شيرين عبد الوهاب تُجدد دعوتها للصلح مع عمرو دياب
آخر تحديث GMT19:56:59
 العرب اليوم -

شيرين عبد الوهاب تُجدد دعوتها للصلح مع عمرو دياب

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - شيرين عبد الوهاب تُجدد دعوتها للصلح مع عمرو دياب

الفنانة شيرين عبد الوهاب
القاهرة_العرب اليوم

قدمت الفنانة شيرين عبد الوهاب المبادرة الثانية للصلح مع النجم عمرو دياب، مؤكدة أنها لم تقصد توجيه أي إساءة إليه، واعتبرته مثلاً أعلى تعلمت منه كما تعلمت من بقية نجوم جيله، وقالت إنه لا يصح استخدام جملة قالتها على سبيل المزاح في حفل خاص، في إشارة إلى تصريحاتها عن دياب بحفل زفاف كندة علوش وعمرو يوسف.

وقالت شيرين عبد الوهاب خلال لقائها في برنامج صاحبة السعادة مع الإعلامية إسعاد يونس: أنا صالحت عمرو دياب لأني مقصدش أي إساءة، ومينفعش حد يعاتبني على كلام قولته في حفلة خاصة وكنت بهزر، وأنا بحترمه وبحترم الجيل دا بالكامل، واتربيت على صوتهم وصوت إيهاب توفيق واتعلمت منهم الغناء، وأنا رجعت لصحابي بنفسية حلوة.

أضافت: عمرو دياب، وهشام عباس وفارس ومصطفى قمر وحميد الشاعري وسميرة سعيد هذه أسماء لا يمكن نسيانها.

وأضافت شيرين عبد الوهاب: سميرة سعيد هي قدوتي، واتعلمت منها كتير هي ونوال الزغبي لأنهم ستات بيحبوا الحياة، ونوال الزغبي كانت بتبعتلي وتشجعني أرجع أغني، ولكني مكنتش بعرف أرد عليها أقول لها إيه.

وعلقت شيرين عبد الوهاب على أزمة تصريحها عن الموسيقار الراحل حسن أبو السعود، بعدما تعرضت لحملة من الانتقادات واتهمها البعض بالإساءة له، وقالت: أنا عمري كله ضاع في الفن، وبعض الناس كانت متحفظة على تصريحاتي بس بقول لهم دي أنا ومش بحب ألبس قناع للجمهور وأنا عفوية وطبيعية، ولما قولت إني شبه حسن أبو السعود مقصدتش أي إساءة دا أبويا، ياريتني قولت إني شبه محمد ممدوح.

كما أشارت شيرين عبد الوهاب إلى أنها تحاول مساعدة الأصوات الجديدة والفنانين الصاعدين، قائلة: أنا بحاول أساعد الناس دلوقتي ومعايا فنان صاعد اسمه دودي وهيبقى عندليب جديد وبجهزه دلوقتي عشان يطلع للنور، وفيه أصوات كتير بحبها منهم ياسمين علي لأنها زي الفنانة ماجدة الرومي وبتعرف تغني وهي بتبتسم، وأنا بحب الناس اللي حاسين بقيمة نفسهم.

وسبق أن بادرت شيرين عبد الوهاب بمحاولة الصلح مع عمرو دياب في منتصف شهر أغسطس الماضي، حيث نشرت عبر خاصية ستوري على حسابها الشخصي على موقع إنستغرام برقية مباشرة إلى "الهضبة" وصفته فيها بأنه أحلى حاجة في الدنيا وكتبت: أحلى حاجة في الدنيا عمرو دياب.

يذكر أن الأزمة بين شيرين وعمرو دياب اندلعت في كواليس حفل زفاف النجمة كندة علوش على الفنان عمرو يوسف، حيث سعت شيرين لمجاملة نجمي الحفل تامر حسني ومحمد حماقي، فقامت بالإساءة إلى دياب ووصفته بأنه صار كبيراً و"راحت عليه".

ورغم أن شيرين وصفت تصريحاتها وقتها بـ"زلة لسان" ودعابة، وتم توجيه اللوم لمن قام بتصوير المقطع وتحميله على مواقع التواصل الاجتماعي، إلا أنها عادت وأكدت أن كلامها عن دياب كان مقصوداً، ورداً على سخريته منها أكثر من مرة.

وروت شيرين عبد الوهاب كواليس ما حدث في حفل زفاف كندة علوش وعمرو يوسف وأسباب إساءتها للنجم عمرو دياب، وقالت إنها مستعدة للجلوس معه في "قعدة صلح"، وأكدت أن من أطلق على دياب لقب الهضبة كان يريد إهانته، وأنها في كل الأحوال "هرم" وكبيرة وقوية في عالم الغناء ولا تخاف من أحد!!

التصعيد المثير بدأ بمداخلة هاتفية مع الإعلامي عمرو أديب لبرنامج "كل يوم" قالت فيها إنها ذهبت لحفل زفاف عمرو يوسف وكندة علوش وكانت تجلس بصحبة المطربة أصالة، وفجأة أخبروها بأن من سيحيي حفل الزفاف هو تامر حسني ومحمد حماقي وقالت: شعرت بالغيرة الفنية وقلت على سبيل الهزار يعني تبقوا عازمين أصالة وشيرين وتجيبوا تامر وحماقي، ولم أقصد التقليل من شأن أحد فحماقي له مكانة كبيرة عندي وتامر له مكانة فريدة لأنه زميلي وعشرة عمر وبدأ معي، ولكن في حد مش كويس صور ما حدث، فقررت الصعود لمصالحة حماقي وتامر وتطييب خاطرهم، وقلت ما سمعتموه وهاجت الدنيا!!

وتابعت قائلة: أنا لم أذكر أسماء أحد في المؤتمر الصحفي، ولكن بدر من فنان كبير إساءة بحقي، وأنا رديتها بطريقتي، ولا أفهم لماذا يتدخل البعض في هذا الحوار، أنا برد اعتباري، عمرو غلط ومن أبلغني "أبو سلسلة" وهو ملحن عارف نفسه، وكلمت عمرو في الكويت وأبلغته بما حدث ورد عليا بدعابة وهزار وهو عنده لسان يرد عليا وعنده إدارة أعمال ترد عليا ومش عايزة خفافيش الظلام تدخل في نصف الحوار ومش قلقانة من مطرب نصف مشهور بيحاول يجامل عمرو علشان يزود جمهوره.

قـــد يهمــــــــك أيضــــــاُ :

شيرين عبد الوهاب فخورة بمشوارها الفني خلال الـ 20 سنة الماضية

 

شيرين عبد الوهاب تعلن المصالحة مع حسام حبيب

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شيرين عبد الوهاب تُجدد دعوتها للصلح مع عمرو دياب شيرين عبد الوهاب تُجدد دعوتها للصلح مع عمرو دياب



GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 17:28 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد عز يتحدث عن تفاصيل فيلم فرقة موت

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 15:50 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل
 العرب اليوم - مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف
 العرب اليوم - دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة
 العرب اليوم - ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا
 العرب اليوم - روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان

GMT 10:02 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

اثنان فيتو ضد العرب!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab