ياسمين صبري تُجري حواراً مع جمهورها على تويتر وتكشف أسرار حياتها
آخر تحديث GMT18:51:18
 العرب اليوم -

ياسمين صبري تُجري حواراً مع جمهورها على "تويتر" وتكشف أسرار حياتها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ياسمين صبري تُجري حواراً مع جمهورها على "تويتر" وتكشف أسرار حياتها

الفنانة ياسمين صبري
القاهرة ـ العرب اليوم

أجرت الفنانة ياسمين صبري حواراً مفتوحاً مع جمهورها عبر حسابها في "تويتر" كشفت من خلاله العديد من أسرارها وتوجهاتها ونصائحها لجمهورها، كما شاركت عدداً من التجارب الشخصية مع جمهورها وقالت ياسمين: "أنا بنت إسكندرانية كنت عايشة في طبقة متوسطة... أواجه مشكلة لو خلص مصروفي وهو قليل جداً، وفي وقت من الأوقات كنت في مدرسة حكومة". وأضافت: "كنت بلعب سباحة، وأعيش في منزل جدّتي، وكل يوم وأنا ذاهبة إلى التدريب سيراً على الأقدام، أتخيل أنه سيكون لدي أحلى شيء في الدنيا، وكل التفاصيل أتخيلها، وكنت بعمل كدة وأنا مش واعية أن هذا visualizing أو تصوّر، وأن هذه طريقة واستراتيجي لتخيل حاجات من أجل أن تحدث في الحقيقة. كنت وأنا صغيرة أتخيل أنه سيكون لدي أحلى جزم، وأحلى شنط، وأحلى عربية، وأحلى بيت، وكل شيء أحلى، ولم يكن لدي أي شيء في يدي يدل على أنني سوف أحقق ذلك، لكن كنت دائماً أشعر بأنني أستحق، وأنني محظوظة، كنت دائماً أتخيل، وأرسم المستقبل في خيالي، وأسرح كثيراً وأنا ماشية في الطريق، ولم يكن هناك وقتها موبايلات".

وتابعت ياسمين حديثها موضحةً: "عندما حققت جزءاً من أحلامي، ظللت أحلم بالمرحلة التي تليها، كل مرحلة تصل لها بتكبر حلمك، أنا بحلم إزاي، بتخيل وأتخيل، وهذا قانون الجذب، ولم أكن أدري أنني أطبّق هذا القانون، كنت أحب نفسي، بمعنى ألا أختلط بحاجة ملهاش لازمة، وألا أكون في مكان ملهوش لازمة، أو أكون في حاجة تقلّل من نفسي، لأني دايماً كنت أشوف نفسي أستحق، فكيف يرى الإنسان أنه يستحق ويهين نفسه! بل سيضع نفسه في مكانه سيبدأ الآخرون يرونه فيه بعد ذلك" وأضافت: "عندما بدأت التمثيل، فهمت سيكولوجية المشاهد مع المرأة، وفكرت كيف أغير ذلك، وبدأت أتكلم أكثر عما أشعر به، حتى لو البرامج التليفزيونية المصرية تاخدنا دايماً للحديث عن أمور تتعلق باللبس والخروجات، فالإنسان هو من يصنع مصيره، وبيصنع العالم اللي بيعيش فيه، علشان كدة إحنا بنتحاسب في الآخرة، لأننا مخيّرون، وكل يوم بناخد قرارات، ستحقق لي الغد، وكل يوم لدينا اختيارات مبناخدش بالنا منها، كل يوم لدينا اختيارات، أنت في منيو، الكون ده منيو كبير بوفيه كدة".

واستطردت قائلةً: "علم الطاقة بيقول، وهشرحها بطريقة بسيطة، تخيل إنك روحت معطم والغرسون جالك وقالك أنت عايز إيه؟ وأنت قولت أنا عايز فراخ، لكن الفراخ مش حلوة عنده، واللحمة أحلى، فأنت فوّت على نفسك فرصة اختيار الأفضل، لما تيجي تطلب شيء من الكون أو من ربنا فتقوله أنا عايز أحسن حاجة، فتاخد أحسن حاجة، الخير فيما اختاره الله، حتى نقول في الدعاء يا رب اختر لي الخير، وسيبها مفتوحة، مثلاً حد يقول أنا نفسي في مليون جنيه آخدهم من الشغلانة دي، ليه بتحددها! سيبها مفتوحة تجيلك من أي اتجاه، لازم الإنسان يكون منفتح، كل حاجة الكون يديهالي، الكون طاقته لا تنتهي، وكرم ربنا لا ينتهي لا ينتهي بجد، مفيش حنفية يقول كفاية عليك كدة" واختتمت ياسمين صبري نصائحها لجمهورها بالقول: "لا أؤمن بأنهم 24 قيراط فقط، لأ خالص، أنت لو عايز الدنيا هتاخدها، واختاروا الناس اللي يكونوا حواليكم، فيه ناس مصاصين طاقة، وأنا ربنا مبارك لي حياتي، أنا مبروكة، ومحصّنة بقوة ربنا، واللي ميحلمش ده شخص ميت".

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

ياسمِين صبْري تقدُّم درْسًا فِي " التَّنْمية البشريَّة " عبْر " تُويْتر "

غادة عبد الرازق تكشف مصير تعاونها مع ياسمين صبري وتوجه رسالة لشيرين

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ياسمين صبري تُجري حواراً مع جمهورها على تويتر وتكشف أسرار حياتها ياسمين صبري تُجري حواراً مع جمهورها على تويتر وتكشف أسرار حياتها



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:35 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 العرب اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 22:00 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

كريستيانو رونالدو يدرس تأجيل اعتزاله للعب مع نجله
 العرب اليوم - كريستيانو رونالدو يدرس تأجيل اعتزاله للعب مع نجله

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 20:51 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

أشرف حكيمي يمدد عقده مع باريس سان جيرمان حتي عام 2029

GMT 18:53 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

منة شلبي تقدم شمس وقمر في موسم الرياض

GMT 09:37 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

ثوران بركاني جديد في أيسلندا يهدد منتجع بلو لاجون الشهير

GMT 22:00 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

كريستيانو رونالدو يدرس تأجيل اعتزاله للعب مع نجله

GMT 11:06 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

مستشفى كمال عدوان بدون أكسجين أو ماء إثر قصف إسرائيلي مدمر
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab