكيلوب، وهي حب العمر بالنسبة إلى الدكتور رفعت إسماعيل، الذي لم يصارحها أبدًا بمشاعره نحوها، وهي عالمة فيزياء أسكتلندية تعرف إليها الدكتور رفعت خلال تحضير رسالة الدكتوراه في جامعة داندي، وكونها امرأة تواصل تعليمها العالي في ستينيات القرن الماضي، فهي شخصية قوية وذكية، وهو ما ربط بينها وبين رفعت أيام الدراسة في إدنبره؛ حبهما واحترامهما المشترك للعلم، والتساوي في الذكاء".

و قالت رزان جمال عن تحضيراتها للشخصية: "في الأسابيع الثلاثة التي سبقت التصوير، قمنا جميعًا بتوحيد رؤيتنا، وهو ما ساعد على بناء المزيد من الثقة فيما بيننا، وقد ساعدنا بقية طاقم العمل والمخرجان على تقديم أفضل ما لدينا.. كانت هذه أفضل تجربة في مسيرتي الفنية، فعادةً لا يكون لدينا الوقت الكافي للتحضير والعمل معًا قبل التصوير".

وأكدت رزان أنها سافرت إلى أسكتلندا، ودرست تاريخ وثقافة البلاد في فترة الستينيات، كما أنها تلقت دروسًا وتدريبات في التحدث باللهجة الأسكتلندية وتدربت عليها كثيرًا، إلى جانب التدريب على الكلام بلغة عربية مكسرة.. "كنت أسير في شوارع إدنبره وأخلق عالم ماجي، وأتخيلها هي ورفعت مع بعضهما البعض في الماضي، وكيف كانت ستكون حياتهما في تلك الفترة".

وأضافت رزان: "حين تذهب ماجي إلى مصر قادمةً من أسكتلندا، تجد هويدا في حياة رفعت، "إنها صدمة كبيرة لماجي، فهي تعتبر نفسها حبه الأول، وحتى بعد ١٥ عامًا من البعد كانت تأمل أن يكون لها مكان في حياته الآن، وأن يتحول الحلم إلى حقيقة، لكنها الآن ترى رفعت الذي تعرفه، رفعت الذي لم يلتزم أبدًا تجاه أي شخص، ولم يأخذ أي مبادرة للتعبير عن مشاعره، ولكنه الآن مرتبط بعلاقة خطوبة مع فتاة لا تراها ماجي مناسبةً له".

وشعرت رزان بشأن حول عالم "ما وراء الطبيعة" أن تراث ماجي الأسكتلندي جعلها تتأقلم بسهولة عليه: "يؤمن الأسكتلنديون كثيرًا بالخرافات والأساطير، وعلى الرغم من كونها عالمة بالأساس، فإن ماجي تتأقلم بسرعة مع عالم ما وراء الطبيعة، ويقودها فضولها وتعطشها للمغامرة لتتبع رفعت خلال الحلقات الستة.. سواء كانت تؤمن بعالم ما وراء الطبيعة أم لا، فإنها تريد أن تدخله كي تدرسه، ومعرفة المزيد عنه، بشجاعة تامة".

قد يهمك ايضا

اكتشاف خطأ "تاريخي" في أولى حلقات "ما وراء الطبيعة"

خطأ "تاريخي" في أولى حلقات مسلسل"ما وراء الطبيعة"

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رزان جمال تُؤكّد أنّها تعلّمت اللهجة الأسكتلندية مِن أجل ما وراء الطبيعة رزان جمال تُؤكّد أنّها تعلّمت اللهجة الأسكتلندية مِن أجل ما وراء الطبيعة



GMT 15:26 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

أحمد مكي يخلع عباءة الكوميديا في رمضان 2025

GMT 14:11 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

خالد النبوي آخر «الكبار» الغائبين عن دراما رمضان 2025

GMT 09:33 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

أنغام تحتفل بألبومها وتحسم جدل لقب "صوت مصر"

الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:33 2025 الجمعة ,10 كانون الثاني / يناير

تفجيرات إسرائيلية تستهدف مناطق متعددة في جنوب لبنان
 العرب اليوم - تفجيرات إسرائيلية تستهدف مناطق متعددة في جنوب لبنان

GMT 15:26 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

أحمد مكي يخلع عباءة الكوميديا في رمضان 2025
 العرب اليوم - أحمد مكي يخلع عباءة الكوميديا في رمضان 2025

GMT 04:11 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

أدوية حرقة المعدة تزيد من خطر الإصابة بالخرف

GMT 16:20 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

ضربات أمريكية لمنشآت بمحافظة عمران اليمنية

GMT 15:00 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

الأهلى القطرى يعلن تجديد عقد الألمانى دراكسلر حتى 2028

GMT 14:49 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

الاحتلال يقتحم عدة بلدات في القدس المحتلة

GMT 02:00 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

حرائق ضخمة في لوس أنجلوس تجبر الآلاف على إخلاء منازلهم

GMT 14:26 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

"الخارجية الفلسطينية" تدين جريمة الاحتلال فى جنوب شرق طوباس

GMT 17:23 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

هيا الشعيبي تسخر من جامعة مصرية والشيخة عفراء آل مكتوم ترد

GMT 10:42 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

رامي صبري يتحدث عن إمكانية تقديمه أغاني خليجية

GMT 23:27 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

زوجة رامي صبري تبدي رأيها في أغنية فعلاً مبيتنسيش
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab